آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

تحميل برنامج الغاء تثبيت البرامج من الكمبيوتر Should I Remove It » آخر مشاركة: اردني وافتخر دردشة وتعليله وسواليف.. » آخر مشاركة: عاشق الحصن بريد الاعضاء » آخر مشاركة: محمد العزام اهلا بكم ..رمضان كريم » آخر مشاركة: حسان القضاة شو عم تسمع هلا » آخر مشاركة: حسان القضاة ما هو سبب تواجدك في المنتدى والى اي حدّ يستمر او ينتهي إنتسابك له ؟ » آخر مشاركة: قلعتي أبدية مرحبا » آخر مشاركة: محمد العزام " أميــــرةُ قـوسِ النَّصـــــر" » آخر مشاركة: قلعتي أبدية ~ إبريـــــــــــــــــل ~ » آخر مشاركة: حسان القضاة اسئلة مهمة بالفوتوشوب في المطابع 2019 » آخر مشاركة: المصمم يزن جبريل صاحب المركز الاول فى مجال تنزيل الملفات كامل مدي الحياة IDM 6.32 » آخر مشاركة: siiin همسات وأشوق » آخر مشاركة: حسان القضاة ""أيلـول""... » آخر مشاركة: قلعتي أبدية تبليغ عن رسالة زائر بواسطة راشد مرشد » آخر مشاركة: أميرة قوس النصر اشتقنالكم » آخر مشاركة: Mahmoud Zaben تُراهات ما قبل النوم ... » آخر مشاركة: قلعتي أبدية شو مزاجك اليوم... » آخر مشاركة: قلعتي أبدية قبول بلاغ عطل ثلاجات كلفينيتور 01092279973 & 0235700997 وكيل كلفينيتور (م .الجديدة) » آخر مشاركة: الوكيل1 قبول بلاغ عطل ثلاجات هوفر 01154008110 & 0235699066 وكيل هوفر (م.6اكتوبر) » آخر مشاركة: الوكيل1 قبول بلاغ عطل ثلاجات جنرال اليكتريك 01207619993 & 0235700997 وكيل جنرال اليكتريك (الز » آخر مشاركة: الوكيل1
النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: ما هو أفضل كتاب قرأته وكان له الاثر في حياتك؟

  1. #1
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    26

    افتراضي ما هو أفضل كتاب قرأته وكان له الاثر في حياتك؟

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    ما هو أفضل كتاب قرأته وكان له الاثر في حياتك؟

    طبعاً غير كتابنا العظيم ( القرآن الكريم )

    لان لايوجد اعظم وافضل من هذا الكتاااب الكريم 0

    وهذا سؤال مهم سيستفيد منه كل من يدخل الموضوع

    اذاً السؤال : ماهو أفضل كتاب قرأته في حياتك؟
    استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم بديع السماوات والأرض وما بينهما من جميع ظلمي وجرمي وما جنيت على نفسي واتوب اليه

  2. #2
    Shift
    زائر

    افتراضي

    اظن بما انني في جامعه زي الناس يعني .. فاكيد الواحد يكره الكتب ..
    لكن زي مانتي قلتي .. مفيش اعظم من القرآن الكريم ..
    لكني أيضا احببت كتاب يسمي .. هذا الحبيب " محمد صلي الله عليه وسلم " يا محب ..
    يتكلم الكتاب عن حياه الرسول والرساله والهجره وكل ما حدث له ..
    الشيخ أبو بكر الجزائري ..

    وكتاب ايضا يسمي .. اسرار المحبين في رمضان ..
    يتكلم الكتاب عن رمضان وصالح الاعمال فيه ..
    الشيخ محمد حسين يعقوب ..

    كتاب البحث عن الزات ..
    كتبه الرئيس الراحل محمد انور السادات عن حياته ..
    ( معي النسخه المطبوعه سنه 1979

    كتب كثيره والله .. بس تقريبا دول اهم كتب قرأتها ..

  3. #3
    N_tarawneh
    زائر

    افتراضي


    في الحقيقة كثيرة هي الكتب ومتنوعة والتي كان لها الأثر في حياتي على كافة المستويات سوىًّ على المستوي المهني أو الإنساني ، ولكنْ في الفترة الأخيرة استمتعت بقرأة رواية في غاية الروعة والمهنية وهي رواية ((شيفرة دافنتشي)) للكاتب الأمريكي دان براون / في الحقيقة استمتعت بقرأتها بشكل كبير جدا ً مما جعلني أقوم بإعادة قرأتها أكثر من مرتين / وبناء ً عليه أنصح الجميع بقرأتها وبالمناسبة الرواية موجودة على شبكة الأنترنت ومترجمة إلى اللغة العربية ...

