قصة من تاليف الكل

[أميرة قوس النصر]

هاي فكره ما يعرف من وين اجتني كل واحد فينا رح يساهم في احداث قصه الي رح نكتبها الموضوع با ختصار انه واحد فينا رح يبلش يوضع يدايه لقصه وكل عضو فينا بحط الحدث الي رح يصير بعدين والعضو الي بعده بكمل على الحدث هيك حتى تكتمل القصة

[حلم حياتي]

شكرا مها على الموضوع
يا ريتك بلشت انت ببداية قصة لحتى اكمل
بس للاسف ما رح ابدا انا
لاني سيئة كتير بالبدايات
بس وعد اني رح اشارك بالنص

[Ammar Qasaimeh]

مها ابدي انتي:SnipeR (62):

[أميرة قوس النصر]

هذا يا ساده يا كرام ورح احكي قبل ما الكل ينام عن عليه كبيره ساكنه كلها في نفس العمارة ابنها الكبير مسافر يدرس طب واثنين منهم متجوزين وكل واحد منهم ساكن بشقه ........
كملوا ...

[mohammad qasaimeh]

هذا يا ساده يا كرام ورح احكي قبل ما الكل ينام عن عليه كبيره ساكنه كلها في نفس العمارة ابنها الكبير مسافر يدرس طب واثنين منهم متجوزين وكل واحد منهم ساكن بشقه ........
كملوا ...


حاول ان ينظر في عينيها لكنه خاف ان يجد الماضي يتراقص في احداقها فاشاح بصره عنها و قال : ايييييييه يا ام احمد هاي صفينا لحالنا
فصبت الشاي له من جديد في الكوب و قالت له و هي تمد يدها كي تعطه الشاي : بس الحمد لله هاي اولادنا عايشين احسن عيشه و انا وانته ربيناهم احسن تربيه
كانت تعلم انه لا يريد هذه الاجابه منها ، و كان يعلم انها سوف تقول هذا ، فوضع يده على يدها المسدله على حافه الشرفه و قال : هل تذكرين يا ام أحمد ......

أكمل

[saousana]

حاول ان ينظر في عينيها لكنه خاف ان يجد الماضي يتراقص في احداقها فاشاح بصره عنها و قال : ايييييييه يا ام احمد هاي صفينا لحالنا
فصبت الشاي له من جديد في الكوب و قالت له و هي تمد يدها كي تعطه الشاي : بس الحمد لله هاي اولادنا عايشين احسن عيشه و انا وانته ربيناهم احسن تربيه
كانت تعلم انه لا يريد هذه الاجابه منها ، و كان يعلم انها سوف تقول هذا ، فوضع يده على يدها المسدله على حافه الشرفه و قال : هل تذكرين يا ام أحمد ......

أكمل

قالها وهو يستذكر الايام الاولى لزفافهما
بيتهم العتيق ذو الغرفة الواحدة والنافذة الصغيرة التي تطل على (الحارة )
تذكر ايام شبابه والعز القديم ... كان من اكتر الشباب وسامة في الحي
وهي كانت جميلة الجميلات

اكمل

[حلم حياتي]

قالها وهو يستذكر الايام الاولى لزفافهما
بيتهم العتيق ذو الغرفة الواحدة والنافذة الصغيرة التي تطل على (الحارة )
تذكر ايام شبابه والعز القديم ... كان من اكتر الشباب وسامة في الحي
وهي كانت جميلة الجميلات

اكمل


اما هي فقد لاح شبح ابتسامة خجلى على ثغرها الطاهر
المليء بالتجاعيد الجميلة بعدد سنينهما معا
فقد تذكرت اللحظة الاولى التي راته فيها على باب حارتهم وهي ذاهبة للمدرسة
فقد لفت نظرها لوسامته وقوته الظاهرة للعيان
فعلى الرغم من جيرتهم فهي لم تكن قد رأته عن قرب
وهي كانت خجولة لا تعير انتباهها لاحد
اكمل

[Ola Al-otoum]

