العالي عالي
06-29-2010, 02:10 PM
قال خافيير اجيري مدرب المكسيك إن فريقه حصل على فرصة لإسعاد المواطنين المشتاقين للفرحة لكنه لم يخالف التوقعات وخرج مبكرا من الدور الثاني في كأس العالم لكرة القدم أول من أمس الأحد.
وهذه هي المرة الخامسة على التوالي التي تخرج فيها المكسيك من الدور الثاني في كأس العالم وكانت أفضل نتيجة لها في النهائيات بلوغ دور الثمانية على أرضها في 1970 و1986 ومن يومها والمشجعون يشتاقون للذهاب إلى أبعد من ذلك.
لكن الفريق خسر 3-1 أمام الارجنتين.
وقال اجيري الذي قد يترك المنصب بعد نحو عام فقط من تعيينه في مؤتمر صحافي بعد الهزيمة "يجب أن نتعافى ويجب أن تستمر رغبتنا في التحسن. هناك لاعبون يرغبون في القتال من أجل المكسيك.. وامتلاك القدرة على القيام بهذا نعمة في حد ذاتها."
وأضاف اللاعب الدولي المكسيكي السابق "نملك جيلا رائعا من اللاعبين صغار السن الذين يجب الاستفادة منهم بأفضل طريقة ممكنة. أعتقد أنهم سيكونون في القمة بعد أربع سنوات. يمكننا التطلع لمستقبل مشرق."
وفي 2005 فازت المكسيك بكأس العالم تحت 17 عاما ومثل ذلك ضوءا في نهاية النفق بالنسبة للمشجعين العاشقين الذين عانوا قبل 17 عاما من الاستبعاد من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) من المسرح الدولي لمدة عامين بسبب إشراك لاعبين فوق السن في مباراة بالتصفيات المؤهلة لدورة الألعاب الاولمبية 1988.
لكن اجيري الذي درب المنتخب الوطني في كأس العالم 2002 أيضا حذر الشعب من وضع الكثير من الضغوط على الجيل صغير السن.
وقال "نحتاج للصبر. يجب لهؤلاء اللاعبين أن ينضجوا. بعد الاستبعاد أصبحنا نتقدم ونتقدم ونتقدم." وشعر اجيري المدرب السابق لاتليتيكو مدريد الاسباني بالغضب لعدم قدرته على قيادة الفريق لتحقيق نتائج أكبر لكنه أشاد بالتزام اللاعبين. وقال "لست سعيدا ولدي انطباع بأنه لم يكن بوسعي تغيير مسار التاريخ. أود أن أشكر اللاعبين
وهذه هي المرة الخامسة على التوالي التي تخرج فيها المكسيك من الدور الثاني في كأس العالم وكانت أفضل نتيجة لها في النهائيات بلوغ دور الثمانية على أرضها في 1970 و1986 ومن يومها والمشجعون يشتاقون للذهاب إلى أبعد من ذلك.
لكن الفريق خسر 3-1 أمام الارجنتين.
وقال اجيري الذي قد يترك المنصب بعد نحو عام فقط من تعيينه في مؤتمر صحافي بعد الهزيمة "يجب أن نتعافى ويجب أن تستمر رغبتنا في التحسن. هناك لاعبون يرغبون في القتال من أجل المكسيك.. وامتلاك القدرة على القيام بهذا نعمة في حد ذاتها."
وأضاف اللاعب الدولي المكسيكي السابق "نملك جيلا رائعا من اللاعبين صغار السن الذين يجب الاستفادة منهم بأفضل طريقة ممكنة. أعتقد أنهم سيكونون في القمة بعد أربع سنوات. يمكننا التطلع لمستقبل مشرق."
وفي 2005 فازت المكسيك بكأس العالم تحت 17 عاما ومثل ذلك ضوءا في نهاية النفق بالنسبة للمشجعين العاشقين الذين عانوا قبل 17 عاما من الاستبعاد من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) من المسرح الدولي لمدة عامين بسبب إشراك لاعبين فوق السن في مباراة بالتصفيات المؤهلة لدورة الألعاب الاولمبية 1988.
لكن اجيري الذي درب المنتخب الوطني في كأس العالم 2002 أيضا حذر الشعب من وضع الكثير من الضغوط على الجيل صغير السن.
وقال "نحتاج للصبر. يجب لهؤلاء اللاعبين أن ينضجوا. بعد الاستبعاد أصبحنا نتقدم ونتقدم ونتقدم." وشعر اجيري المدرب السابق لاتليتيكو مدريد الاسباني بالغضب لعدم قدرته على قيادة الفريق لتحقيق نتائج أكبر لكنه أشاد بالتزام اللاعبين. وقال "لست سعيدا ولدي انطباع بأنه لم يكن بوسعي تغيير مسار التاريخ. أود أن أشكر اللاعبين