أضف مشاركة إلى الموضوع: بحث عن الصواريخ
اضغط هنا للدخول
يمكنك إختيار أيقونة لرسالتك من هذه القائمة
سيتم تحويلها www.example.com إلى [URL]http://www.example.com[/URL].
رد: بحث عن الصواريخ موضوع جميل ورائع ومعلومات ذات أهمية تعرفنا من خلالها عن نظام الصواريخ وما يحتويه كل الشكر الصاحبة هذا الموضوع الرائع ودي وتقديري
رد: بحث عن الصواريخ
رد: بحث عن الصواريخ دموع الغصون العقيق شكرا لمروركم اعزائي نورتوا الموضوع
رد: بحث عن الصواريخ الله يبارك فيك على هالمعلومات .. حقيقة بعمري ما فكرت اقرأ عن هالموضوع يسلمووووووو يا وسادة
رد: بحث عن الصواريخ الوسادة مشكورة على هذا الملف المتكامل عن الصواريخ معلومات قيمة وشرح رائع ومميز الله يعطيكِ العافية
رد: بحث عن الصواريخ الوقود الصاروخى هناك ثلاثة انواع من الوقود للمحرك الصاروخى :- 1- وقود سائل 2- وقود صلب 3- وقود مهجن او مختلط "صلب+ سائل " ملحوظة يتناسب نوع الوقود مع المهمة المخصص لها الصاروخ .... 1- الوقود السائل :- يتكون من عنصرين أساسيين الوقود والمؤكسد ونظرية العمل الرئيسية بالوقود السائل هى تجميع الوقود والمؤكسد فى غرفة الاحتراق وينتج عنها قوة دفع كبيرة جدا والتى تسبب عملية الطيران . ويعتبر الوقود السائل من افضل الطرق المستخدمة مع الصواريخ وذلك لكمية الطاقة الكبيرة المتولدة منة والتى ينتج عنها قوة الدفع الكبيرة كما انه من مميزات الوقود السائل ان المواد الخام الخاصة بة متوفرة ويمكن تصنيعة بسهولة . لكن هناك عيوب للوقود السائل والتى تتمثل فى : انه يتطلب نوع من الخزانات ذات كفائه عالية جدا لتخزين الوقود والمؤكسد وايضا طلمبات عالية الكفاءة كما ان هناك صعوبة فى تخزين الوقود . انواع الوقود السائل :_ 1- وقود منخفض درجة الحرارة cryognic propellant 2- وقود تلقائى hypergolic propellant 3- وقود احادى mono propellant 2-الوقود الصلب :- الوقود الصلب عبارة عن انابيب بها الوقود الخاص بعملية الاشتعال ويعتبر محرك الوقود الصلب هو الاقدم والاسهل من ناحية الاستخدام وذلك لسهولة تصنيع الجسم الذى غاليا ما يصنع من الاستيل ومن مميزات الوقود الصلب ايضا انه ثابت نسبيا ويمكن تصنيعة وتخزينة لفترة مستقبلية طويلة كما انه يشتعل بسرعة جدا ولا يتاثر بالدمات والاهتزازان او السرعة . لكن من عيوب الوقود الصلب انه بمجرد ان يشتعل لا يمكن اطفاؤة بسهولة وايضا حدوث شروخ فى الوقود يؤدى الى زيادة مساحة السطح المعرض للاشتعال مما يؤدى الى اشتعال الوقود بمعدل اكثر من المطلوب كما يعتبر تصنيع الوقود الصلب مكلف جدا ويحتاج لعملية دقيقة للتصنيع . 3- الوقود المختلط :- يجمع بين مزايا الوقود السائل والوقود الصلب ومن مزاياه ايضا انه يمكن ايثاق المحرك الصاروخى عن طريق ايقاف دفع الوقود السائل داخل غرفة الاحتراق كما انه ينتج طاقة عالية جدا اكثر من الوقود الصلب ويمكن تخزينة لفترات طويلة ولكن من عيوبة :ان الطاقة المتولدة اقل من الطاقة المتولدة من الوقود السائل كما يعتبر محركة اكثر تعقيدا من المحركات التى تعمل بالوقود السائل والصلب انظمة التوجية :- نظام التوجية فى الصاروخ مماثل لنظام التوجية الالى فى الطائرة "الطيار الالى " ويتكون من : 1- نظام التحكم فى الارتفاعات ووظيفتة هى تثبيت ارتفاع الصاروخ تبعا للمسار المحسوب وذلك طبقا للتحكم فى زوايا الانحراف عن المسار pitch roll yaw 2- نظام التحكم فى المسار ووظيفتة حساب المسار اللازم للاصتدام بالهدف واصدار الاوامر لنظام التحكم فى الارتفاع لتثبيت الارتفاع طبقا للمسار المحسوب
