بلغ النصف قرن من العمر، له طفلة وحيدة تدعى جنى، جعلته يحس بطعم آخر للدنيا وبالتالي يعود من أجلها ومن أجل زوجته، الى المنزل حيث الحضن العائلي بات يعنيه كثيرًا، وخصوصًا أن حياته ترحال في ترحال ما بين العواصم العربية، وعالم الاغتراب، وهو أمضى السنوات الخمس الأخيرة بعيدًا من لبنان متنقلًا بين أميركا كندا وأستراليا وغيرها من دول الاغتراب، وعاد مؤخرًا لكي يستأنف نشاطه الغنائي من بيروت وسوريا وعمان اضافة الى جولة أميركية يباشرها في القريب...
أكثر...
مواقع النشر (المفضلة)