هكذا تعودنا من عمرو دياب على إمتداد مشواره الفني، فهو يصنع الخبر، ثم يحرض الآخرين على عدم تصديقه، بطريقة واحدة لا تتغير تقريبا هي: الصمت.... وهذه المرة شمل الصمت أيضا مدير أعماله الصديق أحمد زغلول، وهو رجل مهذب، ويمتنع عن الرد على المكالمات، رغم أنه لم يغلق هاتفه، وتتجمع لديه قائمة بأسماء الذين يتصلون به يومياً، ليرد عليها في نهاية اليوم
أكثر...
مواقع النشر (المفضلة)