قام بنك الإسكان خلال شهر رمضان الفضيل وأول آيام العيد بتوزيع (30) سيارة فارهة لمدّخري حسابات التوفير بواقع سيارة لكل فائز يومياً، حيث جرى السحب على الجوائز وتم تسليم السيارات للفائزين على مدى أيام رمضان ضمن حملة ترويجية وإعلانية واسعة ركّزت على مفهوم وأهمية الإدخّار ودور حسابات التوفير في تمكين العملاء من تأمين إحتياجاتهم وإحتياجات أبنائهم والتخطيط لمستقبل آمن لهم، الأمر الذي كان له أكبر الأثر لدى الفائزين، وقد عبّروا عن سعادتهم وفرحتهم بالجوائز كل على طريقته، فالسيد خالد مقداد "مع بنك الإسكان أصبحت أول رابح في العيلة"، السيد فاروق الخولي "صـبرنا ونلنـا"، السيدة حنان سمردلي "دائما مع بنك الإسكان أحلى جائزة"، السيد خليف الخنّان "إدّخر لنفسك وبنك الإسكان يكافئك 100%"، السيدة إمتثال العلمي "أحلى هدية عيد لإبني سعيد"، السيد أحمد حامد "مع بنك الإسكان جاءت السيارة قبل الرخصة". حيث جاءت هذه الحملة إستمراراً للنهج الذي إتبعه البنك منذ سنوات عديدة في تقديم أكبر الجوائز على مستوى البنوك المحلية وإلتزامه في تقديم الجوائز الشهرية، وإنطلاقاً من سعيه في مكافأة عملائه أصحاب حسابات التوفير من مختلف الشرائح وفي إطار التواصل معهم ضمن مختلف المناسبات وحرصه الدائم وتشجيعه لجميع شرائح المجتمع على الإدخّار والتوفير لهم ولأبنائهم وزيادة تعريفهم بالمنتجات والخدمات التي يقوم البنك بتسويقها وتقديمها للجمهور والعملاء بعناية وإهتمام بما يلبي طموحاتهم وتوقعاتهم. ومن الجدير بالذكر أن بنك الإسكان هو أول من بدأ بتقديم الجوائز على حسابات التوفير في المملكة دون منافس حيث يشارك جميع أصحاب حسابات التوفير القديمة والجديدة بالمشاركة بالفوز بجوائزه العديدة وهي جوائز يومية وأسبوعية وشهرية يزيد مجموعها عن (350,000) دينار شهرياً وبما يقارب (5) مليون دينار سنوياً. علماً بأن بنك الإسكان يمتلك أكبر شبكة فروع في المملكة وأكبر شبكة صرّاف آلي ويعمل ضمن منظومة عمل إلكترونية متقدّمة تواكب كافة التطورات في السوق المصرفي والمالي مما جعل البنك في صدارة البنوك الأردنية.

تفاصيل الخبر هنا...