رد: بحث عن الصواريخ تنوع طاقة مكونات الصواريخ طبقا لمراحل الاستخدام لا يحتاج الصاروخ خلال تخزينة فى الحاويات للطاقة الكهربية الا اثناء اختبارات الصلاحية الدورية ويتم امدادة بالطاقة اثناءها عن طريق منصة اختبار سواء كانت ميدانية متحركة او ثابتة فى مراكز الاصلاح الملحقة بالمستودعات وكثيرا ما تستخدم الموحدات والمحولات الموجودة بوحدات الامداد بالقوى والموزعة بنظم الصاروخ كخطوة من اختبارات صلاحيتها ثم يعود الصاروخ الى حاوية تخزينة مرة اخرى اما الصاروخ الموجود بكتائب وسرايا الاستخدام القتالى او المحمول على منصة اطلاق متنقلة فيكون تشغيل مكوناتها وتحتيد حاجتها للطاقة الكهربية طبقا لمستوى درجة الاستعداد القتالى فاثناء الراحة او التبادل لا يحتاج الصاروخ لاى تغذية وفى حالة الاستعداد التالية يتم تشغيل جزء من مكونات النظم الصاروخية لتاكيد صلاحيتها وتشغيلها قبل الاطلاق كاختبار صلاحية نهائى مثل دوائر الاستقبال والارسال وفك الشفرات وعزل وسلامة توصيلات البوادىء وتشغيل المحركات اما فى درجة الاستعداد القصوى يتم تسخين الاجزاء المطلوب تشغيلها قبيل الاطلاق مثل وحدات الاتزان الجيوسكوبية جهاز الجيرسكوب ونظم التعارف ومستشعرات ودوائر راس الباحث والتى تساعد فى تنبية المنظومة الصاروخية بوصول قيمة الاشارة المرتدة او المستقبلة من الهدف للحد الكافى لضمان التتبع وملاحقة الصاروخ لة للسماح باطلاقة وتوزيع الجهود وتصل للصاروخ من خلال قابس كهربى بمنصة الاطلاق وقد تستخدم بعض الانظمة موحدات او محولات الصاروخ اثناء هذة التغذية . وامر الاطلاق يحرر جهدا ثابتا من منصة الاطلاق او بطارية الصاروخ او مولدة الغاذى لبوادىء اشعال المحرك الصاروخى فينطلق الصاروخ وفو انطلاق الصاروخ نصل للمرحلة الاساسية والاخيرة وهى طيران الصاروخ والتى يتولى خلالها مصدرة المحمول تغذية جميع مكونات الصاروخ للتشغيل الكامل لة واثناء الطيران قد تنفصل مرحلة او اكثر فتنفصل معها قوابس تغذيتها والتوصيلات بينها وبين المراحل المتبقية حتى اقتراب الصاروخ من الهدف وتنشيط الفيوز ونزع مراحل الامان لوحدة التعمير والامان التى ستمرر الجهد الثابت اللازم لتفجير بوادىء تفجير الراس الحربى :_ اجزاء الصاروخ :- اجزاء الصاروخ :- 1- الراس المدمر 2- انظمة التحكم والتوجية 3- الجسم 4- الوقود الصاروخى 5- المحرك الصاروخى