    شكرا ً Fantasy.Girl للطرح والفكرة والموضوع ...

  4. #4
    عضو نشيط
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    المشاركات
    68

    افتراضي

    كتاب مهنتي كـ ملك ~ الحسين بن طلال



    مقتطفات من الكتاب

    كانت السيارة ذات اللون المعدني الأسمر من طراز "لينكولن كونتيننتال" تمر متريثه في شوارع عمان المزدحمه وكانت السيارات الملكية تتوقف مراراً امام الأنوار الحمراء ، وكان الحسين بكل تواضع وديمقراطيه يكبح جماح السيارة ويتوقف.

    ((شهدت هذا المنظر بأم عيني فلقد كان جلالته ينير شارعنا بشكل اسبوعي تقريبا وهو يقوم بزيارة لشقيقته سمو الأميره بسمه حفظها الله ورعاها فهي تسكن بالقرب منا في منطقة الجبيهة.. كانت سيارته "معظم الأحيان مرسيدس كشف" تعبر الشارع ببطء شديد حتى يستطيع التلويح لكل مواطن أحبه ورغب بالسلام عليه وبيوم من الأيام كانت سيارات الحرس ترافقه ظننت بأنه موكب أميري ولم اعتقد بأن جلالته هو من ينير الشارع .. فأردت عبور الشارع إلى الجهة الأخرى وتفاجأت بالزامور القوي جداً من سيارة الحرس الأماميه والتي كانت تريد أن تمنعني من العبور .. وقفت انتظر وإذا بجلالته رحمه الله يوقف سيارته وقوف تام ويؤشر لي بأن أقوم "بقطع الشارع" وابتسم ابتسامه سحريه جداً وقمت بالتلويح له بشده كبيره وارسال قبله كبيره له .. و لا أخفيكم وددت أن أهجم على سيارته وأن أقبل يداه وجبينه العالي..ولكن للأسف كنت خائفه جدأً من الحرس الذي نادراً ما كان يرافقه في زياراته الخاصه ولكن على حظي .. قاموا بمرافقته))
    نكمل الحديث:
    كنت وقتئذ أجلس إلى جانبه وكان مرافقه العسكري يجلس في المقعد الخلفي، بلاي أي حرس ولا حتى أي دراجة ناريه تتقدم السياره الملكيه ولا أي شرطي.
    عرف بعض الماره مليكهم .. فجعلوا يصفقون واتخذ رجال الشرطه الذين كانوا يتولون تنظيم حركة السير موقف التهيؤ، رافعين أيديهم بالتحيه العسكريه وكان الملك بادي السعادة إنه يحب أن يتجول متنكراً بين أبناء شعبه ليتحسس نبضات قلب الأمه ومن بعيد،
    (( في يوم من الأيام تنكر جلالة وركب مع سائق تكسي بدوي.. وبدأ المغفور له يتحدث بصفة شخص معارض للملك حسين .. ولكن سائق التكسي أمسك بلحية جلالته وهو لا يعرفه.. و قال له بالحرف الواحد "والله لو ما انا خايف ارتكب بيك جرم غير طخيتك ..كيف تسمح لحالك تحكي عن ملكنا"" فقال له سيدنا الله يرحمه وهو يضحك: " انا حسين يا رجل شوي شوي "
    وأنا بدوري أقول هنا يا سيدي هل تشك في حبنا لك .. كنا وما زلنا خدمك الذي لن يخرجوا عن طاعتك بأي يوم من الأيام))

    **

    إنطلق صفير أبواق سيارات الحرس الملكي منذراً بإقترابها فتبسم الحسين، ومال عليّ وقال :"مارأيك في أن نسبقهم؟" ثم زاد من سرعة السيارة وانطلق وكان واضحا أن بعض لحظات من الهدوء أو الإسترخاء والراحة نادره بالنسبة للمليك وعزيزه.
    طوال هذه الأيام التي أمضيتها في معية العاهل الهاشمي والتي تمكنت خلالها من التحدث إليه طويلاً ومشاهدته كيف يعيش ومن خلال مرافقته في جولاته تبين لي أن الحسين يتمتع إلى أقصى الحدود ببعض لحظات من الحريه، سواء وهو يقود سيارته أو بمعزل عن حرسه الخاص أو وهو يقود طائرته الهيليكوبتر، أو وهو يتحول في البادية لإمعان الفكر والتأمل في مستقبل بلاده أو التحدث إلى البدو " الأكثر إخلاصاً بين المخلصين" أولئك الذين لم يخونوه أبداً والذين وقفوا دوماً إلى جانبه في أحرج وأصعب لحظات حياته.

