المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أضحك أو أبكي؟؟؟ (قصة حب في الحصن)



ابو العبد
11-07-2007, 07:56 PM
أكتب هذه قصة حب أو اعجاب صارت في كلية الحصن بين صبية في السنة الثانية دبلوم/محاسبة وشب في السنة الثالثة بكالوريوس/محاسبة انتهت الاثنين 6/11/2007 وبدت في 15/4/2007....
الشب كان عادي وما كان يطلع على أي بنت لأنو عارف ماراح يدوم حب الا في حدود الكلية فقط حتى شاف الصبية عند الباشا سناك وهناك صار في حياته نقطة تحول ماراح ينساها مدى حياته, شاف أجمل عيون خلقها الرحمن (البنت ذكية جدا) أول ما شاف البنت زاح نظره عنها وضل ماشي في طريقه و بمجرد 5 ثواني شافها ماشيه من جنبه و دخلت من بوابة الكلية الي عند الباشا سناك وحتى شافته قرب من بوابة الكلية الرئيسية طلعت منها وراحت باتجاه الشب حتى صارت المسافة بينها وبينه 2سم وطلعت بعينيه وطلع بعينيها وضلت فايته مطعم الي مقابل الكلية ومن هنا بدت قصتهم المثيرة لشفقة (بنسبة الي) ....
ضل الشب يفكر فيها وصار يحكي لصحابه عنها ويقولوا اصحابه انو البنت مش حلوه بس جسمها بخوف من جماله وكل ما أحد حكاله ان البنت بشعة زاد اعجابه فيها لانه ما حدا شايف جمالها غيره فصار يبادلها النظرات حتى يوم من الايام ضلو يستنها في المجمع القديم و ضيع محاضرة الساعة 8 عشانها وهو يستناها حتى صادف اعز اصحابه في المجمع, صاحبه بيجي من المجمع الجديد يعني نزله من الباص وخلى يستنى معه ختى اجت البنت وركبت معه في نفس الباص ,فأجت فكرة في راسه انه يدفع عنها وحكى لصاحبة الفكرة, وصاحبه أيده في الفكرة وفعلا دفع عنها (كنترول) الباص ما اخذ منها طلبا لإشارة الشب فالبنت سألت (الكنترول) ليش ما اخذ منها الاجره فقالها الشب الي لابس بلوزة حمراء دفع عنك فنظرت لوراء و ضحكت وكان الشب يطلع من الشبك وصاحبه كان يطلع على الصبية بطرف عينه عليها من ناحية الفضول ,فقال صاحب الشب لشب: انها ضحكت في وجهي..
فشب من داخله ولعت نار الغيرة على البنت من صاحبه وقاله: البنت الك وبتمون.. بس من داخله نفسه يقتل صاحبه....
بس وصلو الكلية نزل الشب وبعدين صاحبه وكانوا مستعجلين بس الشب مستعجل من النار الي في قلبه, الشب حس في حدا بيلحقه وشوي سمع كحة بنت مش مصطنعة الا شوي كل الي في الشارع اطلعو فيها الا الشب فالبنت تضايقت من التطنيشه,و اول اسبوعين البنت عبدت الارض الي الشب بمشي عليها وهو مش عارف شو يعمل (الشب عمره ما راح عند بنت وقالها حاب اتعرف) وكانت تقعد مع شباب خير الله وكان الشب يغار منهم حتى قال لصحابه انا اولى منهم فيها وراح اخليها تنساهم كلهم واخليها الي لحالي, وما عمل شيء حتى حست البنت انه كأنه بيتخوث فسابت الموضوع, حتى الشب حس انه البنت نسياته فخاف يخسرها قبل ما يكسبها ...
وستشار بلال فقال بلال لشب انو يضل يطلع فيها (يبدء من الصفر ) وفعلا فعل.. بس البنت ما كانت تنتبه حتى قاله ما الك الا تروح وتوقف على باب محاضرتها وضلك تطلع فيها ,وفعلا نجحت الخطة واخر الدوام اطلعت زي الي شاكه في ....
