هناك ما يمكن وصفه بالإجماع بين المراقبين للشأن السياسي الداخلي في مصر على أن تسمية محمد بديع سامي مرشداً جديداً لجماعة الإخوان المسلمين ليست النهاية لخلافات خرجت للمرة الأولى في تاريخ الجماعة إلى العلن
أكثر...
هناك ما يمكن وصفه بالإجماع بين المراقبين للشأن السياسي الداخلي في مصر على أن تسمية محمد بديع سامي مرشداً جديداً لجماعة الإخوان المسلمين ليست النهاية لخلافات خرجت للمرة الأولى في تاريخ الجماعة إلى العلن
أكثر...
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)