المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الموبايل والتجسس



Ammar Qasaimeh
05-27-2008, 01:59 AM
هنالك العديد من الأسئلة التي لا بد من طرحها في هذا الموضوع وهي:
1- هل يمكن أن تجد نفسك أمام المساءلة القانونية بسبب قراءة الرسائل النصية أو تصفح الأرقام في الهاتف النقال الخاص بالغير ؟
2- ما خطورة قراءة رسائل الغير الهاتفية على المستوى الاجتماعي؟
3- هل يجب فعلاً معاقبة الفضولي الغيور على ارتكابه جريمة؟
يفضل علماء الشؤون الأسرية فكرة أن يتحدث الأزواج معاً، وأن يتجنبوا قراءة الرسائل الخاصة بالشريك. لأن الشك المتبادل يمكن أن ينتهي بجريمة عائلية عاجلاً أو آجلاً، ويسمم جو العيش المشترك بينهما.

علماء النفس حذروا من خطر الهاتف النقال أول مرة قبل خمس سنوات، وبدأ عدد الأزواج الذين تهدد الخيانة مستقبلهم المشترك يزداد حول العالم، والتي تم اكتشافها عن طريق الهاتف النقال. ويقدر مستشارو العلاقات الأسرية أن 80% من حالات الخيانة تُكتشف عن طريق الموبايل.

بعض القانونيين يعتبرون قراءة الرسائل الهاتفية للغير سلوكاً خطراً وضاراً وفعلاً جنائياً يستحق العقاب. لأنه انتهاك لسرية الأخبار الشخصية المحفوظة في الهاتف.

ويتوقع أن المحاكم في الكويت سوف تبدأ في الاهتمام باختراق قراءة رسائل الآخرين، عندما يثبت أن سبب الاعتداءات التي تستعمل فيها القوة حدثت نتيجة رسائل نصية غرامية. وهي اللحظة التي يعي فيها المجتمع، أنه من خلال قراءة الرسائل الهاتفية، فإن الإنسان ليس فقط يخترق القانون، بل أيضاً يهدد نفسه بالخطر.

استطلعت القبس آراء بعض الأشخاص ذكوراً وإناثاً لمعرفة آرائهم حول موضوع العبث بالهاتف النقال من قبل الآخرين، وكانت الحصيلة كالتالي :

تقول رانية مطر: أنا لا أبالي ولا أهتم إذا قام أحد بمشاهدة محتويات هاتفي، لأنه لا يوجد لدي أي أمر أخفيه أو private. لذا ليس لدي مشكلة في هذا الموضوع.

فيمكن لزوجي أو لأخواتي أو حتى صديقاتي مشاهدة ما في الجهاز من دون أن أتضايق أو أعترض، وأعتبره أمراً عادياً.
وبشكل عام، أنا أعتبرها وسيلة سهلة يمكن لأي زوجة الاستعانة بها إذا ما شكَّت يوما من الأيام في سلوك وتصرفات زوجها بالإضافة إلى الإيميل الخاص به.

عقل الرجل صغير
أما غادة خليفة فلا تحب أبداً أن يعبث أي شخص بهاتفها النقال وتقول : لكي لا يطَّلع أحد على هاتفي أضع له security code وبذلك أمنع أي شخص من الاقتراب منه.

والأمر ينطبق أيضاً على زوجي، فلا أحب أن يشاهد هاتفي حتى لو استأذن مني، فهذا الجهاز شيء خاص بي وحدي ولا يحق لأي شخص أن ينتهك حريتي ويتعدى عليها، وفي بعض الأحيان تصلني مكالمات أو مسجات من أشخاص أو أصدقاء في العمل، ومهما كان فالرجل عقله صغير ويمكن أن يفكر بطريقة خطأ، ويكبر الموضوع، وتنشب الخلافات، لذا فمن الأفضل تجنب المشاكل قبل وقوعها.

