انواع صواريخ بحرية

- الصاروخ الطواف توماهوك Tomahawk Cruise Missile BGM - 109 :

الصاروخ توماهوك، مخصص لضرب الأهداف الأرضية، ويُطلق من سفن السطح والغواصات، وسرعته أقل من سرعة الصوت، وهو مصمم للطيران على ارتفاعات منخفضة جداً، ًومزود بأكثر من وسيلة للتحكم والتوجيه أثناء مرحلة الطيران؛ وكان أول استخدام عملي لهذا الصاروخ، أثناء حرب تحرير الكويت "عاصفة الصحراء" في عام 1991، حيث حقق نجاحاً كبيراً. وبعد ذلك استخدم بنجاح في مناطق صراع أخري؛ في عام 1995 وقّعت الولايات المتحدة الأمريكية، والمملكة المتحدة، عقداً بشراء الأخيرة 65 صاروخ توماهوك؛ وهي أول عملية بيع لهذا الصاروخ خارج أمريكا.
وقد استخدم الجيلان الأول والثاني من صواريخ التوماهوك، أسلوبين لتصحيح المسار، والوصول إلى الهدف، هما:
1. توجيه باستخدام أسلوب مطابقة تضاريس سطح الأرض، Terrain Contour Matching، ويُستخدم فيه جهاز الرادار، الموجود على رأس الصاروخ، صورة الخريطة المخزنة به مسبقاً، كمرجع لمقارنتها مع بيانات ارتفاعات وتضاريس سطح الأرض المكتشفة رادارياً، ومعرفة موقع الصاروخ بناء على ذلك، ويصدر جهاز الرادار إشارات التحكم اللازمة لتصحيح مسار الصاروخ.
2. نظام لمقارنة ومعالجة صورة منطقة الهدف بطريقة رقمية، Digital Scene Matching Area Correlation ؛ ويُستخدم هذا النظام في المرحلة النهائية من مسار الصاروخ نحو الهدف، حيث تجرى مقارنة صورة للهدف مخزنة في رأس الصاروخ، بالصورة الضوئية الفعلية، التي يراها الصاروخ. ويصدر هذا النظام الإشارات الإلكترونية لتنفيذ التصحيح النهائي لمسار الصاروخ، وضمان دقة إصابة الهدف.
الجيل الثالث أضاف استخدام منظومة الأقمار الصناعية العالمية لتحديد الموقع، إلى كل من النظامين السابقين.
ويُعد الاكتشاف الراداري للصاروخ توماهوك أثناء طيرانه، أمراً بالغ الصعوبة، نظراً لمساحته الرادارية الصغيرة جداً، وكذلك لطيرانه المنخفض.
والتطوير المنتظر في الجيل الرابع للصاروخ التوماهوك، هو إنتاج الصاروخ التوماهوك التكتيكي، وسيتضمن إمكانيات إضافية لتقييم الخسائر Damage Assessment، وإعادة تخصيص الأهداف أثناء الطيران، Retargeting In Flight، ونظام متطور لتخصيص المهام والصاروخ على القاذف Mission Planning، ومن المنتظر دخول هذا الجيل إلى الخدمة في عام 2003.
استُخدم الصاروخ توماهوك لأول مرة، خلال حرب الخليج، عاصفة الصحراء، في عام 1991، واستخدم بعد ذلك في قصف العراق في يناير ويونيه من عام 1993، ثم بعد ذلك في صراع منطقة البوسنة عام 1995، والعراق في عام 1996، وفي عملية ثعلب الصحراء عام 1998، ثم في كوسوفو عام 1998؛ وخلال هذه المعارك، أطلق ما يزيد على 620 صاروخاً؛ منها 297 صاروخ في عاصفة الصحراء، نجح الإطلاق في 290 حالة، وفشل في 7 حالات، ومن بين الحالات الناجحة، أصاب 242 صاروخاً الهدف المحدد إصابة مباشرة.

1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية
2. الاستخدام: صاروخ بعيد المدى، ذو سرعة أقل من سرعة الصوت، يستخدم لقصف الأهداف الأرضية الثمينة والمحصنة،?ويستخدم من البوارج والمدمرات والطرادات والفرقاطات?والغواصات.
3. الدول المستخدِمة: الولايات المتحدة الأمريكية، المملكة المتحدة.

المواصفات العامة والفنية:

1. المواصفات العامة:

الطول من دون مرحلة الدفع 5.56 متر
بمرحلة الدفع 6.25 متر
القطر 51.81 سم
الوزن: من دون مرحلة الدفع 1315.44 كج
بمرحلة الدفع 1587.6 كج
2. المدى:
• 870 ميلاً بحرياً (1400 كم)
3. سرعة الطيران:
• 550 ميل / ساعة (880 كم / ساعة)
4. آلات الدفع:
• محرك الطيران: محرك مروحي توربيني Turbo-fan نوع F107-WR-402
• محرك الدفع: محرك يستخدم الوقود الجاف
5. أنظمة التوجيه:
• نظام تيركوم TERCOM في الجيل الأول والثاني والثالث
• نظام ديسماك DSMAC في الجيل الأول والثاني والثالث
• نظام الأقمار الصناعية العالمي لتحديد الموقع GPS، في الجيل الثالث فقط
6. الرأس الحربية:
• عبوة شديدة الانفجار، زنة ألف رطل، أو عبوة من القنابل العنقودية.

