أكد حزب جبهة العمل الاسلامي أن ما جرى من اعتداءات على فلسطينيي "أم الفحم" في فلسطين المحتلة 1948 تطور "خطير" باتجاه تطبيق سياسات التهجير وصولاً الى "يهودية الدولة".
وحذر مسؤول الملف الفلسطيني في الحزب المهندس مراد العضايلة مما وصفه بـ"تزايد الضغوط على فلسطينيي 1948 في سياق سياسات تطهير عرقي ينتهجها الكيان الصهيوني بهدف إلغاء الوجود العربي واجبار الاهل هناك على مغادرة ارضهم تمهيداً لتهويدها".
تفاصيل الخبر هنا...
مواقع النشر (المفضلة)