وكما أطبق هذا الأمر على الآخرين، فأنا أطبقه على نفسي، فلم أقم يوماً بالإمساك بالهاتف الخاص بزوجي كما أنني لن أفعلها في المستقبل لأنني open minded
وإذا ما شككت يوماً في سلوك زوجي فلن أفتش في هاتفه، ولكن بحكم عملي في شركة الاتصالات فسوف أسلك الطريق الأسرع والأسهل لكشفه وإخراج المكالمات الصادرة والواردة.

قلة أدب
وفي نظر دلال وهبي فإنه ليس من المفروض على أي شخص أن يعبث بأجهزة الآخرين، مهما كانت الأسباب. فهذه تعد حرية شخصية وعلى الجميع احترامها. وكل شخص حر بما يضع في جهازه من صور وأرقام. وأنا شخصياً أتضايق جداً عندما يفتح أحد موبايلي، حتى لو كان مقربا مني. ومن المواقف التي حصلت معي وسببت حدوث قطيعة بيني وبين صديقتي، لأنها سمحت لنفسها بفتح موبايلي واطلعت على ما في داخله، فحصل سوء تفاهم بيني وبينها نتيجة لهذا التصرف.

وأنا أعتبر التلفون هذه الأيام مخبأ أسرار الناس، ومن يعبث به سيئ الأدب.
لا تعليق
ويعتبر أحمد شهاب الجهاز الخليوي من الأمور الشخصية لكل إنسان، ويحتوي على العديد من الخصوصيات مثل الأرقام والرسائل والصور ويقول : لا أسمح لأي شخص حتى زوجتي بالاقتراب من جهاز الخليوي الخاص بي. ويجب عدم الاستهانة بهذا الأمر خصوصا في ما يتعلق بالصور المخزنة في داخل الجهاز، فيمكن أن تقع بيد شخص غير أمين أو مستهتر ويقوم بإرسالها لعدة أشخاص عن طريق Blue tooth، ونحن نسمع الكثير من القصص التي حدثت وسببت خراب بيوت أصحابها من جراء الاستهانة بهذا الأمر، لذا يجب على الشخص تجنب حدوثها بعدم السماح لأي شخص بالاقتراب من جهازه. كما أنني لا أحب أن تطلع زوجتي على ما بداخل هاتفي، وقد حدث العديد من الخلافات بيننا بسبب هذا الموضوع. وعند سؤاله هل قمت يوماً بوضع اسم رجل مكان اسم فتاة في جهازك؟ أجاب ضاحكاً: لا تعليق.

اللي على راسه بطحة...؟
وتقول زوجته زينب الخميس : أنا أسمح للجميع بالاطلاع على هاتفي،ولا يوجد لدي أي اعتراض، حتى لو لم يستأذن الشخص مني، وحتى ريلي هو من يرد على المكالمات ويطلع على المسجات التي تصلني، وأنا اعتبر الأمر عاديا.

وفي رأيي أن الرجال غالبا هم الذين يحرصون على عدم السماح لزوجاتهم بالاقتراب من هواتفهم، ويتضايقون جداً بمجرد لمسهن لهواتفهم، يعني «اللي على راسه بطحة يحسس عليها»، على عكس النساء، فهن لا يكترثن كثيراً بهذا الأمر ويعتبرنه أمراً طبيعياً.

وعلى الرغم من أن زوجي يتضايق عندما أشاهد ما في داخل هاتفه، فإنه يعتريني فضول من حين إلى آخر لأشاهده، ولكن حتى الآن لم أكتشف شيئا وقد يحدث ذلك مع مرور الأيام. وبالنسبة لأرقام النساء الموجودة في هاتفه فجميعها تعود لزميلاته في العمل وهذا مسموح به، لكن أي رقم خاص بسيدة خارج نطاق العمل فهذا مرفوض قطعياً

كتاب مفتوح
وترى وفاء الحمود أنه لا يمكن لأي شخص أن يعطي لنفسه الحق في الاطلاع على أجهزة الآخرين، فلكل شخص حريته وأسراره. وهناك الكثير من الأشخاص الذين أصبحوا يحتفظون بخصوصياتهم وأسرارهم داخل هذا الجهاز الصغير، وأنا لا أسمح لأحد بأن يتعدى على خصوصياتي. حتى زوجي لم يحاول يوما العبث بهاتفي، وأنا أيضاً لم ولن أفعل، فكل منا يعرف طبع الآخر وماذا يكره، لذا نتجنب القيام بأي فعل يكون مصدر ضيق لنا، والثقة متبادلة فيما بيننا ونحن مثل كتاب مفتوح.