7- الصاروخ هاربون البحري Harpoon AGM - 84 Missile :

الصاروخ هاربون مضاد للسفن، ويعمل في مختلف الأجواء، ويصلح للإطلاق من الطائرات وسفن السطح والغواصات؛ ويستخدم التوجيه الراداري لتصحيح المسار والوصول إلى الهدف.
استخدم الصاروخ هاربون لأول مرة في عام 1977، من سفن السطح، وفي عام 1979 من الطائرة بي ـ 52 جي
B-52G.
ويقلل مسار الطيران المنخفض، والمقطع الراداري الصغير، احتمال اكتشاف الصاروخ بواسطة الوسائل الدفاعية للسفن المعادية.
ويمكن إطلاق الصاروخ هاربون من العديد من القواذف، على القطع البحرية المختلفة؛ كما أنه يطلق من الغواصات، وهو معبأ داخل كبسولة خاصة، تنفجر عند الوصول إلى السطح وينطلق منها الصاروخ؛ أما عند الإطلاق من الطائرة، فيسقط الصاروخ من تحت الجناح، ولا يُستخدم في هذه الحالة، محرك الدفع ذو الوقود الجاف، ويعمل المحرك النفاث للصاروخ، بعد ابتعاد الطائرة بالمسافة المناسبة.
أُنتج الصاروخ هاربون في أوائل السبعينات، وخضع إلى عمليات تطوير متعددة، تمثلت في المجموعة الأولي Block 1 في عام 1978، والمجموعة 1ب Block 1B، في عام 1981. أما الصواريخ المستخدمة حالياً، فهي من المجموعة ا سي Block 1C، التي صممت عام 1982، ومخطط الاستمرار في استخدام الصاروخ حتى عام 2015.

1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية
2. الاستخدام: صاروخ مضاد للسفن، ذو توجيه راداري إيجابي، يطلق من الطائرات، أو سفن السطح المختلفة، أو الغواصات.
3. الدول المستخدِمة: يستخدم الصاروخ هاربون في العديد من الدول، ومنها الولايات المتحدة الأمريكية، والمملكة المتحدة، ومصر، وتركيا، وإسرائيل، وتايوان، وكندا، واستراليا، وإيران، والبحرين، وألمانيا، واليونان، وهولندا، والبرتغال، وأسبانيا، والمكسيك.

المواصفات العامة والفنية:

1. المواصفات العامة:
الطول الطراز المحمول جواً 3.8 م
الطراز المحمول بحراً 4.5 م
القطر 34.4 سم
المسافة بين أطراف الأجنحة 91.4 سم
وزن المحمول جوا 519.4 كجم
وزن المحمول بحرا 628.2 كجم
2. المدى:
• 60 ميل بحري
3. السرعة:
• مقاربة لسرعة الصوت
4. آلات الدفع:
• محرك الطيران: محرك نفاث من إنتاج شركة تليداين
• محرك الدفع: يستخدم في المرحلة الأولي من الإطلاق محرك دفع صاروخي، بقوة دفع 594 كجم
5. أنظمة التوجيه:
• توجيه راداري إيجابي
6. الرأس الحربي:
• عبوة خارقة شديدة الانفجار تزن 224 كجم

3- الصاروخ إكزوسيت البحري Exocet Missile AM 38 :

الصاروخ إكزوسيت،مضاد للسفن، ويمكن إطلاقه من الجو، AM-39، أو من سفن السطح، AM-38، أو من الغواصات، SM-39؛ ويعد من أكثر الصواريخ المعاصرة فعالية ضد السفن، إذ اكتسب سمعته الكبيرة بعد نجاحه في إغراق المدمرة شيفيلد Sheffield، في افتتاحية معركة فوكلاند، في 4 مايو 1982. وكما نجح، أيضاً، خلال حرب الخليج الأولى عام 1987 في إصابة المدمرة الأمريكية ستارك Stark.
ويوجّه الصاروخ، خلال المرحلة المتوسطة من المسار، بواسطة القصور الذاتي، أما في المرحلة النهائية، فيتحول التوجيه إلى راداري إيجابي، وهو مزود، أيضاً، برادار خاص يتحكم في ارتفاع الصاروخ عند طيرانه ملاصقاً لسطح الماء، 10 أمتار في المرحلة المتوسطة من المسار، وينخفض إلى ثلاثة أمتار قبل مهاجمة الهدف مباشرة.
ويعبأ النوع المستخدم انطلاقاً من الغواصات، داخل كبسولة خاصة، تنطلق من أنبوبة قاذف الطوربيد، ويخرج من سطح الماء بزاوية 45 درجة، وأول خروجه من سطح الماء، تنفرج الكبسولة، ويشتعل محرك الدفع الصاروخي، ليرتفع الصاروخ لزمن قصير، ثم ينخفض ليطير ملاصقاً لسطح الماء.

