عندما يبدأ حبيب بدرس العشاق مع حبيبه
ولكن لم يتوقع حبيب من هذا الحب ان يكون خطر الموت من عيون حبيبه
ولكن هناك بوسه خنجر من عيون حبيبه التي سكنت داخل حبيب
ولم يتدخل رجل عجوز من القرية ليفرق بن القلبين فعيب عليه وعلى شيبه رأسه
كان حبيب خاج البلد بسبب ظرف طارىء فكانت حبيبه تبعث له رسائل تتطمن عنه
فلما علم حبيب بذاك الشايب غضب وزعل من حبيبه كثير فلم يستجيب لرسائل والتلفونات لاكن حبيبه لم تستسلم لهذه المشكله فطلبن من حبيب ان يحكم قلبه
لكن حبيبه لم تسكت وضلتها تذكر حبيب بايام زمن ايام يلي كلها عسل وفرح وتعبر عن حبها له ومكنونان نفسها بايوه كده يا حبيب .
وأخير أذكر حبيب الايام حبيبه معها كانت شكل تاني وهيا معاه ورجع من السفر وشافها شوف شو صار .
وعندما رجع حبيب وعادت المياه لمجاريها كما يقال حبيب لما ينسى ايام الغربه فكان هذا الحديث .
حبيبه بتحب حبيب بجنون وتتمنى انها تكون زي ظله لتفارقه بكل تحركاته فكانت هاي المشاعر الصادقه .
حبيب كانت تراوده أفكار صعبة وهذه هي
مواقع النشر (المفضلة)