رد: بحث عن الصواريخ الصواريخ البالستية ومكوناتها معنى كلمة بالستى : هو العلم الذى يبحث فى حركة المقذوفات سواء كانت هذة المقذوفات عسكرية "دانة مدفع قنابل طائرات صواريخ " او مقذوفات مدنية " كرة جولف كرة تنس " والى اخرة والصاروخ البالستى bm ballisi missile هو الصاروخ الذى لة مسار بحيث يخرج خارج الغلاف الجوى ثم يعود مرة اخرى وذلك لتحقيق اقصى مدى باقل كمية وقود بداخلة دون النظر الى المهمة المخصص لها "حمل اقمار صناعية دفاع ردع مهمة عليمة ... وتعتبر الصواريخ البالستية وسيلة الردع التى تجعل العدو يعيد حساباتة ويفكر مليا قبل ان ينوة باى تهديد لما لها من امكانيات ردع علاوة على قدرتها على الوصول الى اهدافها بعيدة المدى فى اى وقت وبتكاليف اقل اذا ما قورنت بالطائرات لنفس الغرض كما ان لها القدرة على حمل انواع مختلفة من الرؤوس الحربية مثل الرؤوس الكميائية النووية البيلوجية وشديدة الانفجار اى انها السلاح الذى لا يعرف الحدود بين الدول وتصنف الصواريخ البالستية تبعا الى المدى كلاتى : 1- صاروخ بالستى عابر للقارات (icbm) اكبر من 5500 كم 2- صاروخ بالستى فوق المتوسط (irbm ) من 3000 الى 5500 كم 3- صاروخ بالستى متوسط المدى (mrbm) من 1000 الى 3000 كم 4-صاروخ بالستى قصير المدى (srbm) حتى 1000 كم نظرية عمل الصاروخ البالستى :- الصاروخ يعمل بالنظرية الثالثة للحركة لاسحاق نيوتن التى تنص على ان لكل فعل رد فعل مساوى لة فى المقدار ومضاد لة فى الاتجاه وبالتالى فان التدفق المستمر للوقود المحترق فى اتجاه واحد يسبب استمرار حركة الصاروخ الى الامام كما تعمل ايضا الطائرات النفاثة بنفس النظرية ويساعد الاكسجين الموجود فى الهواء على احتراق الوقود الخاص بالصواريخ وبذلك يجب ان يعمل الصاروخ خارج الهواء الجوى مع مراعاة وجود الاوكسوجين الخاص بة . حاليا معظم الصواريخ الموجودة طويلة المدى تتكون من مرحلتين او اكثر من مرحلة والتى تتصلببعضها البعض وتكون المرحلة الثانية مركبة ومتصلة بالمرحلة الاولى وعندما تنتهى المرحلة الاولى من اداء هملها ينتهى اداء محركها وبعد ذلك تنفصل عن الصاروخ لعدم الحاجة لها مكونات الصواريخ واحتياجاتها من الطاقة الكهربية تتحد الصواريخ مهما تنوعت فى اقسامها الثلاث الاساسية واولها الانظمة الالكترونية المسؤلة عن التوجية والاتزان وتتبع الاهداف ومقاومة الاعاقة الالكترونية واصدار الاجرائات المضادة لكل عملية وغالبا ما توجد هذة الانظمة فى مقدمة الصاروخ ويليها الراس الحربى بمنتصف الصاروخ ويحتل القسم الثالث مجموعة نظام الدفع والمحرك الصاروخى والوقود "سائل صلب مهجن " وتحتل البطارية او المولد مكانها خلف مكونات نظام التوجية او الراس الحربى حسب تصميم كل صاروخ وتحتاج المكونات الالكترونية لتغذية دوائرها بالطاقة الكهربية ولتنشيط مصادر الانبعاث الحرارى والرادارى ومستشعرات رصد حركة الاهداف وحواسب المعالجة وتتنوع هذة الطاقة الكهربية من جهد مستمر مختلف القيمالفولتية الى جهد متردد ثلاثى او احادى الاوجة ومختلف فى القيمة والتردد طبقا لنوع كل مكون . وكل نظام او وحدة متكاملة بالصاروخ لة وحدة امداد بالقوى يمكن عن طريقها توزيع الجهود والترددات المطلوبة لكل مكون من النظام وتستقبل هذة الوحدات طاقتها من المصدر الاساسى للصاروخ او محولاتة اما مكونات الدفع الصاروخى الصلب او السائل او المختلط فى الاحوال الخاصة فتغذيتها فى المحركات محدودة وبسية لبساطة هذة المحركات ولا تحتاج الى تغذية سوى لتشغيل البوادىء والمكبرات التى تكبر الموجات الحرارية والتضاغطية اللازمة لحرق الوقود الصلب وغالبا ما تكون هذة التغذية فى