1. بلد المنشأ: فرنسا
2. الاستخدام: صاروخ مضاد للسفن، يُطلق من الطائرات، أو سفن السطح، أو الغواصات
3. الدول المستخدِمة: تستخدم هذا الصاروخ أكثر من 24 دولة، منها: فرنسا، والمملكة العربية السعودية، والبحرين، والأرجنتين، وألمانيا، وسلطنة عُمان، والمغرب، وبلجيكا، والبرازيل، وشيلي، وكولومبيا، والإكوادور، وأوروجواي، والكويت، وقطر، وجنوب أفريقيا، ومصر.

المواصفات العامة والفنية:

1. المواصفات العامة:
الطول 5.8 متر
القطر 35 سنتيمتر
المسافة بين أطراف الأجنحة:
للنوع AM-38
للنوع SM-39
1.13 متر
1 متر
الوزن:
للنوع AM-38
للنوع SM-39
للنوع AM-40
652 كم
725 كم
855 كم
2. المدى:
• 35 ميل بحري
3. السرعة:
• 0.9 ماخ
4. آلات الدفع:
• محرك الطيران: محرك نفاث يعمل بعد انفصال محرك الدفع، ويحافظ على مسار الصاروخ وارتفاعه
• محرك الدفع: محرك دفع صاروخي، يستخدم الوقود الجاف، ويعمل لمدة ثانيتين، ثم ينفصل عن الصاروخ
5. أنظمة التوجيه:
• توجيه راداري إيجابي
6. الرأس الحربي:
• عبوة خارقة شديدة الانفجار تزن 165 كيلوجرام، ذات طبة طرقية أو اقترابية

4-الصاروخ أوتومات Otomat Missile :

الصاروخ أتومات، إنتاج مشترك بين كل من إيطاليا وفرنسا، في أوائل السبعينات من القرن الماضي، وهو صاروخ مضاد لسفن السّطح، بعيد المدى، يُدفع بمحرك نفاث، ويمكن إطلاقه من الجو، أو من على سفن السّطح، أو من منصة برية.
بدأت دراسات إنتاج هذا الصاروخ بين إيطاليا وفرنسا في عام 1967، وأنتج أول صاروخ تجريبي عام 1971، أما الإنتاج الكمي للصاروخ أتومات فلم يبدأ إلاّ في عام 1976.
اختلف تقييم كل من البحرية الفرنسية، والبحرية الإيطالية، للصاروخ. فقد رأي الفرنسيون أن الإنتاج الأول من الصاروخ كافٍ، ويحقق أغراض التصميم، بينما أصر الإيطاليون على تطوير الرأس الباحث للصاروخ؛ وأدت الرغبة الإيطالية إلى إنتاج الجيل الثاني من الصاروخ أتومات، التي تميزت بإضافة "الرقم 2" إلى اسم الصاروخ، والتي عرفت في البحرية الإيطالية باسم تيزيو Teseo، وهو نوع لم تسمح إيطاليا بتصديره؛ وتميز هذا الصاروخ المطور بزيادة مدى الصاروخ، وإمكانية تلقيه إشارات للتوجيه وتصحيح المسار، في مرحلة الطيران المتوسط.
يبدو الشكل الخارجي للصاروخ أوتومات مشابهاً لقذيفة الطوربيد، وهو مزود بأجنحة متعامدة في منتصف جسم الصاروخ، وكذلك جنيحات متعامدة عند مؤخرته، وينتهي كل جناح بهوائي لتلقي أوامر التوجيه؛ يخزن الصاروخ أوتومات على متن السفن، داخل حاوية مصنوعة من مادة الألياف الزجاجية، ويمكن تخزينه داخلها لمدة عام من دون الحاجة إلى أعمال الصيانة.
وحال إطلاق الصاروخ، يرتفع إلى 80 متر، ثم ينخفض إلى ارتفاع 20 متر فقط، ويظل على هذا الارتفاع حتى وصوله إلى الهدف المحدد. وخلال مرحلة الطيران المتوسطة، يوجه الصاروخ بالقصور الذاتي، ويعتمد على رادار قياس الارتفاع للمحافظة على ارتفاعه عن سطح الماء، أما المرحلة النهائية من الطيران، فيستخدم فيها باحث راداري مركب في رأس الصاروخ، لا يبدأ العمل، إلاّ على مسافة 12 كم من الهدف المحدد، وعندما يكتشف الباحث الراداري، أن المسافة بينه وبين الهدف قد أصبحت 5 كم فقط، فإنه يعطي الأوامر للصاروخ ليرتفع إلي 175 متراً، ليهاجم الهدف من الاتجاه الرأسي، الذي يتكون ـ عادة ـ من سطح أقل تدريعاً.

1. بلد المنشأ: إيطاليا وفرنسا
2. الاستخدام: صاروخ مضاد للسفن، موجه رادارياً في مرحلته الأخيرة، يمكن استخدمه من الطائرات، أو سفن السطح، أو من فوق منصات برية.
3. الدول المستخدِمة: إيطاليا، وفرنسا، والمملكة العربية السعودية، وبيرو، والعراق.

