طبعاً لكون صريحة معكو من البداية مارح غير شي من اجابات ماما رح انقلها متل ما هي
لكن للعلم ماما اوقات بتبع معي منتدى وتقريباً مكونه صورة عن كل عضو وسلام وتحيه كبيره منها لأمهاتكو ولإلكو
الأسئلة هي
السؤال الأول :
ماهي نظرتك للنت ؟ وهل فعلا ألنت سرق أبنائكِ من الجلوس معكِ ؟
النت هو كالنهر الجاري – نعمه ونقمه - يرفد بعدة روافد من مصادر مختلفة و يروي الضمأ عن طريق عدة قنوات كل إنسان يحدد القناة الخاصة فيه إذا كانت مالحة أو عذبة أو معكرة .. الخ هذه القناة ستروي الأرض الموجهة لها و تختلف باختلاف الثمر المزروع وجودته والثمر هو عقول أبنائنا
النت هو وسيلة من وسائل المعرفة فلم يسرقنا كبشرو لن يسيطر علينا فهو مسخر لنا
السؤال الثاني :
يا ترى ما هو الحلم و الأمنية التي تتمنينها لابنك أو أبنتك الذي يقرأ عليك هذه الأسئلة ؟
تترك بصمة واضحة و أساسية بكل ماجالات حياتها العملية والعلمية وتكون مميزة باي مكان بتتواجد فيه .. السعادة الدائمة
السؤال الثالث :
هل ابنكِ هذا أو أبنتك هذه مرتبة أم فوضوية ؟ وما هو السبب ؟
مرتبه لانها وحيدة
السؤال الرابع :
ما هي أكثر صفه تحبيها بإبنكِ / أبنتكِ التي تطرح الأسئلة و أكثر صفة تتمنى البعد عنها ؟
أكثر صفه بحبها عفويتها وحنيتها خوفها من الله والطموح
أكثر صفة بتمنى تبتعد عنها تصرفاتها كطفلة - داخل البيت -الدلع الزايد علينا للآن مو مقتنعه انها كبرت
السؤال الخامس :
لو طلب منكِ أن تغيري شيء في هذا العالم .. ما هو أول شيء تفكرين تغيره ؟ ولماذا ؟
الرجوع إلى الدين الإسلامي الصحيح
السؤال السادس :
أكثر دعاء تردديه لأبنائكِ ؟
الله يبعد عنك شر بني آدم ولا يوليك لظالم
السؤال السابع :
ما هو سبب خوفكِ على أبنائكِ ؟
ولاد الحرام
السؤال الثامن :
هل تتمني أن يربي أبنك ابناءه بنفس اسلوبك أم يتبع طرق واساليب اخرى ؟
بنفس الطريقة و أفضل كمان
السؤال التاسع
نصيحة تنصحيننا بها ؟
خافو الله بكل أعمالكو عامل كما تحب أن تعامل
السؤال العاشر
أطرح أي سؤال يدور في ذهنك لأمك ؟
لو رجع فيكِ الزمن لسنوات لورى رح ترجعي تدرسي نفس تخصصك او رح تغيري توجهك كامل متل ما أنتِ هلا كناشطة اجتماعية ومهتمة بحقوق الإنسان ؟
اللغة العربية جزء مني ودراستي لالها كانت رغبة مو اجبار و لاكمل هالرغبة كملت ماستر بنفس المجال لكن الإنسان بطبعة طموح وبحب ينمي هواياته جربت التدريس لفترة مالقيت حالي بهاد المجال توجهت لهواياتي في مجال المجتمع المدني وتنميته وحقوق الإنسان .
مواقع النشر (المفضلة)