و الخطة الثانية قاله بلال اشر عليها وقول هاي وضعي ماحدا يقرب عليها فالبنت كانت تستحي تطلع ....
حتى شافه ياسر وعرف الموضوع قله ماراح تيجي البنت وتحكي معك حتى تبدء انت ,وقاله روح سيل الدم واحكي معها بس كان الشب متردد لانه ماله على اللون وضلو متردد حتى حلم يوم من الايام انه اذا ما حكى معها راح يخسرها للابد, وفي نفس اليوم الي حلم في رالح حكى معها ...
كان يستنها عند الخوارزمي في النص من الداخل اول ما تدخل الخوارزمي حتى خلصت محاضرتها ولما بينت دعا ربه انه يقوي قلبه ويثبت لسانه ويعرف يحكي معها وللاسف لما حكى معها بين في صوته الخوف من جمالها , وقال مرحبا وردت علي اهلا وقلها ممكن دقيقه قالت له تفضل قالها زي ما لاحظتي انا حاب اتعرف عليكي اكثر (بين كل كلمة وثانية فاصل اعلاني ساعة مدته) فقالت له اوكي, انا راح اجي عندك... لانه صاحبتها كانت معها... وكانت رجلين الشب يرجفه من عذوبة صوتها ...
و راح ينشر الخبر السار ويزفه لصحابه, وكان اليوم يوم خميس لما كانت هناك في مباراة بين الطاقم التعليمي وطاقم الاداري, ولما روحوا كان يستناها حتى شاف شيء حطم كل اماله واحلامه فيها...
شافها بتروح مع شب ثاني وقفت مقابلة لانه الشب الثاني كان بده غرض من صحابه عند مطعم ريف الحصن وكانت البنت تطلع في وشب ماكان يقدر يطلع فيها خايف اذا اطلع فيها انه قلبه يحزن على نفسه بس عينيه خانوا وصار يطلع فيها حتى نزلو وروحو من عند بنك الاسكان....
ومر شهرين وهم يطلعو في بعض وشب خايف يحكي معها , خايف تتلاعب في...
حتى بداية الصيفي قال الشب في نفسه اكيد نسيتني فراح انساها ولكن البنت ما نسيته ممكن البنت كانت طول الوقت ذاكرته...
حتى من البعد الشب شافها اجمل بكثير من اول ما كان يقدر يحط عينه في عينها من جمالها ,كان يحس في شيء في صدره كان يكتم على انفاسه ما يقدر يتنفس....
حتى البنت ظنت انه بطنشها فزعلت منه, لما حس بزعلها ماقدر ينام لا ليل ولا نهار وصار هو يعبد الارض الي بتمشي هي عليها , كان يروح يقعد مكان هي بتقعد (عند النخل الي عند البوابة الرئيسية من اليسار وانت طالع) وما كانت ترضى عنه...
حتى قاله ياسر روح واحكي معها مرة ثانية ممكن يحن قلبها عليك وتسمعك ... بس الشب خاف انها تنكسه قاله ياسر تنكسك ولا تظل معلق لا انت بالجو ولا انت على الارض....
فقرر الشب انه يحكي معها وفعلا حكى معها, قال عفوا...ممكن احكي معك شوي(وفي قلبه الاسف وبده يعتذر لها ويفهمها انه فاهمته غلط) قالت معلش بس انا مش فاضية هسة..(طبعا الصوت العذب اختفى والنظرة الرائعة اختفت وبينت نظرة الاستحقار) فقالها زي ما بدك... ودارت راسها قبل ما يروح وكانت تخفي ابتسامتها ...
الشب راح عند صحابه في الباشا سناك وهو يضحك ومبسوط قالو صحابه له شكلكم اتفقتوا انكم تتزوجوا؟؟؟ قالهم لا قالت لي مش فاضية فقال صاحبه براء فرحان على حالك؟؟؟ قاله انا عارف راح ترجع لي بس كلمتها راح تعز على نفسي ...
