العالي عالي
06-14-2010, 01:26 PM
تعول الدنمارك على الانسجام الكبير في صفوف منتخب بلادها وعلى نجميها المهاجم نيكلاس بندتنر والمدافع دانيال آغر، للظهور بشكل مشرف في مشاركتها الرابعة في نهائيات كأس العالم لكرة القدم.
نقاط القوة
- النجم: مهاجم أرسنال الانجليزي الشاب نيكلاس بندتنر (22 عاما) "يمكن أن يحدث الفارق" بحسب المدرب مورتن اولسن. ساهم بندتنر الذي اختير افضل لاعب في الدنمارك عام 2009، بشكل كبير في تاهل منتخب بلاده إلى المونديال. طموح وفعال عندما يكون في أفضل حالاتها، سجل حتى الان 11 هدفا في 32 مباراة دولية، وهو يطمح لكي يكون افضل هداف في النسخة الحالية من المونديال، وهو طموح "ليس مستحيلا" بحسبه، لقيادة الدنمارك إلى ابعد دور ممكن في كأس العالم.
- قيمة أكيدة: يعتبر دانيال آغر (25 عاما) مدافع ليفربول الانجليزي قطب دفاع المنتخب الدنماركي وحجر الاساس في التشكيلة الدنماركية على الرغم من الاصابات المتكررة التي تعرض لها مع ناديه الانجليزي هذا الموسم. في شباط (فبراير) الماضي اعتبر ميكايل لاودروب أحد اعظم اللاعبين في تاريخ كرة القدم الدنماركية، بأن آغر "يملك المؤهلات كي يكون واحدا من افضل المدافعين في العالم".
- الاعداد الجيد: نادرا ما استفاد المدرب الدنماركي من فترة اعداد طويلة على غرار ما حصل عشية النسخة الحالية: شهر بكامله مقابل 15 يوما التي كانت المدة الاعدادية لكأس اوروبا عام 2004. وقال اولسن تعليقا على ذلك "انها فترة جيدة ستمكننا من الاستعداد الجيد للمونديال بالاضافة الى اعادة تأهيل المصابين واللاعبين البعيدين عن مستواهم نسبيا".
نقاط الضعف
- لاعبون بعيدون عن المستوى نسبيا: عدد لا بأس به من اللاعبين خاضوا مباريات قليلة مع انديتهم بسبب الاصابة او الابتعاد عن المستوى وبالتالي امضوا الموسم تقريبا في دكة البدلاء على غرار لاعب الوسط توماس كالنبرغ (فولفسبورغ الالماني) ودانيال ينسن (فيردر بريمن الالماني) وسورين لارسن (دويسبورغ الالماني).
- نجم مخيب: فقد القائد جون دال توماسون (33 عاما) الشيء الكثير من هالته وقوته ومؤهلاته مقارنة مع ما كان يتمتع به سنوات الالفية الجديدة. توماسون ثاني أفضل هداف في تاريخ المنتخب الدنماركي برصيد 51 هدفا في 107 مباريات دولية. مهاجم فيينورد الهولندي أعرب عن أمله في استعادة قمة مستواه قبل المباراة القوية امام هولندا معتبرا بانه "ما يزال بامكانه ايجاد طريقه إلى الشباك".
نقاط القوة
- النجم: مهاجم أرسنال الانجليزي الشاب نيكلاس بندتنر (22 عاما) "يمكن أن يحدث الفارق" بحسب المدرب مورتن اولسن. ساهم بندتنر الذي اختير افضل لاعب في الدنمارك عام 2009، بشكل كبير في تاهل منتخب بلاده إلى المونديال. طموح وفعال عندما يكون في أفضل حالاتها، سجل حتى الان 11 هدفا في 32 مباراة دولية، وهو يطمح لكي يكون افضل هداف في النسخة الحالية من المونديال، وهو طموح "ليس مستحيلا" بحسبه، لقيادة الدنمارك إلى ابعد دور ممكن في كأس العالم.
- قيمة أكيدة: يعتبر دانيال آغر (25 عاما) مدافع ليفربول الانجليزي قطب دفاع المنتخب الدنماركي وحجر الاساس في التشكيلة الدنماركية على الرغم من الاصابات المتكررة التي تعرض لها مع ناديه الانجليزي هذا الموسم. في شباط (فبراير) الماضي اعتبر ميكايل لاودروب أحد اعظم اللاعبين في تاريخ كرة القدم الدنماركية، بأن آغر "يملك المؤهلات كي يكون واحدا من افضل المدافعين في العالم".
- الاعداد الجيد: نادرا ما استفاد المدرب الدنماركي من فترة اعداد طويلة على غرار ما حصل عشية النسخة الحالية: شهر بكامله مقابل 15 يوما التي كانت المدة الاعدادية لكأس اوروبا عام 2004. وقال اولسن تعليقا على ذلك "انها فترة جيدة ستمكننا من الاستعداد الجيد للمونديال بالاضافة الى اعادة تأهيل المصابين واللاعبين البعيدين عن مستواهم نسبيا".
نقاط الضعف
- لاعبون بعيدون عن المستوى نسبيا: عدد لا بأس به من اللاعبين خاضوا مباريات قليلة مع انديتهم بسبب الاصابة او الابتعاد عن المستوى وبالتالي امضوا الموسم تقريبا في دكة البدلاء على غرار لاعب الوسط توماس كالنبرغ (فولفسبورغ الالماني) ودانيال ينسن (فيردر بريمن الالماني) وسورين لارسن (دويسبورغ الالماني).
- نجم مخيب: فقد القائد جون دال توماسون (33 عاما) الشيء الكثير من هالته وقوته ومؤهلاته مقارنة مع ما كان يتمتع به سنوات الالفية الجديدة. توماسون ثاني أفضل هداف في تاريخ المنتخب الدنماركي برصيد 51 هدفا في 107 مباريات دولية. مهاجم فيينورد الهولندي أعرب عن أمله في استعادة قمة مستواه قبل المباراة القوية امام هولندا معتبرا بانه "ما يزال بامكانه ايجاد طريقه إلى الشباك".