هكذا تعودنا من عمرو دياب على إمتداد مشواره الفني، الذي أعتبر نفسي شاهداً عليه، وقد سجلته في كتابي المغني: قصة صعود عمرو دياب ؛ فهو يصنع الخبر، ثم يحرض الآخرين على عدم تصديقه، بطريقة واحدة لا تتغير تقريبا هي: الصمت....

أكثر...