صورة تيار تيار ثابت اما النظم السائلة فتحتاج الى مجهود اكثر تنوعا واستمرارية من مجرد تشغيل صمامات بدء الاشتعال وادارة الطلمبات ولكن طوال تشغيل المحرك تحتاج صمامات ضبط ضغط الرشاشات وصمامات التحكم الالى للدفع الغاذى لتغذية هذة الصمامات بجهود منخفضة وتيار ثابت او متردد بجانب جهد متردد ثلاثى الاوجة لتشغيل طلمبات الحقن والتى قد تعمل باستخدام الدفع الغاذى الناتج من خزان للهواء المضغوط او من مولد منفصل للغازات وقد تستخدم غازات الدفع النفاث الرئيسية للصاروخ لنفس الغاية وجدير بالذكر ان نفس وسائل الدفع السابقة قد تستخدم لانتاج الطاقة الكهربية بادارة مولد توربينى لامداد الصاروخ بالاقة اللازمة لة الراس الحربى للصواريخ مكوناتها محدودة ولا تزيد عن الفيوز الالكترونى ووحدة الامان والتعمير وبوادىء التفجير وكبرات الموجة الانفجارية والراس الحربى نفسة ومعظمها لا تحتادج سوى لتيار ثابت بجهد محدود ولمرة واحدة فقط الا فى احوال تغذية مكونات الفيوز المحتوية على مصادر بث رادارى او حرارى او صوتى "مثل الطوربيد " حيث يلزم جهود متنوعة التردد والقيمة مثل باقى المكونات الالكترونية للصاروخ خصوصا احوال الفيوزات الذكية وبصورة عامة فان مطالب الطاقة الكهربية لمكونات الصاروخ تتغير ايضا طبقا لمراحل استخدامها
رد: بحث عن الصواريخ عينة من بعض الصواريخ الولايات المتحدة الأمريكية :Aerobee,Vanguard,Thor,Atlas,Redstone,Saturn, Scout,Titan,Delta,Pegasus,Booster روسيا :MMR06,R-7,Sojus,N1,cyclon,Zenit، Kosmos,Proton,Energija,Volna أوروبا : Ariane,Meteor باكستان :Hatf 5 إسرائيل :shavit إيران : شهاب-3 الهند : GSLV,PSLV, SLV,SLV الصين :Chang Zheng,Feng bao كوريا الشمالية: حركة المقاومة الإسلامية حماس : صاروخ القسام الحركات الفدائية الفلسطينية فتح
رد: بحث عن الصواريخ أنواع الصواريخ حسب طريقة الدفع هناك أربعة أنواع رئيسية من الصواريخ: 1- صواريخ الوقود الدافع الصلب 2- صواريخ الوقود الدافع السائل 3- الصواريخ الكهربائية 4- الصواريخ النووية. صاروخ الوقود الدافع الصلب يحرق مادة صلبة تسمى الحبوب. يصمم المهندسون أغلب الحبوب بلب أجوف. ويحترق الدافع من اللب إلى الخارج. ويحجب الدافع غير المشتعل غلاف المحرك من حرارة الاحتراق. صواريخ الوقود الدافع الصلب. تحرق مادة بلاستيكية أو مطاطية تسمى الحبوب. وتتكون الحبوب من الوقود والمؤكسد في الحالة الصلبة. على خلاف بعض أنواع الوقود السائل، فإن الوقود والمؤكسد للمادة الصلبة لا يشتعلان إذا تلامسا مع بعضهما. ويجب إشعال الوقود بإحدى طريقتين: يمكن إشعاله بحرق شحنة صغيرة من المسحوق الأسود وهو خليط من نترات البوتاسيوم، والفحم النباتي والكبريت. كذلك يمكن إشعال الوقود الصلب بالتفاعل الكيميائي لمركب كلور سائل يرش على الحبوب. تتراوح درجة الحرارة في غرفة الاحتراق للوقود الصلب للصاروخ بين 1,600° و 3,300°م. يستعمل المهندسون في أغلب هذه الصواريخ الفولاذ القوي جدًا أو التيتانيوم لبناء حوائط الغرفة حتى تقاوم الضغط الذي ينشأ عن درجات الحرارة العليا. كذلك يستعملون الألياف الزجاجية أو مواد بلاستيكية خاصة. يحترق الوقود الصلب أسرع