المواصفات العامة والفنية:

1. المواصفات العامة:

الطول 4.46 م
القطر 40 سم
المسافة بين أطراف الأجنحة 1.3 م
الوزن 770 كجم
2. المدى:
• 60 - 150 كم
3. السرعة:
• 1100 كم / ساعة
4. آلات الدفع:
• محرك الطيران: محرك نفاث ذو قوة دفع تصل إلى 400 كجم
• محرك الدفع: يستخدم محركين يعملان بالوقود الجاف، مركبين على جانبي جسم الصاروخ، يوفر كل محرك قوة دفع 3.500 كجم، وينفصلان بعد حوالي ثلاث ثوان من الإطلاق.
5. أنظمة التوجيه:
• القصور الذاتي في المرحلة المتوسطة،
• راداري إيجابي في المرحلة النهائية
6. الرأس الحربي:
• عبوة خارقة شديدة الانفجار زنة 210 كجم، مع استخدام طبات اقترابية أو طرقية

5- الصاروخ ستايكس SS-N-2 STYX Missile :

الصاروخ سيتاكس إس إس إن 2، ويعرف كذلك باسم الصاروخ بي 15 - تيرمايت P-15 Termit، صاروخ مضاد للسفن السطحية، كما يمكن استخدامه، كذلك، لمهاجمة الأهداف الساحلية. وهو يشبه في شكله مقذوف الطوربيد، مزوداً بأجنحة مثلثة الشكل، ورأس باحث عن الهدف، ويستخدم الأشعة دون الحمراء؛ وهو ذو تقنيات قديمة، ولكن قليلة تكاليفه وسهولة استخدامه، أسهما في استمرار وجوده حتى الآن، ضمن تسليح العديد من الدول.
وكان ستايكس، أول صاروخ يستخدم في معركة بحرية بنجاح. ففي 21 أكتوبر 1967، أغرقت زوارق الصواريخ المصرية المدمرة الإسرائيلية إيلات باستخدام هذا الصاروخ، ومنذ ذلك التاريخ، تسابقت دول العالم في إنتاج الصواريخ المضادة للسفن.
وقد مرّ الصاروخ ستايكس بمراحل متعددة من مراحل التطوير، وكان هو أساس تصميم الصاروخ الصيني HY-2، الذي أطلقت عليه دول حلف الأطلنطي الاسم الرمزي "سيلك وورم"Silk Worm .

1. بلد المنشأ: الاتحاد السوفيتي (سابقاً)
2. الاستخدام: صاروخ طواف مضاد للسفن، يطلق من على سفن السطح، أومن منصات برية.
3. الدول المستخدِمة: روسيا، والصين، والعراق، ومصر، وسوريا، والجزائر، واليمن، وليبيا، وكوريا، وكوبا، وبلغاريا، وبولندا، والصرب، والصومال، ورومانيا، ويوجوسلافيا، والهند.

المواصفات العامة والفنية:

1. المواصفات العامة:

الطول 5.8 م
القطر 76 سم
المسافة بين أطراف الأجنحة 1.9 م
الوزن 2300 كجم
2. المدى:
• 80 كم
3. السرعة:
• مقاربة لسرعة الصوت
4. أنظمة التوجيه:
• القصور الذاتي في مرحلة الطيران المتوسط، وراداري إيجابي في المرحلة النهائية
5. الرأس الحربي:
• عبوة مجوفة شديدة الانفجار زنة 454 كجم

6- الصاروخ سيلك وورم Silk Worm Missile HY 2 :

الصاروخ سيلك وورم، هو صاروخ مضاد للسفن، من إنتاج الصين الشعبية، يستخدم من فوق سفن السطح أو من على منصة إطلاق برية؛ أطلقت دول حلف الأطلنطي على الصاروخ إتش واى 2 الاسم الرمزي سيلك وورم Silkworm، وأعطي الترقيم CSS-N2 للدلالة على أنه تعديل وتطوير صيني، للصاروخ السوفيتي SS-N2 Styx.
حصلت الصين على تكنولوجيا الصاروخ الروسي في عام 1965، وبدأت إنتاجه في عام 1974، وهو صاروخ بحري، متوسط المدى، ذو أجنحة مثلثة الشكل؛ ومسار طيرانه منخفض، من10 إلى 20 متراً؛ ويتميز بإمكانيات فعّالة لمقاومة الإعاقة الإلكترونية على رادار رأس الصاروخ؛ خضع الصاروخ لمراحل تطوير متتالية، كان أهمها المراحل الآتية:
• الصاروخ HY-2A، ذو الرأس الباحث، الذي يعتمد على المستشعر الحراري فقط، لتجنب الإعاقة الإلكترونية على الباحث الراداري.
• الصاروخ HY-2B وفيه طُوّر رادار رأس الصاروخ، ليكون من النوع أحادي النبضات، المقاوم للإعاقة الإلكترونية.
• الصاروخ HY- 2C، استخدم فيه التوجيه التلفزيوني، كمرحلة توجيه أخيرة على الهدف.
• الصاروخ HY- 2G، جمع بين التوجيه الراداري والتوجيه الحراري، ليزيد من دقة إصابة الهدف، وتجنب أعمال الخداع

