اتهامات متبادلة تطلق بكل الاتجاهات بين دول كثيرة شاركت في قمة المناخ كان للدول النامية وحتى الفقيرة نصيب منها. السعودية لم تكن في منأى عن هذه الاتهامات، كونها أكبر مصدري النفط في العالم، اذ اتهمت جمعيات بيئية دولية الرياض بالمساهمة في عرقلة المفاوضات حول تغير المناخ لمصالحها الاقتصادية المتمثلة في الصناعة النفطية. السعودية فندت هذه الاتهامات جملة وتفصيلا وقالت على لسان وزير نفطها المهندس علي النعيمي إن السعودية تسعى من خلال العمل الجماعي الدولي المشترك إلى المساهمة في جهود حماية البيئة.

أكثر...