من الوقود السائل، لكنه ينتج قوة دفع أقل من التي تنتج من احتراق نفس الكمية من وقود سائل في نفس الوقت. يظل الوقود الصلب فعالاً لفترات طويلة من التخزين ولا يمثل خطورة تذكر حتى عند الإشعال. ولا يحتاج الوقود الصلب إلى أجهزة للضخ والمزج اللازمة للوقود السائل، لكنه من ناحية أخرى، صعب إيقافه وإعادة إشعاله. والمفترض أن تتوفر لرواد الفضاء القدرة على إيقاف وبدء عملية احتراق الوقود حتى يمكنهم التحكم في طيران سفنهم الفضائية. وهناك طريقة واحدة تستعمل لوقف الاحتراق وهي نسف مقطع الفوهة من الصاروخ. لكن هذه الطريقة تمنع إعادة الإشعال. تُستعمل صواريخ الوقود الصلب أساسًا في استخدامات الجيوش. ويجب أن تكون الصواريخ الحربية مستعدة للانطلاق في أي لحظة، ويمكن تخزين الوقود الصلب أفضل من أي وقود دافع آخر. وتوفر صواريخ الوقود الصلب الطاقة للصواريخ العابرة للقارات، بما في ذلك صاروخ مينوتيمان-2، وإم إكس، وكذلك للقذائف الصغيرة مثل هوك، وتالوس، وتِريرْ. وتُسْتَعْمَل صواريخ الوقود الصلب أداة إضافية لحمل الصواريخ مثل: صواريخ جاتو، وتستعمل كذلك بمثابة صواريخ صوتية. كما تستعمل صواريخ الوقود الصلب في عروض الألعاب النارية. صاروخ الوقود الدافع السائل يحمل الوقود والمؤكسد كلا في خزان منفصل. يدور الوقود خلال غلاف تبريد المحرك قبل دخوله غرفة الاحتراق. هذه الدورة ترفع درجة حرارة الوقود للاحتراق وتساعد على تبريد الصاروخ. صواريخ الوقود الدافع السائل. تحرق خليطًا من الوقود والمؤكْسِد في شكل سائل. وتحمل هذه الصواريخ الوقود والمؤكْسِد في صهريج منفصل. وتغذي شبكة من الأنابيب والصمامات عنصري الوقود داخل غرفة الاحتراق. وينبغي أن يمر الوقود أو المؤكسد حول الغرفة قبل المزج مع العناصر الأخرى. هذا من شأنه أن يبرِّد غرفة الاحتراق ويسخِّن مسبقًا عناصر الوقود للاشتعال. تتضمن طرق تغذية الوقود والمؤكْسد إلى غرفة الاحتراق استعمال إما مضخات أو غاز ذي ضغط عال. وأكثر الطرق المألوفة هي استعمال المضخات. ويشغل الغاز المنتج باحتراق جزء صغير من الوقود المضخة التي تدفع الوقود والمؤكسد إلى غرفة الاحتراق. أما الطريقة الأخرى، فيدفع الغاز عالي الضغط الوقود والمؤكْسد إلى غرفة الاحتراق. ويمكن الحصول على مصدر الغاز ذي الضغط العالي من النيتروجين، أو بعض الغازات الأخرى المخزونة تحت الضغط العالي، أو من حرق كمية صغيرة من الوقود. بعض أنواع الوقود السائل التي تسمى ذاتية الاشتعال تشتعل عندما يتلامس الوقود والمؤكسد. لكن معظم أنواع الوقود السائل تحتاج إلى جهاز إشعال. يمكن أن يشتعل الوقود السائل عن طريق شرارة كهربائية، أو حرق كمية صغيرة من مادة متفجرة صلبة داخل غرفة الاحتراق. يستمر الوقود السائل في الاحتراق ما دام سريان خليط الوقود والمؤكسد مستمرًا في الوصول إلى غرفة الاحتراق. تُبنى أغلب خزانات الوقود السائل من الفولاذ أو الألومنيوم الرقيق عالي الصلابة. وأغلب غرف الاحتراق في هذه الصواريخ مصنوعة من الفولاذ أو النيكل. يُنْتج الوقود السائل عادة قوة دفع أكبر من التي تنتج من احتراق نفس الكمية من الوقود الصلب في نفس الفترة الزمنية. كذلك فهو أسهل في بدء وإيقاف الاحتراق من الوقود الصلب. ويمكن التحكم في الاحتراق فقط بفتح أو غلق الصمامات.