1. دولة المنشأ: الصين الشعبية
2. الاستخدام: صاروخ مضاد للسفن، ويمكن استخدامه لقصف الأهداف السّاحلية، ويطلق من فوق سفن السطح، أو منصات الإطلاق البرية.
3. الدول المستخدِمة: الصين الشعبية، وإيران، والعراق، وبنجلاديش،

المواصفات العامة والفنية:

1. المواصفات العامة:

الطول 7.36 م
القطر 76 سم
المسافة بين أطراف الأجنحة 2.4 م
الوزن 2988 كجم
2. المدى:
• 95 - 100 كم
3. السرعة:
• 900 - 1000 كم / ساعة
4. آلات الدفع:
• محرك الطيران: محرك صاروخي ذو وقود سائل، لمرحلة الطيران الوسطى
• محرك الدفع: محرك صاروخي ذو وقود جاف، لمرحلة الدفع الأولى.
5. أنظمة التوجيه:
• القصور الذاتي في مرحلة الطيران المتوسط، وراداري إيجابي وحراري في المرحلة النهائية
6. الرأس الحربي:
• عبوة مجوفة شديدة الانفجار زنة 450 كجم

7- الصاروخ إيه . اس - 15 تي تي البحري AS 15 T T Missile :

الصاروخ إيه . إس. 15ـ تي ـ تي، هو صاروخ فرنسي الصنع، مضاد لسفن السطح، يمكن إطلاقه من فوق سطح القطع البحرية، أو من الطائرات العمودية الخفيفة، التي تنطلق من الساحل، أو من فوق القطع البحرية المجهزة لاستقبال الطائرات العمودية الخفيفة؛ ويعتمد هذا الصاروخ على تلقي أوامر التوجيه من رادار محمول على سطح القطعة البحرية، أو متمركز على السّاحل؛ يتخذ الصاروخ مسار طيران منخفض جداً، ويمكنه الاشتباك ضد الأهداف بكفاءة عالية، حتى في الظروف الجوية والبحرية السيئة.

1. بلد المنشأ: فرنسا
2. الاستخدام: صاروخ، موجه راداري نصف إيجابي، مضاد للسفن، يطلق من سفن السطح أو من الطائرات العمودية الخفيفة.
3. الدول المستخدِمة: فرنسا، والعراق، وفنلندا، والمملكة العربية السعودية.

المواصفات العامة والفنية:

1. المواصفات العامة:
الطول 2.3 م
القطر 0.18 م
المسافة بين أطراف الأجنحة 0.58 م
الوزن 100 كجم
2. المدى:
• 12 - 17 كم
3. السرعة:
• 1000 كم / ساعة
4. آلات الدفع:
• محرك الطيران: محرك صاروخي ذو وقود جاف، يعمل لمدة 45 ثانية
5. أنظمة التوجيه:
• راداري نصف إيجابي
6. الرأس الحربي:
• عبوة شديدة الانفجار زنة 30 كجم، وطبة اقترابية مع تأخير زمني

- الصاروخ سي سبارو SEA SPARROW RIM-7M MISSILE :

يتميز الصاروخ سي سبارو، بمرونة فائقة، وقدرة عالية على المناورة. وقد صمم أساساً صاروخ جو/ جو، وطور ليمكن استخدامه صاروخ سطح / جو؛ واحتفظ النوع المستخدم من الطائرات بالرمز AIM، المميز له عن النوع المستخدم من على سطح السفن.
وجسم الصاروخ عبارة عن اسطوانة، مزودة بأربعة أجنحة في منتصف الجسم، وأربعة زعانف عند مؤخرة الصاروخ؛ وهو صالح للاشتباك مع الطائرات، والصواريخ المهاجمة، على كافة الارتفاعات، ومن كافة الاتجاهات.
ويتمتع الصاروخ سي سبارو بخاصية الإطلاق الرأسي، وهو مزود بمحرك خاص يعمل على وضع الصاروخ، فور مغادرته لنطاق السفينة، في أنسب وضع لاتخاذ مساره نحو الهدف؛ وتتيح له خاصية الإطلاق الرأسي إمكانية الاشتباك ضد الأهداف في كل الاتجاهات، فلا توجد منطقة إطلاق ميتة، كما في حالة الإطلاق المائل، كما أنها تقلل، إلى حد كبير، زمن مناورة الصاروخ لاتخاذ أنسب اتجاه للتعامل مع الهدف.
ويجري حالياً، تطوير الصاروخ تحت اسم: الصاروخ سي سبارو المعدل Evolved Sea Sparrow Missile (ESSM)، ليكون صاروخاً قصير المدى، يحقق أقصي حماية ذاتية لمنصة الإطلاق، وقادر على تدمير الصواريخ الطوافة، التي تطير فوق الماء مباشرة، ويتميز بإمكانية تلقيه أوامر رادارية لتعديل مساره، أثناء كل مراحل الطيران، وينتظر أن يكون جاهزاً للاستخدام الفعلي اعتباراً من منتصف عام 2002.

