يلجأ شباب مغاربة إلى احتراف نشاطات موسمية، على الرغم من أنّ مدخولها يكون ضعيفًا. ومن بين هذه النشاطات، توزيع الملصقات الإشهارية والمطبوعات في الشوارع أو أمام المنازل أو وضعها على الزجاج الأمامي للسيارات. البطالة لا ترحم أحدًا، وتطال مختلف شرائح المجتمع نساءً ورجالاً، أميين ومثقفين، في الريف أو في المدينة. وفي محاولة للإفلات، ولو موقتًا، من هذا السيف المسلط على رقاب الملايين، يلجأ شباب مغاربة إلى احتراف نشاطات موسمية، على الرغم من أن مدخولها يكون ضعيفًا، ولا يتناسب مع المهمة المنوطة بهم
أكثر...
مواقع النشر (المفضلة)