ولكنه على غير تقرير منها أو تقدير
دخل قلبها واستحوذ على جنباته
واصبح يسبقها إلى أي شيء أي انه كل معها صبح مساء
إلى أن جاء ذلك اليوم وتقدم لخطبتها
حيث
كملو

[areen20789]

ولكنه على غير تقرير منها أو تقدير
دخل قلبها واستحوذ على جنباته
واصبح يسبقها إلى أي شيء أي انه كل معها صبح مساء
إلى أن جاء ذلك اليوم وتقدم لخطبتها
حيث
كملو

اشتدت قبضته على يدها.. وقال: تلك الأيام يا ليتها تعود.. كم كنت اتمنى النوم على صدرك الدافىء والآن انت معي.. ولا أكف عن شكر ربي.. والحمدلله لدينا أولاد كبروا على يديكِ.. فيأخذ بيدها ويقبلها حبا... وفجأءة يدق الباب..هم الأولاد انه وقت اجتماع العائلة على الغداء.. ككل يوم جمعة..
كملو

[العالي عالي]

اشتدت قبضته على يدها.. وقال: تلك الأيام يا ليتها تعود.. كم كنت اتمنى النوم على صدرك الدافىء والآن انت معي.. ولا أكف عن شكر ربي.. والحمدلله لدينا أولاد كبروا على يديكِ.. فيأخذ بيدها ويقبلها حبا... وفجأءة يدق الباب..هم الأولاد انه وقت اجتماع العائلة على الغداء.. ككل يوم جمعة..
كملو

واجتمعت العائلة على المائدة والسعادة تملأ قبلهم

كملو ....

[أميرة قوس النصر]

وهوم الحياه المختلفه تشغل بالهم مريم تنوي الحديث عن الذي سيتقدم لخطبتها بعد التخرج ,وعماد .....


كملوا

[mohammad qasaimeh]

وهوم الحياه المختلفه تشغل بالهم مريم تنوي الحديث عن الذي سيتقدم لخطبتها بعد التخرج ,وعماد .....


كملوا


و عماد ذلك الشاب الخلوق المقبل على الحياة الجامعيه ، كانت تثور بخاطرة كل حين لكنه ينظر بعيني والدتة فيشعر و كأن حبه لولدته بحر يتعاضم على حبة لذاته و رغبته في اشباع ميوله ، ثم يقول بنفسه : الله يجيب اللي فيه الخير ، ثم يدعو دعاءه اللذي لم يفارق لسانه تلك الفترة : اللهم يسر لي الخير حيث كان ثم ارضني به .

و هكذا كان عماد دائم الحيرة ، هل يخالف رغبة اهلة ام يشبع حبَه لهم بطاعتهم ، كان يعلم انهم لن يجبروه على شيء وانه اذا قال لوالده ذات ليلة انه يريد تخصص " هندسة الحاسوب " ولا يريد غيره فانه سوف يقول على : كما تريد يا عماد فالخيار خيارك
ثم يشعر بتلك الغصة ، كان يخاف ان يكون هذا الخيار عقوقا لوالديه ، فكان يعلم حب ابوية العارم ان يدرس ابنهم عماد " الطب " و كان عماد يشعر في قرارة نفسه ان حبه لولديه غالب لا محاله فكان يقول كل ليله قبل ان ينام : لا كنت ان خيبت املكِ يا أمي ، ثم تنزل دمعه لا يعرف سببها ، لقد كان مرهف العواطف طيب القلب .....

أكمل

[حلم حياتي]

و عماد ذلك الشاب الخلوق المقبل على الحياة الجامعيه ، كانت تثور بخاطرة كل حين لكنه ينظر بعيني والدتة فيشعر و كأن حبه لولدته بحر يتعاضم على حبة لذاته و رغبته في اشباع ميوله ، ثم يقول بنفسه : الله يجيب اللي فيه الخير ، ثم يدعو دعاءه اللذي لم يفارق لسانه تلك الفترة : اللهم يسر لي الخير حيث كان ثم ارضني به .