1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية
2. الاستخدام: صاروخ محمول جواً مضاد للطائرات، ويمكن استخدامه انطلاقا من سطح السفن المختلفة؛ قادر على التعامل مع الطائرات والصواريخ الطوافة، على كافة الارتفاعات والاتجاهات.
3. الدول المستخدِمة: الولايات المتحدة الأمريكية، وإيطاليا، وكندا، واستراليا، وبلجيكا، والدانمارك، وألمانيا، واليونان، وهولندا، والنرويج، وتركيا، ومصر، والبرتغال، وأسبانيا.

المواصفات العامة والفنية:

1. المواصفات العامة:
الطول 3.64 م
القطر 0.23 م
المسافة بين أطراف الأجنحة 1 م
الوزن 225 كجم
2. المدى:
• أقصي مدى 55 كم
• أقل مدى للاشتباك 0.55 م
3. السرعة:
• 4256 كم / ساعة
4. آلات الدفع:
• محرك الدفع: محرك صاروخي ذو وقود جاف، من النوع هيركيوليز Hercules MK58
5. أنظمة التوجيه:
• راداري نصف إيجابي ، باستخدام الموجات الرادارية المستمرة.
6. الرأس الحربي:
• عبوة شديدة الانفجار زنة 40.5 كجم

9- الصاروخ ستاندرد Standard Missile RIM - 67 :

الصاروخ ستاندرد، صاروخ بحري مضاد للطائرات والصواريخ المهاجمة، ويمكن استخدامه كذلك ضد السفن السطحية؛ ويوجد أكثر من نوع من هذا الصاروخ في ترسانة الأسلحة البحرية، وتستخدم وجميعها الوقود الجاف للدفع، وتوجد عناصر التحكم في الصاروخ في منطقة الذيل؛ بدأ استخدام أول أجيال هذه الفئة من الصواريخ اعتبارا من عام 1970، لتحل محل الصواريخ من نوعي تيرير Terrier، وتارتار Tartar.
وأنتج نوعان أساسيان من فئة صواريخ ستاندرد هما: الصاروخ ستاندرد متوسط المدى SM-1/2 MR، والصاروخ ستاندرد بعيد المدى SM 1/2 ER؛ واعتمد الجيل الأول من هذا الصاروخ، على استمرار عملية التوجيه الإيجابي طوال فترة طيران الصاروخ؛ أما الجيل الثاني فيعتمد على التوجيه السلبي بالقصور الذاتي في المرحلة المتوسط من مسار الطيران، ثم يبدأ التوجيه الراداري نصف الإيجابي في نهاية المسار وعند الاقتراب من الهدف، ويتميز بمقاومة التدخل والإعاقة الإلكترونية.
يطلق الصاروخ من قاذف رأسي طراز Vertical Launching System VLS MK 41، أو من قاذف الصواريخ الموجهة Guided Missile Launching System GMLS MK26. والجيل الشائع حالياً خارج الولايات المتحدة الأمريكية من هذا الصاروخ، هو الجيل الثالث، الذي يمتلك قدرات عالية على التعامل مع الأهداف الجوية ـ سواء كانت طائرات أو صواريخ ـ التي تطير على ارتفاعات منخفضة جداً، ويعتمد على نظام توجيه دقيق ومقاوم للعديد من أنواع التداخل والإعاقة.
بدأ استخدام الجيل الرابع في نهاية التسعينات من القرن الماضي، وتميز هذا الجيل بزيادة المدى، وبقدرته على التعامل مع الأهداف ذات المقطع الراداري الصغير جداً، ويجري حاليا تطوير الجيل الرابع ليكون قادر على العمل ضمن نظام الدفاع الجوي المتطور آيجيس AEGIS، وقد أُجريت تجارب ناجحة خلال عام 1999، استُخدم فيها الصاروخ بكفاءة، ضمن منظومة آيجيس.

1. بلد المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية
2. الاستخدام: صاروخ سطح / جو، وسطح / سطح، متوسط وبعيد المدى
3. الدول المستخدِمة: الولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، وألمانيا، وهولندا، وبولندا، وأسبانيا، وتركيا.

المواصفات العامة والفنية

الصاروخ ذو المدى المتوسط:

1. المواصفات العامة:
الطول 4.41 م
القطر: 34.4 سم
المسافة بين الأجنحة: 1.8 م
الوزن:
النوع SM-1
النوع SM-2
495 كجم
621 كجم
2. المدى:
• 15 ـ 20 ميل بحري للنوع SM-1MR
• 40 ـ90 ميل بحري للنوع SM-2 M
3. آلات الدفع:
• محرك صاروخي مزدوج الدفع، يستخدم الوقود الجاف
4. نظام التوجيه:
• راداري نصف إيجابي
5. الرأس الحربي:
• عبوة شديدة الانفجار، وطبة اقترابية
الصاروخ ذو المدى البعيد:
1. المواصفات العامة:
الطول 7.9 م
القطر 34.3 سم
المسافة بين الأجنحة 1.6 م
الوزن 1341 كجم
2. المدى:
• 65 ـ 100 ميل بحري
3. آلات الدفع:
• صاروخ ذو مرحلتين، بمحركات تستخدم الوقود الجاف
4. نظام التوجيه:
• القصور الذاتي في مرحلة الطيران المتوسطة، وتوجيه راداري نصف إيجابي في نهاية مرحلة الطيران.
5. الرأس الحربي:
• عبوة شديدة الانفجار، وطبة اقترابية

