Ammar Qasaimeh
04-06-2008, 06:14 PM
جامعيات : المواصلات والوجبات الخفيفة تكلفنا يوميا 3 - 4 دنانير
القت الاوضاع الاقتصادية بعد ارتفاع اسعار المحروقات بظلالها على الاسر التي يدرس ابناؤها وبناتها في الجامعات وذلك لارتفاع كلف النقل والنفقات اضافة لكلف الدراسة والرسوم واسعار الكتب والابحاث.
وتتفاوت مصاريف الطالبات الجامعيات من طالبة الى اخرى حسب قدرة اسرهن المالية من جهة واهواء الطالبات وقدرتهن على التكيف مع المستجدات الاقتصادية التي اثقلت كاهل الاسر وخاصة اصحاب الدخول المحدودة والمتدنية.
ووفق طالبات في جامعة اليرموك فان المصروف اليومي للطالبة التي تدرس في السنة الاولى يختلف عن طالبة في السنة الثالثة او الرابعة ، الا ان طالبات يجدن ان الفوارق في النفقات اليومية الشخصية تكاد تتماثل غالبية الطالبات مع استثناءات لطالبات من دول عربية شقيقة تقتضي طبيعة اغترابهن ان يضاعفن مصروفهن وفقا لاحتياجاتهن.
وتؤكد الطالبة هيام يوسف في جامعة اليرموك ان معدل المصروف الشخصي للطالبة التي تسكن اسرتها في مدينة اربد تصل الى نحو 3 دنانير يوميا موزعة بين وجبات خفيفة ومواصلات داخلية مستشهدة بأسعار الوجبات الخفيفة التي ارتفعت اسعارها دون مبرر ، وحملن المسؤولية لغياب الرقابة.
وتشير الطالبة ايمان ابراهيم ـ كلية الآداب بجامعة اليرموك ان اسعار مستلزمات الحياة اليومية للطلبة مرتفعة كثيرا ، وقفزت مؤشرات اسعار الاحتياجات اليومية للطلبة وخاصة المأكولات الشعبية ووجبات الافطار الى اكثر من كلفتها الحقيقية في عديد من المطاعم اذ بلغ سعر سندويشة الحمص والفلافل في مطاعم شارع الجامعة الى اكثر من 30 قرشا فيما بلغ سعر صحن الحمص والفول الى 65 قرشا يضاف اليه التوابع الاخرى.
وبحسبة بسيطة فان وجبة افطار الطالبة او الطالب في مطعم شعبي بلغت نحو دينار ونصف مع التقشف ، ، ولم تفلح محاولات بعض الطالبات في جامعات اليرموك والعلوم والتكنولوجيا واربد الاهلية وجدارا والبلقاء التطبيقية في احداث اي نجاح تقشفي في عملية ضبط النفقات لتتواءم ودخل اسرهن وحجم مصروفهن اذ تشير بعض الطالبات الى ان ارتفاع الاسعار افشل كل محاولاتهن في التقشف وقلن ان مصروفهن اليومي نحو 4 دنانير.ووفق طالبة جامعية تدرس في احدى جامعات الشمال فان وجبة الافطار في مطعم الجامعة تكلفنا نحو دينارين ونصف موضحة ان هنالك من يحاول استغلال الطلبة في فرض الاسعار بذريعة الغلاء وان ادارات الجامعات لا تتدخل لوضع رقابة على اسعار الوجبات في المطاعم الداخلية.
وبحسب الطالبة اسلام تميم جامعة البلقاء كلية اربد ان الحل الامثل التي قالته على سبيل «المزاح» لوصف حالة الغلاء هو احضار الطالبات وجبات الافطار معهن من البيت كما كن يفعلن ايام المدرسة.
يذكر انه في محافظة اربد 5 جامعات حكومية واهلية يدرس فيها نحو 70 الف طالب.
القت الاوضاع الاقتصادية بعد ارتفاع اسعار المحروقات بظلالها على الاسر التي يدرس ابناؤها وبناتها في الجامعات وذلك لارتفاع كلف النقل والنفقات اضافة لكلف الدراسة والرسوم واسعار الكتب والابحاث.
وتتفاوت مصاريف الطالبات الجامعيات من طالبة الى اخرى حسب قدرة اسرهن المالية من جهة واهواء الطالبات وقدرتهن على التكيف مع المستجدات الاقتصادية التي اثقلت كاهل الاسر وخاصة اصحاب الدخول المحدودة والمتدنية.
ووفق طالبات في جامعة اليرموك فان المصروف اليومي للطالبة التي تدرس في السنة الاولى يختلف عن طالبة في السنة الثالثة او الرابعة ، الا ان طالبات يجدن ان الفوارق في النفقات اليومية الشخصية تكاد تتماثل غالبية الطالبات مع استثناءات لطالبات من دول عربية شقيقة تقتضي طبيعة اغترابهن ان يضاعفن مصروفهن وفقا لاحتياجاتهن.
وتؤكد الطالبة هيام يوسف في جامعة اليرموك ان معدل المصروف الشخصي للطالبة التي تسكن اسرتها في مدينة اربد تصل الى نحو 3 دنانير يوميا موزعة بين وجبات خفيفة ومواصلات داخلية مستشهدة بأسعار الوجبات الخفيفة التي ارتفعت اسعارها دون مبرر ، وحملن المسؤولية لغياب الرقابة.
وتشير الطالبة ايمان ابراهيم ـ كلية الآداب بجامعة اليرموك ان اسعار مستلزمات الحياة اليومية للطلبة مرتفعة كثيرا ، وقفزت مؤشرات اسعار الاحتياجات اليومية للطلبة وخاصة المأكولات الشعبية ووجبات الافطار الى اكثر من كلفتها الحقيقية في عديد من المطاعم اذ بلغ سعر سندويشة الحمص والفلافل في مطاعم شارع الجامعة الى اكثر من 30 قرشا فيما بلغ سعر صحن الحمص والفول الى 65 قرشا يضاف اليه التوابع الاخرى.
وبحسبة بسيطة فان وجبة افطار الطالبة او الطالب في مطعم شعبي بلغت نحو دينار ونصف مع التقشف ، ، ولم تفلح محاولات بعض الطالبات في جامعات اليرموك والعلوم والتكنولوجيا واربد الاهلية وجدارا والبلقاء التطبيقية في احداث اي نجاح تقشفي في عملية ضبط النفقات لتتواءم ودخل اسرهن وحجم مصروفهن اذ تشير بعض الطالبات الى ان ارتفاع الاسعار افشل كل محاولاتهن في التقشف وقلن ان مصروفهن اليومي نحو 4 دنانير.ووفق طالبة جامعية تدرس في احدى جامعات الشمال فان وجبة الافطار في مطعم الجامعة تكلفنا نحو دينارين ونصف موضحة ان هنالك من يحاول استغلال الطلبة في فرض الاسعار بذريعة الغلاء وان ادارات الجامعات لا تتدخل لوضع رقابة على اسعار الوجبات في المطاعم الداخلية.
وبحسب الطالبة اسلام تميم جامعة البلقاء كلية اربد ان الحل الامثل التي قالته على سبيل «المزاح» لوصف حالة الغلاء هو احضار الطالبات وجبات الافطار معهن من البيت كما كن يفعلن ايام المدرسة.
يذكر انه في محافظة اربد 5 جامعات حكومية واهلية يدرس فيها نحو 70 الف طالب.