ومن الخطأ أن يشاهد الزوج ما في داخل هاتف زوجته، لأنه من الممكن وعن طريق الخطأ أن يصل مسج ساخن إلى الزوجة من شخص لا تعرفه، فكيف تستطيع حينها أن تقنعه بأن هذا المسج ليس لها.
وأنا اعتقد أن أي زوج يحاول الاطلاع على ما في هاتف زوجته، دليل على الشك بها، ولا يحاول أن يبرر بأن ما قام به هو عن حسن نية أو دليل على الاهتمام بها.

فيني حَشرية
وتقول صفاء الحمود انه من غير اللائق أن يقوم أي شخص بالعبث بأجهزة الآخرين حتى لو كان أقرب الناس سواء كان أخا أو زوجا، فهو المكان الدي يحوي خصوصيات الأشخاص في هدا العصر. وأنا لا أحب أن يطلع أحد على هاتفي، ويمكن أن أسمح لزوجي فقط بذلك لكن في أضيق الحدود، وإذا كنت منشغلة بأمر ما.

كما أنني لم أحاول قط أن أفتح جهاز زوجي ومعرفة ما بداخله، لكن ـــ صدقاً ـــ
ودي وفيني حَشرية ولكن لا أستطيع القيام بهذا التصرف حرصا على راحة بالي
وأنا أعتقد ان الهاتف من إحدى الوسائل التي تستطيع الزوجة عن طريقها كشف خيانة زوجها لها.

ومن القصص التي سمعت بها اخيرا من صديقتي أن هناك سيدة اكتشفت أن زوجها وضع رقم صديقته باسم رجل، ولكنها شكت بالمسجات التي تصل إليه، خاصة أنها تحمل صيغة أنثوية، وحدثت الخلافات بينهما نتيجة لذلك. لذا أرى أنه من الافضل للمرأة عدم التفتيش في جهاز زوجها لتضمن راحة بالها.

«ملقوفين»
وتعتبر قيروان شويحان أن من يطلع على خصوصيات الآخرين الموجودة في النقال هم أشخاص «ملقوفين». فالهاتف هو مستودع خصوصيات الناس ولا يجوز لأي شخص أن يطلع عليها. وهذا الكلام نتيجة موقف حصل معي وسبب حدوث خلاف بيني وبين أهلي. ففي يوم شاهد والدي إحدى المسجات الموجودة في موبايلي، ومن هذا المسج حدثت المشكلة، لأنهم فهموا الموضوع خطأ، وحصل سوء تفاهم بيني وبين والدي. لذا أرى أنه لا ينبغي حتى للأهل الاطلاع على هواتف أبنائهم، تجنباً لحدوث المشاكل. فمن الممكن أن يصل للفتاة أي مسج من شاب لا تعرفه أو يود التعرف عليها، وما من ذنب ارتكبته، وحين يطلع عليها الأهل تحدث المشاكل.

الثقة متبادلة
أما هشام الأستاذ فلا توجد لديه أي مشكلة إذا عبث أحد بهاتفه بشرط أن يكون من المقربين مثل إخوته وزوجته. ويقول: لا أمانع أو أبدي أي اعتراض بأن تشاهد زوجتي ما بداخل هاتفي من أرقام أو مسجات لأنني لا أخشى شيئا. وزوجتي أيضاً ليس لديها الفضول في العبث بهاتفي، ولا تشك فيَّ على الإطلاق، والثقة متبادلة بيننا.