10- الصاروخ سي دارت Sea Dart Missile GWS - 30 ; CF-299 :

الصاروخ البريطاني سي دارت، صاروخ بحري مضاد للطائرات موجه توجيه راداري نصف إيجابي، للدفاع عن منطقة، ويناسب الاشتباك مع الأهداف المرتفعة؛ وقد استخدمت أول أجيال هذا الصاروخ، تقنية الصمامات المفرغة Vacuum Tubes technology، وهي التقنية السابقة لاستخدام الترانزيستور والدوائر المتكاملة والمعالجات الرقمية السريعة، وكان ذلك هو السبب الأساسي، في عدم الاعتماد الجاد على الأجيال الأولي، لفترات طويلة.
تطورت الأجيال التالية من هذا الصاروخ، باستخدام التقنيات الحديثة، التي زادت من دقة الصاروخ في تتبع الأهداف وإصابتها. وقد حقق هذا الصاروخ نجاحاً مشهوداً في معركة فولكلاند البحرية Fulkland، حيث نجح في إسقاط سبع طائرات أرجنتينية.
ويستخدم هذا الصاروخ في المدمرات البريطانية من فئة بريستول Bristol، التي تحمل على متنها 22 صاروخاً سي دارت، وفي المدمرات من الفئة التي تحمل الرقم المميز 42 Type 42، وتحمل على متنها 22 صاروخاً، أما حاملات الطائرات من فئة انفيسبببل Invincible، فتحمل 36 صاروخاً.

1. بلد المنشأ: المملكة المتحدة
2. الاستخدام: صاروخ مضاد للطائرات، يعمل من سفن السطح، ويستخدم في أسلوب الدفاع عن المنطقة.
3. الدول المستخدِمة: المملكة المتحدة، والأرجنتين.

المواصفات العامة والفنية:

1. المواصفات العامة:

الطول 4.37 م
القطر 42 سم
المسافة بين أطراف الأجنحة 91.5 سم
الوزن 544.3 كجم
2. المدى:
• 30 ميلاً بحرياً
3. السرعة:
• 0042 كم / ساعة
4. آلات الدفع:
• محرك دفع يستخدم الوقود الجاف، إضافة إلى محرك نفاث للمحافظة على مسار الصاروخ، بعد انتهاء مرحلة الدفع الابتدائية.
5. نظام التوجيه:
• راداري نصف إيجابي في نهاية مرحلة الطيران.
6. الرأس الحربي:
• عبوة شديدة الانفجار، زنة 22.7 كجم
7. ارتفاع العمل:
• أقصي ارتفاع 18.250 م
• أقل ارتفاع 30 م







11- الصاروخ سي وولف Sea Wolf Missile GWS – 25 :


الصاروخ سي وولف، صاروخ مضاد للطائرات، ومن الصواريخ، قصيرة المدى، فائقة السرعة، التي توجه رادارياً بأسلوب ركوب الشعاع. ومزود بباحث حراري يستخدم الأشعة دون الحمراء في المرحلة الأخيرة لمهاجمة الهدف؛ يتميز هذا الصاروخ بقدرته الفائقة على التعامل مع الأهداف، ذات المساحة الرادارية الصغيرة، والسرعة الكبيرة، والتي تطير ملامسة لسطح المياه، ويشير السجل التاريخي لهذا الصاروخ، إلى نجاحه في إصابة وتدمير صاروخ إكزوسيت Exocet.

والصاروخ سي وولف مجهز على الفرقاطات البريطانية من الفئة 22، ومن فئة ديوك Duke Class ، وقد استخدم على تلك الفئة من الفرقاطات بعد تطويره، لينطلق من قاذف رأسي، يتكون من 32 خلية إطلاق؛ ويجري الإطلاق الرأسي للصاروخ بصورة آلية كاملة، يرتبط فيها رادار البحث ورادار التوجيه والقاذف، آليا، من خلال حاسب آلي متطور لإدارة النيران الصاروخية.

وعند إعطاء الأمر للصاروخ بالانطلاق، يشتعل محرك الدفع الصاروخي ذو الوقود الجاف، مع توجيه الغازات المندفعة من مؤخرة الصاروخ إلى خارج خلايا القاذف الرأسي، وفور مغادرة الصاروخ منطقة حرم السفينة، واكتسابه سرعة الطيران الفعلية، يبدأ التحكم الكامل في الصاروخ بتحريك زعانف الذيل، ويستقبل إشارات التوجيه بواسطة الهوائيات المركبة على أطراف أجنحته.

يتميز الصاروخ سي وولف بمميزات، أهمها مقاومة الإعاقة الإلكترونية باستخدامه أسلوب تلقي أوامر التوجيه من خلال خط الرؤية المباشرة، ورد فعل سريع جداً نظرا لآلية الإطلاق والتوجيه، وتصميم فعّال للرأس الحربية يستخدم عبوة متعددة الشظايا وطبة اقترابية.