وبعد 3 ايام اجت مكان مايقعد هو واصحابه عند القاعة 3 في المبنى القديم في الساعة 1:55...
بس نفسه عزت علي من الكلمة الي حكتلها له....
ما كان يطلع فيها وهي كانت تقعد عند الكراسي قبل الساعة 12:30 مقابل الخوارزمي والشب كان يقعد عند بركسات الخوارزمي(تحت شبابيك الخوارزمي) من يمين الخوارزمي انت بدك تدخله.... والصبح قبل الساعة 8 كانت تقعد عند الزريعة الي في وجه الخوارزمي من اليسار وانت بدك تدخله..
ضلت على هذا الحال في الصيفي حتى فقدت الامل منه قبل امتحانات الصيفي النهائية بيومين....
ولما بدء الفصل الاول كان ما زال عندها أمل انها ترجع الشب الها ولكن الشب اخذ مقلب في حاله وكانت البنت تزورو في موقعوا كل وين و وين حتى لدرجة كانت تبعث صاحبتها تراقب الشب لانه نظرات البنت المراقبة كانت غريبة اتجاه الشب...
حتى يوم من الايام الشب غلط غلطت عمره, شافها مروحه وكانت في طريقه فشاطر بدل ما يمشي من جنبها مشى على الناحية الثانية من الشارع (الشارع هو وانت طالع على البنك الاسكان) فسمع ضحكه وكانت هاي الضحكة النهاية بنسبة للبنت...
وبعد اسبوع حن عليها بعد ماطارت الطيور بأرزاقها وبعث عليها خلود وكانت مع خلود وردة منه فقالت البنت ما راح اخذ الوردة حتى يجي الشب ويعطيني ايها (البنت ما كانت تعرف انها من الشب) وبعد ما خلص رمضان بعث مع خلود عيدية بس كان ردها نفس الرد....
حتى زهق الشب وقال لخلود ان تقول ان الوردة والعيدية منه وفعلا فعلت خلود ....
قالت البنت لخلود هذا الشب بعرفه من زمان اجى حكى معي مرة واختفى...
والبنت بتأخذ حاليا محاسبة تكاليف في قاعة 5 على الساعة 3-4 وهناك حكت خلود للبنت بعد ما قالت من شان الله ورجوني من الشب وقالت خلود الشب واقف بره...
فالبنت صارت تطلع على الشب بنظرات حنونة ودافئة لمدة اسبوع وراح حكى معها للمرة الثالثة وقالها مرحبا وردت تفضل بنفس عذوبة الصوت وقالها انا حاب احكيلك شي مهم بنسبة الي تعرفي بعد الساعة 11 لانه الشب بياخذ محاضرة محاسبة باللغة الانجليزية من الساعة 9:30في قاعة 1 وكان اليوم الاربعاء 1/11/2007 وقالت له طيب ...
الشب انبسط وتفائل واجت الساعة 11 و11:30 و12:00 وهو يستنها ولكن ماأجت ,كان مقلب منها له انتقاما على فعلته...
حكى لخلود وخلود راحت تفهم منها وقالت البنت لخلود وبأغلى شيء اني نسيت وخلاص خلي يقبلني عند السيارات عند البوابة الرئيسيةعلى الساعة 12:30 واذا ما شافني خلاص ينساني...
طبعا الشب ما نزل عرف من كلمتها الاخيرة انه هاي نهاية كل شيء وتبين له انو البنت خبيرة شباب وبتفهم على الطاير وانه كل شب قعدت معه كانت بتتسلى في وبتستغله وكان هو ضحية اخرى والبنت كانت في نظرة متواضعة واصيلة....
طبعا الشب ماكان يعرف اشي عنها في بداية الموضوع او احد من طرفها مما جعل الموضوع صعب علي هو...

احلام
06-20-2008, 04:00 PM
بناء على طلب صاحب القصه والموضوع ولاسبابه الخاصه تم حذف جميع الردود واغلاق الموضوع

نعتذر لكل من حذفت ردودهم