ولكني لا أسمح للغرباء بالاقتراب من هاتفي، فهو يحتوي على صور شخصية وعائلية ولا يجوز لأحد أن يطلع عليها.

قانون رادع
ويعطي ماجد العجمي الضوء الأخضر لزوجته فقط للاطلاع على ما يحتويه هاتفه ويقول: الهاتف النقال هو من أهم ممتلكات الشخص لما يحتويه من أسرار، فكيف يسمح لكل من هب ودب بالعبث به وكشف الأسرار على مرأى من الجميع، خاصة الصور وتسجيلات الفيديو الموجودة في الجهاز، فمن الصعب أن تترك بين ايدي الآخرين، وهناك الكثير من البيوت انهدمت وأسر تشتتت نتيجة لهذا السلوك الطائش، والأشخاص الذين يتجسسون على موبايلات الآخرين فأنا اعتبر هذا العمل نوعا من الحقارة. لذا يجب وضع قانون رادع من قبل الدولة لمعاقبة كل من يعبث ويفتش في أجهزة الآخرين.

الغريب: حُسن الظن بالآخر يقوم سلوكه
تقول الدكتورة منى الغريب أستاذة الإيحاء والإيماء في جامعة الكويت في هذا الموضوع:
من ناحية علوم الشفاء الشامل والطب البديل فإن الشخص الذي يعبث بأجهزة الآخرين يعتبر إنسانا محبا للتملك، ولديه رغبة دائمة في التملك من خلال التجسس على أجهزة الآخرين أو العبث بالمسجات والصور.

موقف محرج
وأنا أوجه هذا الحديث ـــ على وجه التحديد ـــ إلى المرأة التي تتجسس على زوجها من خلال الهاتف الخاص به. لماذا تضع نفسها في موقف محرج ؟ فمن المحتمل أن تشاهد رسائل لا تعجبها وبالتالي سوف تحرق دمها وأعصابها مما يؤدي إلى انهيارها أو مرضها، وبعد كل هذا لا يتم الطلاق وتعود المياه الى مجاريها بينهما.

إذن ماذا استفادت بعد هذا العناء والمرض ؟ بمعنى أن الأذى وقع عليها وحدها، أما الزوج فلن يُبالي ولم يُصبه أي مرض أو عرض. لذا يجب أن تحسن المرأة التصرف مع الرجل وعدم اللجوء إلى التجسس.

نية الخيانة
والتجسس هو رغبة في التملك وكلما ازدادت هذه الرغبة في التملك، شعر الطرف الآخر بالضيق، والرغبة في الهروب من هذا الطرف الذي يريد أن يمتلكه. لذا يجب علينا دوماً أن نُحسن النية.

وكلما ساورنا الشك في الطرف الآخر، دفعنا به للجوء إلى الأعمال التي نخشى منها مثل الخيانة الزوجية. بمعنى أنه يؤدي إلى نتيجة عكسية. فهي ترسل الشكوك وهي عبارة عن إرسال نية. فعندما يشك أي شخص بالطرف الآخر، فهو يرسل نية الخيانة إلى هذا الطرف وهكذا يكون قد دفع به إلى الخيانة، وهنا تنتقل المعلومة من عقل باطن إلى عقل باطن آخر.

مستوى التجسس
وهناك سيدات يؤكدن خيانة أزواجهن لهن وعلاقاتهم مع سيدات أخريات. وفي رأيي أنه ما من داع لأن تنزل المرأة من مستواها إلى مستوى التجسس مادامت الحقيقة واضحة ومكشوفة أمامها. وحقيقةً، أنا أعتبر التجسس عملية غير حضارية، ولا تليق بمقام الإنسان سواء كان رجلاً أو إمرأة.

ولكل إنسان أسراره الخاصة به ويجب أن نحترمها، ولا نحاول التجسس على الأرقام والمسجات والصور الخاصة به.

وإدا كنا نخشى من خيانات زوجية، فعلينا أن نتساءل ماذا فعلنا من أجل الدفع بهذا الطرف إلى الخيانة الزوجية؟
ويجب أن نعمد الى التصحيح في هذه الأمور بدل اللجوء إلى التجسس من أجل خلق المشاكل التي تؤدي إلى التفكك الأسري.

حسن النية
والكثير من النساء أو الرجال يعيشون دائماً في حالة شك في الطرف الآخر منذ بداية الزواج، ودون ان يعلم اي منهما بأنه كلما شككنا بالطرف الآخر، أرسلنا ودفعنا به إلى أحضان إنسان آخر. وكلما أغلقنا أعيننا وأرسلنا إلى هذا الطرف حسن النية وحسن الظن، أبعدنا الشكوك وأرسلنا طاقة إيجابية، وأرسلنا فكرة الإخلاص والوفاء إلى الطرف الآخر، سوف ندفع إلى تقويم سلوك هذا الشخص بشكل غير واع. ويقول رسول الله صلى الله عليه وسلم «إنما الأعمال بالنيات»، إذن لنحسن النية وكلما أحسنا النية، وصلنا إلى نتائج إيجابية.


دعوه للنقاش ان احببتم

هدوء عاصف
04-06-2010, 12:05 AM
:SnipeR (8)::SnipeR (8)::SnipeR (8):

هدوء عاصف
04-06-2010, 12:09 AM
التجسس من أقبح وأذم الصفات في الإنسان بغض النظر ان كان التجسس على الهاتف او على غيره ..


برأيي ان من يكتشف شيئا عن الشريك بفعل تجسسه عليه ، انه لا يملك الحق في معاتبته .. لأنه أفرط في الطريقة التي سلكها لمعرفة سر الآخر بشكل جعله مذنبا اكثر من صاحب الذنب .. هذا في حالة ان الشخص الآخر مذنب!!!

لا يمكن الحكم على الناس بالنصوص وغيرها من الوسائل الغير حسية ، التواصل الحسي والجسدي هو الذي يحدد شرعية اخفاق الآخر في الإخلاص او نجاحه ..


شكرا عمار :)

بياض الثلج
04-06-2010, 08:14 PM
هو فضول بدرجة معينة عمار ... قد نتعرض له
وتعود للشخصية أحيانا ، وربما نسيان الأهل زرع بعض المعتقدات الصحيحة وهو الذي أدى الى ركنهم وانتظارهم لوصولهم لمرحلة عمرية معينة حتى لا يتصرفوا تلك التصرفات الغير مقبولة الى حد ما ...


تقبل مناقشتي ... ويسلموا..

بياض الثلج
04-06-2010, 08:19 PM
الفضول أمر حيوي قائم على بعض التصرفات التي تنشأ من التربية ..
قد نتعرض له عمار ..
أحيانا يكون الفضول أمر قبيح جدا خاصة وان كان الانسان يعلم معناه
وربما هو أمر ثانوي أيظا نراه في البعض حينما نعلم ان الاهل قاموا بنسيان التوجيه الصحيح ليس عمدا ظنا منهم انهم قد ينتهوا منها في مرحلة عمرية مبكرة ...

تقبل مناقشتي أيها المُطر:SnipeR (61):
يسلموا ...

بياض الثلج
04-06-2010, 08:22 PM
:db465236ff::db465236ff::db465236ff:

عمار فكرك ليش رديت ردين .؟!!! ما راح امسحهم :SnipeR (41):

mohammad qasaimeh
04-06-2010, 10:09 PM
ما بصير حد يمسك جهازي الخلوي بغرض التجسس ، و بما انه الخلوي هو أكثر شي مصاحبة الي وين ما كان ، ممكن أكتب عليه او اخزن فيه اشياء بس الي

فضول او شو ما كان مش مقبول ، ولازم نحترم هالخصوصية

عمار انا لما شفت العنوان حكيت بحالي مين هالفهمان صاحب الموضوع طلعت انته :SnipeR (61):

أميرة قوس النصر
04-06-2010, 10:17 PM
والله يوم ما ينمسك تلفوني بغرض التجسس مين ما كان يكون رح اكسر وجهه