1. بلد المنشأ: المملكة المتحدة
2. الاستخدام: صاروخ مضاد للطائرات، يستخدم للدفاع المركزي عن القطع البحرية، يتعامل مع الأهداف ذات المساحة الرادارية الصغيرة، والصواريخ المهاجمة، التي تطير ملامسة لسطح الماء.
3. الدول المستخدِمة: المملكة المتحدة، وماليزيا.
المواصفات العامة والفنية:
1. المواصفات العامة:
الطول متران
القطر 30 سم
المسافة بين أطراف الأجنحة 65 سم
الوزن 82 كجم
2. المدى:
• 6.5 كم للإطلاق المائل
• 10 كم للإطلاق الرأسي
3. السرعة:
• 2400 كم / ساعة
4. آلات الدفع:
• محرك دفع يستخدم الوقود الجاف، ينفصل بعد ثانيتين من الإطلاق.
5. نظام التوجيه:
• راداري راكب للشعاع، وحراري في نهاية مرحلة الطيران.
6. الرأس الحربي:
• عبوة شديدة الانفجار، زنة 14 كجم، وطبة اقترابية.
7. ارتفاع العمل:
• أقصي ارتفاع 3050 م
• أقل ارتفاع 15 م


12- نظام الدفاع المركزي فالنكس Phalanx CIWS :



نظام الدفاع المركزي فالنكس، هو نظام للدفاع المركزي عن القطع البحرية، التي تحمله Close In Weapon System CIWS، وهو نظام من المدافع، سريعة رد الفعل عيار 20مم؛ ويمثل هذا النظام للسفينة التي تحمله، آخر خط دفاعي، ضد الصواريخ والطائرات المهاجمة، التي نجحت في اختراق وسائل الدفاع الأخرى للسفينة.
ويكتشف هذا النظام الدفاعي ذاتياً الصواريخ والطائرات المهاجمة، ويتتبعها آليا، ويشتبك معها بمعدل نيراني عالٍ جداً، كما يمكنه التعامل مع العديدة من الأهداف الأخرى، مثل الزوارق السريعة جداً، والطائرات العمودية، والألغام السطحية؛ ويستخدم النظام لتحقيق هذه الأهداف راداراً متقدماً للبحث والتتبع، وكذلك نظام استشعار للأشعة دون الحمراء، وكلاً من الرادار والمستشعر الحراري مجهزان عضوياً مع باقي مكونات النظام. ويعمل النظام آلياً، دون تدخل بشري، ويستخدم مواسير متطورة للمدافع ذات عمر افتراضي أطول، ومعدل انتشار للطلقات أكبر، ومدي للاشتباك أبعد.
بدأت تجارب النظام فالنكس على المدمرة بيجلو Bigelow، في عام 1977، وما يزال مستخدماً في معظم القوات البحرية في دول العالم، حتى الآن.

1. دولة المنشأ: الولايات المتحدة الأمريكية
2. الاستخدام: نظام نيراني آلي متكامل، للدفاع المركزي عن القطع البحرية، ضد الصواريخ والطائرات ذات الأجنحة الثابتة، والطائرات العمودية، والزوارق السريعة، والألغام السطحية.
3. الدول المستخدِمة: الولايات المتحدة الأمريكية، والمملكة المتحدة، والمملكة العربية السعودية، ومصر، وكندا، والبحرين، واستراليا، واليونان، وبولندا، وتركيا، والمكسيك، وإسرائيل، والبرتغال.

المواصفات العامة والفنية:

1. المواصفات العامة:

الوزن 5.625 كجم
التكوين برج يحتوي على ثلاثة مدافع مزدوجة المواسير، إضافة إلى رادار البحث ورادار التتبع وجهاز الاستشعار الحراري، الذي يعمل بالأشعة دون الحمراء.
2. العيار: 20 مم
3. معدل النيران:
• 3000 طلقة في الدقيقة
• 4500 طلقة في الدقيقة للنظام الحديث، الذي يستخدم قاعدة هيدروليكية للمدافع
4. نوع المدافع:
• مدافع جاتلنج Gatling M-61 A1
5. سعة خزنة الذخيرة:
• 989 طلقة
• 1550 طلقة للنوع الحديث
6. نوع الذخيرة:
• ذخيرة خارقة للدروع Sabot، أو ذخيرة خارقة من اليورانيوم المستنفذ
7. المستشعرات:
• رادارت عضوية للبحث والتتبع، إضافة إلى مستشعر يعمل بالأشعة دون الحمراء
8. المدى:
• عند الزاوية 45 درجة، 5.500 م
• أقصى مدى فعال 1.490 م
9. قطاع التغطية الرأسية:
• من ـ20 درجة إلى 80 درجة
• معدل الحركة الرأسية للمدفع 86 درجة في الثانية الواحدة
10. قطاع التغطية الأفقية:
• من ـ150 درجة إلى +150 درجة
• معدل الحركة الأفقية للمدافع 100 درجة في الثانية الواحدة