اقتباس:
يا اخي..انا اطلعت على البشر..لم اجد شخص طبيعي ممكن يحب اثنتين.الا في حاله واحدهه وهي انه يكون واهم ومابحب اي منهم حب حقيقي..الرسول عليه الصلاه والسلام كل زيجاته كانت عن حكم وعبر ولها قصص ولن ادخل في هذا الموضوع...والاسلام شرع التعدد لكنه حذر منه
{وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ }النساء3
لم اتحدث عن حكمة زواج الرسول بأكثر من أربعة سيدتي
بل تحدثت عن حب الرسول لزوجاته .. ( على كثرتهن)
أي أنه من الطبيعي أن يحب الرجل اثنتين أو اكثر.
وحتى نوضح الصورة أكثر:
( الحب ) الحقيقي هو ما كان في الله
حب الوالدين وحب الأهل وحب الأخوة والأخوات / حب الأصدقاء
فأين المشكلة في أن يحب الرجل زوجاته ؟
حذّر أختي ولم يجزم على عدم المقدرة / أو على عدم حبه المزدوج.
اقتباس:
والتعدد معروف وين بكون لكن الرجال بياخدو الي بدهم اياه باسم الدين...لا اعتقد انكم بتنكروا ان معظم التعدد في مجتمعنا الحالي ظلم بظلم......
التعدد بيكون في حاله التقصير من المرأه..واذا قصرت انا معه وله الحق
التعدد بيكون في حاله المرض
التعدد بيكون في حاله كان لدى الرجل قدره عاليه لايكتفي بامراه واحده (وعذرا على الكلام)
اما مجتمعنا الحالي..بيكون وسخ ومعفن وعيلته ميته من الجوع وبدور على وحده تصرف عليه او او او او والاسباب معروفه
من أين اتيتِ بأسبابك سيدتي ؟
هل لي أن أرى أياً منها في الكتاب أو السنة ؟
التعد د حق شرعي لا يشترط للقيام به سبب معين إن كان الشخص قادرا عليه، و عادلا بين الزوجات
والآية الكريمة توضح ذلك
{وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ }النساء3
أختي لا تستطيعين التعميم / فلكل قاعدةٍ شواذ / وليس الناس سواء / فمهما تعددت النيات / لا نستطيع تحريم أو التذمر على حكمٍ أمرنا به الله تعالى / وأمراً قد اجازه لنا.
شاكر لك متابعتك أختي
دمتِ في حمى الرحمن