    من أقوال الراحل العظيم:
    "إنني أحب هذا الشعب حباً عظيماً فلولاه لما كنت شيئاً مذكوراً"
    ونحن نعشقك..
    "إن حياتي ملك لشعبي"
    وحياتنا ملك لك ولمليكنا المفدى...
    "إن مهنتي كملك ليست سهله هينه، وإنني لأرجو أن تؤمن بذلك"
    نعلم تماماً بأنك لم تعرف الراحه في حياتك قط.. رحمك الله
    سأله فريدون صاحب جيم: ترى هل يخشى الحسين الموت أجاب جلالته الله يرحمه يارب "إنني لا أخشاه إطلاقاً، لأنني رأيته وجهاً لوجه مرات عدة، إنني لا أخشى إلا الله وحده." والنعم بالله يا ملك القلوب .. الله يجعل مثواك الجنه يا حبيب شعبك الوفي.
    ويختتم جيم المقدمه ،، بأقوال جلالته
    "إنني أبذل كل ما في وسعي لكي تجد الأجيال القادمه ظروفاً حياتية أفضل من ظروفنا" ولكن ما زال أمامنا طريق طويله واجب الإجتياز، طريق مليء بالعقبات ولسوق أكون إلى جانب شعبي لمساعدته على تذليلها"
    "ارجو أن نغدو قدوة لسائر الأقطار في هذه المنطقة"

    (( ... لقد نفذت ذلك يا سيدي الحبيب .. نعم ذللت كل الصعوبات وجعلت الاردن في طليعة البلدان العربيه وعلى مستوى الشرق الأوسط... لقد قطعنا أشواطاً طويله .. وتحملتنا كثيراً حتى تخرج منا شعباً تتباهى به أمام العالم المتقدم.. وأتمنى أن لا نخيب ظنك بيوم من الأيام..))

    يتحدث عن طفولته:

    "كانت طفولتي بسيطه وجداً سعيده وكنت دوماً شديد التعلق بوالديّ، لم تكن أسرتنا في الواقع تحيش في بحبوحه وهذا أقل ما يمكن قوله ولا نبالغ إذ قلنا بأننا كنا فقراء... وإليك قصه تصف لك مدى فقرنا:بعد سنه من مجيئي إلى هذه الدنيا ولدت للأسرة طفلة صغيره إلا أنها ماتت بعد شهرين من ولادتها من جراء البرد القارص في عمان فقد قضى عليها مرض ذات الرئة لأننا كنا لا نملك من الموارد ما يسمح بتدفئة بيتنا الصغير."
    " وإنني لأذكر رحلة قمنا بها بعد بضع سنين لزيارة ابن عمي فيصل في بغداد فتعلقت نفسي بدب ضخم من القطيفة ولم اكن ارغب في الإنفصال عنه بأي ثمن، ولكن في لحظة العودة إلى عمان اضطررت مع ذلك إلى التسليم بتركه لإبن عمي وقد تمزق قلبي من جراء ذلك وفي اليوم التالي اشترت لي أمي دباً مماثلاً بعد أن باعت آخر حلية كانت في حوزتها"
    "وإنني لأذكر زيارة أخرى قمت بها إلى بغداد عندما كان لي من العمر عشر سنين فقدم لي فيصل بمثابة الوداع دراجة متألقه متلألئه وقد كان لي شعور بأنني لن أمتلك أبداً في حياتي شيئا أجمل منها وطوال سنه كامله بقيت الدراجة محتفظة بالجمال واللمعان اللذين كانت عليهما في اليوم الأول وكنت في الصباح والمساء أدلكها وألمعها وأجعلها تضيء وتشع.. وفي أحد الأيام جائتني أمي بلطف وقالت لي: إنني أعرف بأنني سوف أشق عليك ولكن وضعنا المالي يبعث على الهم والقلق فلكي نستطيع الخلاص من هذه الحال لا بد لنا من بيع بعض المتاع الذي لدينا فهل يضايقك يا بني العزيز أن نبيع دراجتك؟؟؟؟"" وقد جاهدت نفسي لاحتباس دموعي "
    وقال لي أمي من باب التسريه عني وتعزيتي "إنك تعرف بأن عليك أن تواجه وتتغلب على الكثير من خيبة الأمل كن قوياً فسيأتي يوم تنسى فيه الدراجه وتقود أجمل السيارات" إنني قدت أجمل السيارات فعلا فيما بعد ولكنني لم أنس ابداً هذه الدراجة التي بيعت في اليوم التالي بخمسة دنانير.
    "إن الفقر ليس عيباًَ ولقد أثبت لي مستوى معيشتنا المتواضع أنني استطيع ان احيا حياة ابسط من الحياة التي عشتها فيما بعد وعلمني ايضا ان اقدر قيمة المال الى الحد الذي اصبحت فيه الآن أشعر بمتعة كبرى في منح العطايا للمعوزين"

