يستحسن بداية أن أقدم نفسي بعد هذا العنوان، بأنني واحد من أشد المرحبين بالدكتور البرادعي، والمتحمسين لدخوله الساحة السياسية المصرية الراكدة والمتحجرة.. كما يستحسن قراءة هذه السطور، على ضوء مقالين سابقين لي، هما: دعوة ترشيح البرادعي ويوم يفرض الشعب إرادته.. فمن

أكثر...