لكن يصعب التعامل مع الوقود السائل. فإذا خلطت عناصر الوقود دون إشعال، فإن الخليط سوف ينفجر بسهولة. كذلك يحتاج الوقود السائل إلى صواريخ أكثر تعقيدًا عما في حالة الوقود الصلب. يستعمل العلماء صواريخ الوقود السائل لأغلب السفن التي تطلق إلى الفضاء؛ فعلى سبيل المثال، وفرت صواريخ الوقود السائل الطاقة للمراحل الثلاث في إطلاق مركبة ساتورن - ف. صاروخ أيوني وهو نوع من الصواريخ الكهربائية. تحول ملفات التسخين الوقود مثل السيزيوم إلى بخار. تغير شبكة تأيين متسامتة من البلاتين الساخن أو التنجستن البخار إلى سيل من الجسيمات المشحونة كهربائيًا تسمى الأيونات. الصواريخ الكهربائية. تستعمل الطاقة الكهربائية لإنتاج قوة الدفع. وهذه الصواريخ تحتوي على 1- صواريخ القوس الكهربائي النفاث 2- صواريخ البلازما النفاثة 3- الصواريخ الأيونية. ويمكن أن تعمل الصواريخ الكهربائية لفترة أكثر بكثير من أي نوع آخر، لكنها تنتج قوة دفع أقل. لا يقدر الصاروخ الكهربائي على رفع سفينة فضاء خارج المجال الجوي للأرض، لكنه يستطيع أن يدفع مركبة خلال الفضاء. ويعمل العلماء على تطوير الصواريخ الكهربائية لرحلات فضاء طويلة في المستقبل. صواريخ القوس الكهربائي النفاثة تُسخِّن وقودًا غازيًا بشرارة كهربائية تسمى القوس الكهربائي. وهذه الشرارة يمكن أن تسخِّن الغاز إلى ثلاثة أو أربعة أضعاف درجة الحرارة المنتجة بصواريخ الوقود السائل أو الصلب. صواريخ البلازما النفاثة نوع من صواريخ القوس الكهربائي النفاثة. يُوَلَّد سريان الغاز المتفجر بوساطة قوس كهربائي يحتوي على جسيمات كهربائية مشحونة. ويُسمى خليط الغاز وهذه الجسيمات بلازما. وتستعمل صواريخ البلازما النفاثة تيارًا كهربائيًا ومجالاً كهربائيًا لزيادة سرعة سريان البلازما من الصاروخ. الصواريخ الأيونية تنتج قوة دفع بوساطة سريان جسيمات مشحونة كهربائية تسمى الأيونات. يُسمى جزء من الصاروخ الشبكة الأيونية التي تنتج الأيونات كأنها غاز خاص يسير فوق سطح الشبكة. تزداد سرعة سريان الأيونات من الصاروخ بوساطة مجال كهربائيِّ. صاروخ نووي يستعمل الحرارة من مفاعل نووي لتحويل الوقود السائل إلى غاز. يمر معظم الوقود خلال المفاعل. ويسخن بعض الوقود بوساطة فوهة الصاروخ ويمر خلال التوربين الذي يدير مضخة الوقود. الصواريخ النووية. تُسخِّن الوقود بوساطة مفاعل نووي، وهو آلة تنتج الطاقة عن طريق انشطار الذرات. يصبح الوقود المراد تسخينه بسرعة غازًا متمددًا ساخنًا. وهذه الصواريخ تنتج طاقة تعادل ضعفي أو ثلاثة أضعاف ما تنتجه صواريخ الوقود الدّفعي الصلب أو السائل. ويعمل العلماء على تطوير الصواريخ النووية لرحلات الفضاء. يُضَخ في الصواريخ النووية هيدروجين سائل إلى المفاعل خلال الجدار المحيط بمحرك الصاروخ. وتساعد عملية الضخ هذه على تبريد الصاروخ، وكذلك على تسخين الهيدروجين السائل. ويمر خلال المفاعل مئات من القنوات الضيقة. وعندما يمر الهيدروجين السائل خلال هذه القنوات، تقوم حرارة من المفاعل بتحويل الوقود إلى غاز متمدد في الحال. ويمر الغاز خلال فوهة العادم بسرعات قد تصل إلى 35,400كم/ساعة.