    ((هكذا انت يا جلالة المغفور له .. متواضع وبسيط جداً ولم تبخل على من دق بابك أبداً .. اعطيتنا المال وقدمت للمحتاجين الشيء الكثير ومنهم من درس على حسابك الخاص ومنهم من تعالج على نفقتك ومنهم من قمت بتزويجه بعد أن سمعت عن قصته حبه العاجزه عن الإكتمال بسبب الفقر.. يالك من ملك رائع .. واتمنى ان نتعلم منك لو شيء بسيط يا ملك البساطه والكبرياء.))

    **

    إنني أعتقد بأن من العسير جداً إدراك السعادة في هذه الدنيا سواء كان المرء ملكاً أم إنساناً عادياً؛ ما هي السعادة بالنسبة للأغلبية العظمى من الناس؟ إنها الحصول على عمل مغرٍ ممتع، وعلى راتب جيد، وأسرة لطيفة تستعذبها النفس، والقيام بالرحلات من وقت إلى آخر، وأن يكون للمرء بعض الأصدقاء، وأن يساعد الناس، ويساعدوه.
    لقد نلت كل ذلك، وما زال كل ذلك في متناول يدي، ولكن هل يعني هذا حقاً أنني سعيد؟
    لا أعتقد ذلك، نعم لقد كانت حياتي خصبة مليئة-كما قلت-ولربما لم يعرف مثلها إلا القليل من الناس، لقد عرفت السراء والضراء، ولعل الضراء رجحت على السراء، وعانيت لحظات في غاية الشدة، ومرت بي فترات في أقصى درجات الضيق، ومرّت بي أوقات كنت أشعر فيها بأنني في منتهى العزلة، وعرفت الحداد والأحزان، والنادر من الفرح، والقليل من السعادة، لقد عرفت كل ما يمكن أن يعرفه كائن بشري: الجوع، والعطش، والإذلال، والهزيمة، والنادر من اليسار والبحبوحة، والقليل من السلام والراحة والابتهاج".
    إلى أن قال: "إن حياتي الخاصة والعائلية غير منظمة؛ فأعباء الدولة تحول بيني وبين أن أكون لهذه الكائنات الإنسانية العزيزة الغالية بالقدر الذي أرغب وأتوق إليه، وطالما اضطررت أن أخيب آمالهم في الوقت الذي ينتظرونني فيه؛ لتناول طعام الغداء معي، فأحتبس نفسي مع زائر أجنبي، أو سياسي أردني، ثم في حوالي الساعة الرابعة أو الخامسة بعد الظهر أطلب إحضار بعض الشطائر لآكلها وأنا منهمك في عملي.
    أما في المساء فإنني أغادر مائدة العمل في الساعة الثامنة أو التاسعة، ويكون أولادي عندها قد استسلموا إلى الرقاد، وتبقى في انتظاري زوجتي وأولادي ليمنحوني الحرارة التي افتقدتها، والتي أشعر بأنني في مسيس الحاجة إليها "..


    رحم الله الحسين .. وجعل مثواه الجنه آمين يا رب العالمين..

    هذول احنا الفخر يمشي بنواصينا
    هذول احنا الزلم .. وان ضاعت النخوة من الدنيا .. تلاقينا

    أرض مزروعه حب و خير و نقظه مي تروينا
    اذا فرحنا بنطيش بشبر ميه
    و بس نزعل بتصير الدنيا فورة دم و أضيق من خرم الابرة

    نجوع و نقسم اللقمه .. على ظيم و جوع نقسمها
    ولا مره مضافتنا استحت بينا

    هذول احنا

    أردنية أردنية أردنية أردنية أردنية

    هذول احنا .. الفخر يمشي بنواصينا

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. معلقة امرؤ القيس وتعريفها ونبذة عن الشاعر
    بواسطة مراد الوديان في المنتدى الأعمال المنقولة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 01-27-2011, 11:16 PM
  2. الشيخ تركي الكايد عبيدات
    بواسطة معاذ ملحم في المنتدى شخصيات أردنية
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 09-14-2009, 11:07 PM

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •