العالي عالي
12-02-2007, 08:28 PM
عذب حبيبته وأحرقها بالنار وارغمها على العيش مع صديقه يومين
قصه يرويها صاحبها
عذب حبيبته وأحرقها بالنار ثم ارغمها على العيش مع صديقه لمدة يومين!!
سلمها لصديقه واصطحب اخرى ليعاشرها ، يقول:
اسمي ( ف ) وابلغ من العمر40 سنة واحمل شهادة البكالوريوس في الهندسة المعمارية وقد عشت مع ابي وامي وكنت بكرهما ......ولما كنت بكرهما ، كان والدي يكاد يبذل نفسه لتحقيق ما في نفسي ولم اقدر ذلك لجهلي .
بدأت حكايتي حينما شاهدت احدى الفاتنات وقت خروجي من بوابة الجامعة وكانت خلف سيارة الاجرة ، خاصة لم استطع مقاومة اغرائها فقد احسست ان قلبي ودع صدري واصبح رهينها و، تعلقت روحي بها من تلك النظرة التي كانت بداية الشرارة التي احرقتني واياها .
تابعتها حتى عرفت المنزل فأصبحت اتردد عليها يوميا , اراقبها من دون ان تحس.....ولا ابالغ ان قلت انني كنت احيانا اتردد عليها في اليوم مرتين ، لقد رايت فيها حلم الشباب والطفولة معا واعتقد ان حصولي عليها يعني حصولي على الدنيا باسرها .
بذلت الغالي والرخيص من اجل ذلك وخسرت الكثير من المال والوقت لتكون لي وحدي .. ذللت الصعاب وتحملت الاهانة من أجلها الى ان أصبحت لي وحدي!!
كانت ارق واعذب ما يمكن ان يتصور بشر, تحنو علي حنانا يفوق حنان الأم على ابنها ...لن تصدقوا ولكنها الحقيقة ......كانت تحرق نفسها لكي أنعم بالسعادة , وتهين نفسها لكي تكرمني ، أحبتني حبا خياليا فاق حبي لها ، كانت ترى في الشخص المناسب أو قولوا فارس احلامها، لم أسمعها تشتكي يوما ....بذلت في السنوات الاولى التي عشتها معها كل ما بوسعها وأكبر من ذلك ، ولكن حدث بعد ذلك ويا لهول ماحدث .
بعد مضي 7 سنوات وأنا معها أحسست بتسرب الكره لها دون سبب ، في البداية أحسست بالملل منها واصبحت لا أتحمل الجلوس معها ، بالقرب منها اوحولها ، وأتبرم واتذمر من أي شيء حتى صرت اختلق الأعذار لفراقها ، بل وصل الامر الى ان اهانتها امام اهلي .
في احدى المرات قلت لها على مسمع من اهلي : أنت الخطأ الوحيد في حياتي .
عقدت الدهشة لسان اهلي ولسانها ولم تنبس شفه ولم ترد علي .
لا أعلم ماذا غير شعوري نحوها بعد كل هذا العشق الحالم ؟
لا أخفيكم انني ذهبت الى طبيب نفساني فلم اجد جوابا اوعلا جا شافيا ، فقال أهلي قد تكون مسحورا !
كنت اشعر بحالة غثيان شديد حينما اشاهدها او اقترب منها ، ولم يتوقف الامر على الكره فقط ، بل تطور الى حد السب والشتم لها وعلى مسمع أهلي وأقربائي ، بل انني صرت اسبها في كل مكان ، واذكر مرة أنني قلت لها في السوق وأمام المارة اذهبي عليك اللعنة .. ولم أعبأ بنظرات المارة أمام صمتها ، فهل تصدقون؟
وليت الامر توقف على الكره فقط ، بدات اضربها وأركلها مرة لوحدي ومرة امام اهلي ومرة في الشارع وهي صامتة صمت أهل القبور ، وليت الامرتوقف على الاهانة والسب والضرب , بل تعداه الى أمر لم اصدق انني يوما سأقترفه او افعله ، لقد اصبحت اتلذذ بتعذيبها ، أحس براحة غريبة ، لقد اصبحت اجبرها على الوقوف في الشمس الحارقة ثم اضربها واركلها وأدوس عليها بالحذاء دون رحمة ، فماذا دهاني ؟ والله لا أعلم .