رد: بحث عن الصواريخ الاستعمالات تستعمل الصواريخ لأغراض متعددة منها: التجسس واثبات القدرة: أطلق السوفييت سبوتنيك 1 في الرابع من أكتوبر عام 1957م، ومنذ ذلك اليوم كانت بداية سباق الفضاء بين الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة، حيث أطلقت كلتا الدولتين أقماراً صناعية وسفن فضاء مأهولة وغير مأهولة على متن صواريخ ضخمة لاستكشاف الفضاء ودراسة خطط مستقبلية لبناء محطات فضائية مأهولة بالبشر. وكان هناك أبحاث سرية لتحقيق ذلك. واستـُخدمت الصواريخ لحمل أقمارا صناعية تستخدم بغرض التجسس، تحمل تلك الصواريخ مناظير ومستشعرات حرارية وأجهزة تصنت ذات قدرات هائلة قادرة على كشف مواقع المنشآت العسكرية ورصد تحركات القطع العسكرية على سطح الأرض، وكل ذلك يتم من خلال أقمار صناعية تحلق في مدارات خارج الغلاف الجوي للأرض، وما زال هذا السباق مستمراً وتشارك فيه دول عديدة مثل الصين وفرنسا واليابان وتايوان وإنجلترا، ولكن أصبح الهدف هو الأستفادة من الاستطلاع من الفضاء. من الاستخدامات الأخرى للصواريخ حمل الأقمار الصناعية وسفن الفضاء إلى مداراتها حول الأرض. الاستخدام العسكري : حيث تلعب الصواريخ دوراً هاماً في الحروب الحديثة، فهي تهدد المدن، وتعتبر من وسائل الضغط على العدو لاملاء سياسات الدولة، وهي أيضا العمود الفقرى للدفاع جوي. كما توجد صواريخ مضادة للدبابات، والموجهة نحو أهداف أرضية أو بحرية أو حتى فضائية. وتصنف الصواريخ في هذا المجال كالآتي:صواريخ(أرض-أرض)مثل صواريخ سكود الروسية وأرض-جو مثل صواريخ سام الروسية وباتريوت الأمريكية صواريخ و(أرض-سطح) - وهذا النوع من الصواريخ ينطلق من محطات أرضية، هناك أيضاً صواريخ جو-جو مثل صواريخ سايد وايندر و(جو-سطح) و(جو-أرض) - وهذه الصواريخ تطلقها الطائرات، وهناك صواريخ(سطح-أرض) مثل صواريخ كروز ويمكن أن يطلقها الأسطول البحري، وأيضاً هناك صواريخ (سطح-جو)و(سطح-سطح)وهذه الصواريخ تطلقها السفن، وأيضاً تنطلق الصواريخ من الغواصات وإلى الغواصات، وغالبا تحمل تلك الصواريخ التي تنطلق من الغواصات روءساً نووية.
قوانين المنتدى