و هكذا كان عماد دائم الحيرة ، هل يخالف رغبة اهلة ام يشبع حبَه لهم بطاعتهم ، كان يعلم انهم لن يجبروه على شيء وانه اذا قال لوالده ذات ليلة انه يريد تخصص " هندسة الحاسوب " ولا يريد غيره فانه سوف يقول على : كما تريد يا عماد فالخيار خيارك
ثم يشعر بتلك الغصة ، كان يخاف ان يكون هذا الخيار عقوقا لوالديه ، فكان يعلم حب ابوية العارم ان يدرس ابنهم عماد " الطب " و كان عماد يشعر في قرارة نفسه ان حبه لولديه غالب لا محاله فكان يقول كل ليله قبل ان ينام : لا كنت ان خيبت املكِ يا أمي ، ثم تنزل دمعه لا يعرف سببها ، لقد كان مرهف العواطف طيب القلب .....

أكمل


ولكنه لم يكن يعرف ان هناك من يراقبه ويلاحظ كل تغيير او تعبير حزن يظهر بعينيه الشفافتين كان كل ذلك الحز الدفين بقلب عماد والحيرة بين احب شيئين على قلبه وإن اختلفت الدرجات
واضحة كالشمس امام.....

اكملو

[Abdallah Qasaimeh]

أمام والدته....ذلك القلب الطيب...ذلك القلب الحاني...التي كانت تلمس نظرات الحيرة في عينيه كلما نظرت اليها..كانت تتعذب من داخلها..ولكنها مع ذلك ترى ان في اختيارهما ما هو مصلحة لولديهما..وكما كانت ترى مستقبله زاهر في هذا التخصص في نصب أعينها

كمّل.....

[mohammad qasaimeh]

أمام والدته....ذلك القلب الطيب...ذلك القلب الحاني...التي كانت تلمس نظرات الحيرة في عينيه كلما نظرت اليها..كانت تتعذب من داخلها..ولكنها مع ذلك ترى ان في اختيارهما ما هو مصلحة لولديهما..وكما كانت ترى مستقبله زاهر في هذا التخصص في نصب أعينها

كمّل.....

- هل أكدتي على خالد المجيء " قال ابو احمد "
- نعم بالتأكيد هو وعائلته " أجابت ام احمد "
ثم بدأت مريم بترتيب الصحون على طاولة الطعام بانتظار مجيء خالد ، كان الهدوء مطبق على الجميع ، الا صوت خفيف يرن كل حين ، فتلك القطة كانت مستمرة المواء.
لقد كان الهدوء الذي يسبق العاصفة ، فحسام و عدي و رولا - ابناء خالد - لن يبقوا شيء على حالة ....
اكمل

[غسان]

- هل أكدتي على خالد المجيء " قال ابو احمد "
- نعم بالتأكيد هو وعائلته " أجابت ام احمد "
ثم بدأت مريم بترتيب الصحون على طاولة الطعام بانتظار مجيء خالد ، كان الهدوء مطبق على الجميع ، الا صوت خفيف يرن كل حين ، فتلك القطة كانت مستمرة المواء.
لقد كان الهدوء الذي يسبق العاصفة ، فحسام و عدي و رولا - ابناء خالد - لن يبقوا شيء على حالة ....
اكمل


استمر الهدوء للحظات قبل ان يرن جرس الهاتف ... احست ام احمد برعشة غريبة مع صوت رنين الهاتف .. قلب الام لم يخطيء ابداً فقد كانت المكالمة تحمل في طياتها خبر ... كمل

[حلم حياتي]

استمر الهدوء للحظات قبل ان يرن جرس الهاتف ... احست ام احمد برعشة غريبة مع صوت رنين الهاتف .. قلب الام لم يخطيء ابداً فقد كانت المكالمة تحمل في طياتها خبر ... كمل


وللاسف صدقت رعشات قلبها فقد كان المتصل زوجه ابنها خالد
اجاب ابواحمد على الهاتف ولكنه كان فقط يتمتم
احست الام بالغضب منه.... لم يتكلم بصوت خافت لم يلا يقول شيئا
ويلي ماذا اصاب ولدي...؟؟
مرت فترة كأنها دهر على الام ويدها على صدرها كانها تهديء قلبها النابض بغضب والم
التفت ابو احمد الى زوجته ..........
اكملو