لقد وصل الامر ذروته وبلغ بي الى درجة انني اخذتها رغما عنها وهي لا تعلم مصيرها، لقد أخذتها وسلمتها الى صديقي رغما عنها وقلت له وهي تسمع : افعل بها ما تشاء ، أجبرها على ما تريد حتى تخضع لك وتسلمك نفسها طائعة مجبرة راضية ، وان كنت مجرما فان صديقي السيئ اكثرمني اجراما ، حينما استغل وضعي غير الطبيعي , وقبل فرحا بعد تردد ظهر في عينه غير مصدق لما أقول ، وقال لي بخبث : ان كان ذلك سيكون سببا في راحتك فسأفعل حتى أخفف عنك ضيقك ....
اي خبث كان يحمل في خيانة كل تلك السنين .
وفعلا أجبرها على العيش معه ليومين في استراحته التي تبعد عن الرياض حوالي80 كم ، وهي لاحول لها ولا قوة .
لن تصدقو ا ولكنها الحقيقة التي اشعر بمرارتها في حلقي حتى هذا اليوم .
أخيرا صحت مشاعري ولكن بعد فوات الأوان .
هل كنت مسحورا فأفقت ؟ ام تراني كنت نائما فصحوت؟ أم مجنونا فعقلت؟
والله لا اعلم ولكن ارجو ان تدعوا لي الله بالعفو والمغفرة لما فعلته , فما أحسست بجرم مافعلته الى اليوم ، لقد حجب عقلي عني .أعترف انني كنت شبه مجنون!
هذه حالتي مع سيارتي الحبيبة منذ أن رأيتها أمام الجامعة الي يومي هذا
قصه يرويها صاحبها
عذب حبيبته وأحرقها بالنار ثم ارغمها على العيش مع صديقه لمدة يومين!!
سلمها لصديقه واصطحب اخرى ليعاشرها ، يقول:
اسمي ( ف ) وابلغ من العمر40 سنة واحمل شهادة البكالوريوس في الهندسة المعمارية وقد عشت مع ابي وامي وكنت بكرهما ......ولما كنت بكرهما ، كان والدي يكاد يبذل نفسه لتحقيق ما في نفسي ولم اقدر ذلك لجهلي .
بدأت حكايتي حينما شاهدت احدى الفاتنات وقت خروجي من بوابة الجامعة وكانت خلف سيارة الاجرة ، خاصة لم استطع مقاومة اغرائها فقد احسست ان قلبي ودع صدري واصبح رهينها و، تعلقت روحي بها من تلك النظرة التي كانت بداية الشرارة التي احرقتني واياها .
تابعتها حتى عرفت المنزل فأصبحت اتردد عليها يوميا , اراقبها من دون ان تحس.....ولا ابالغ ان قلت انني كنت احيانا اتردد عليها في اليوم مرتين ، لقد رايت فيها حلم الشباب والطفولة معا واعتقد ان حصولي عليها يعني حصولي على الدنيا باسرها .
بذلت الغالي والرخيص من اجل ذلك وخسرت الكثير من المال والوقت لتكون لي وحدي .. ذللت الصعاب وتحملت الاهانة من أجلها الى ان أصبحت لي وحدي!!
كانت ارق واعذب ما يمكن ان يتصور بشر, تحنو علي حنانا يفوق حنان الأم على ابنها ...لن تصدقوا ولكنها الحقيقة ......كانت تحرق نفسها لكي أنعم بالسعادة , وتهين نفسها لكي تكرمني ، أحبتني حبا خياليا فاق حبي لها ، كانت ترى في الشخص المناسب أو قولوا فارس احلامها، لم أسمعها تشتكي يوما ....بذلت في السنوات الاولى التي عشتها معها كل ما بوسعها وأكبر من ذلك ، ولكن حدث بعد ذلك ويا لهول ماحدث .
بعد مضي 7 سنوات وأنا معها أحسست بتسرب الكره لها دون سبب ، في البداية أحسست بالملل منها واصبحت لا أتحمل الجلوس معها ، بالقرب منها اوحولها ، وأتبرم واتذمر من أي شيء حتى صرت اختلق الأعذار لفراقها ، بل وصل الامر الى ان اهانتها امام اهلي .
في احدى المرات قلت لها على مسمع من اهلي : أنت الخطأ الوحيد في حياتي .
عقدت الدهشة لسان اهلي ولسانها ولم تنبس شفه ولم ترد علي .
لا أعلم ماذا غير شعوري نحوها بعد كل هذا العشق الحالم ؟
لا أخفيكم انني ذهبت الى طبيب نفساني فلم اجد جوابا اوعلا جا شافيا ، فقال أهلي قد تكون مسحورا !
كنت اشعر بحالة غثيان شديد حينما اشاهدها او اقترب منها ، ولم يتوقف الامر على الكره فقط ، بل تطور الى حد السب والشتم لها وعلى مسمع أهلي وأقربائي ، بل انني صرت اسبها في كل مكان ، واذكر مرة أنني قلت لها في السوق وأمام المارة اذهبي عليك اللعنة .. ولم أعبأ بنظرات المارة أمام صمتها ، فهل تصدقون؟
وليت الامر توقف على الكره فقط ، بدات اضربها وأركلها مرة لوحدي ومرة امام اهلي ومرة في الشارع وهي صامتة صمت أهل القبور ، وليت الامرتوقف على الاهانة والسب والضرب , بل تعداه الى أمر لم اصدق انني يوما سأقترفه او افعله ، لقد اصبحت اتلذذ بتعذيبها ، أحس براحة غريبة ، لقد اصبحت اجبرها على الوقوف في الشمس الحارقة ثم اضربها واركلها وأدوس عليها بالحذاء دون رحمة ، فماذا دهاني ؟ والله لا أعلم .
لقد وصل الامر ذروته وبلغ بي الى درجة انني اخذتها رغما عنها وهي لا تعلم مصيرها، لقد أخذتها وسلمتها الى صديقي رغما عنها وقلت له وهي تسمع : افعل بها ما تشاء ، أجبرها على ما تريد حتى تخضع لك وتسلمك نفسها طائعة مجبرة راضية ، وان كنت مجرما فان صديقي السيئ اكثرمني اجراما ، حينما استغل وضعي غير الطبيعي , وقبل فرحا بعد تردد ظهر في عينه غير مصدق لما أقول ، وقال لي بخبث : ان كان ذلك سيكون سببا في راحتك فسأفعل حتى أخفف عنك ضيقك ....
اي خبث كان يحمل في خيانة كل تلك السنين .
وفعلا أجبرها على العيش معه ليومين في استراحته التي تبعد عن الرياض حوالي80 كم ، وهي لاحول لها ولا قوة .
لن تصدقو ا ولكنها الحقيقة التي اشعر بمرارتها في حلقي حتى هذا اليوم .
أخيرا صحت مشاعري ولكن بعد فوات الأوان .
هل كنت مسحورا فأفقت ؟ ام تراني كنت نائما فصحوت؟ أم مجنونا فعقلت؟
والله لا اعلم ولكن ارجو ان تدعوا لي الله بالعفو والمغفرة لما فعلته , فما أحسست بجرم مافعلته الى اليوم ، لقد حجب عقلي عني .أعترف انني كنت شبه مجنون!
هذه حالتي مع سيارتي الحبيبة منذ أن رأيتها أمام الجامعة الي يومي هذا