[align=center]
سلامات ان شاء الله .. ما عليهم شر
[/align]
[align=center]
سلامات ان شاء الله .. ما عليهم شر
[/align]
5* دقائق* *"لعينة*"* في* الحصة* التدريبية* أمس
إصابة جبور تعيد غزال الى التشكيلة الأساسية
2010.06.11 مبعوثا الشروق الى جنوب افريقيا محمد.ن / الياس.ف
كل شيء يسير على مايرام في تدريبات المنتخب الوطني، اجواء رائعة ومباراة تطبيقية يميزها التنافس الشديد تحت انظار عدد كبير من الاعلاميين يترصدون تحركات لاعبي الخضر، 5 دقائق فقط وتنتهي التدريبات، ركنية للفريق الاساسي، عنتر يصعد لتهديف ويحتك بالحارس مبولحي ليسقط* على* الارض* مصابا*.
- صدمة* كبيرة* بين* اللاعبين* وحيرة* وعنتر* يحيى* يتعصر* ألما،* قبل* أن* يهب* الطاقم* الطبي* نحوه* للعلاج،* ما* استدعى* توقيف* المباراة* التطبيقية*.
- لم* تكن* هذه* مشاهد* درامية،* وإنما* وصف* للحالة* التي* عاشها* القائد* الجديد* للخضر* التي* تعرض* الى* اصابة* على* مستوى* الكاحل،* قد* تحرمه* من* المشاركة* في* المباراة* الاولى*.
- عنتر* يصاب* بالتواء* في* الكاحل
- وحسب الطاقم الطبي للمنتخب الوطني فان إصابة عنتر يحيى هي عبارة عن التواء في كاحل على مستوى القدم اليسرى. وبقي عنتر يعاني فوق ارضية الميدان قبل ان تقدم له الإسعافات الأولية ليتم تضميد قدمه في انتظار ما سيسفر عنه الفحص بالأشعة. وبات امر مشاركة عنتر يحيى في مباراة* الغد* محل* شكوك،* في* انتظار* القرار* النهائي* للطاقم* الطبي* الذي* ارجأ* الفصل* في* ذلك* الى* غاية* السفر* الى* بولوكواني*.
- اللاعب* ينهض* وتطمينات* الطاقم* الطبي
- وتمكن* مدافع* بوخوم* في* النهاية* من* النهوض* والمشيء* على* قدميه* رغم* معاناته،* لكن* وقوف* عنتر* على* قدميه* كان* بارقة* امل* بأن* اصابة* اللاعب* خفيفة*.
- واكد* الطاقم* الطبي* ان* اصابة* عنتر* يحيى* لا* تدعو* للقلق،* وان* مسألة* مشاركته* في* مباراة* الغد* امام* سلوفينيا* واردة*.
- عنتر*: *"أنا* بخير*..* لا* تقلقوا*"
- واحدثت اصابة عنتر يحيى حالة من الطوارئ، حيث حاول الاعلاميون الجزائريون الاقتراب منه والحديث اليه، الا ان الأمن منع الاقتراب منه بحجة ان لوائح الفيفا تقتضي عدم الاقتراب من اللاعبين. وأشار عنتر يحيى وهو في الطريق من الملعب الى الحافلة انه بخير قائلا ببسمة عريصة* *"لا* تقلقوا* أنا* بخير*.. أتمنى* أن* أكون* جاهزا* لسلوفينيا*"*.
- الإصابة* تعاود* لحسن* في* الفخذ* الايسر
- وكانت الدقائق الأخيرة من آخر تدريب يجريه المنتخب على ملعب "ايقو" لعينة بحق حيث شعر مهدي لحسن بآلام حادة على مستوى الركبة اليسرى ، هذا وسبق ان حرمت الاصابة لاعب سانتندير من المشاركة في وقت سابق. واضطر لحسن الى الخضوع الى علاج مكثف مع نهاية الحصة التدريبية من* خلال* تضميد* الركبة* ووضع* الثلج* على* الفخذ*.* وكان* لحسن* قد* عانى* من* اصابة* في* الفخذ* في* وقت* سابق،* حينما* لعب* اول* مباراة* له* مع* الخضر* امام* صربيا* في* 3* مارس* ابعدته* لأزيد* من* شهر* عن* الميادين*.
- لحسن* يؤكد*.. *"جاهز* لمباراة* الغد*"
- وقال مهدي لحسن في المؤتمر الصحفي الذي عقد بعد المباراة ان اصابته خفيفة ولا تدعو للقلق على الرغم من الالام التي شعر بها. وقال لحسن: "لقد شعرت بآلام في الركبة بعدما حاولت قذف الكرة، لكن اعتقد باني في وضع جديد، ولاشيء يدعو للقلق".
- يبدو* ان* اصابة* لحسن* لن* تكون* سببا* في* غيابه* عن* المباراة* المقررة* غدا،* حيث* يعول* عليه* المدرب* الوطني* كثيرا*.
- جبور* يصاب* في* الكاحل* ويتحامل* عن* الاصابة
- ولم يقتصر الأمر على لحسن وعنتر، بل وصل الامر الى خط الهجوم، حيث شعر جبور بالام حادة بعد إصابة في الكاحل، وغادر جبور ارضية الميدان بشكل عادي وكأن شيئا لم يكن، لكنه شعر بآلام حادة اثناء وصوله للفندق، وهو ما جعله يخضع للفحص، ما يعني ان مشاركته في مباراة سلوفينيا* تبقى* عير* مؤكدة*.
- قادير* شعر* بالالام* على* مستوى* القدم
- ولم يقتصر الامر عند الثنائي الاساسي لحسن وعنتر يحيى واللذين يعول عليهما المدرب سعدان كثيرا في مباراة اليوم. وكان الوافد الجديد فؤاد قادير والذي يرشح لان يكون ضمن التعداد الاساسي قد تعرض الى اصابة على مستوى القدم حيث شعر بآلام اثناء الحصة التدريبية، لكن ذلك* لم* يكن* ليمنع* قادير* من* حصول* اول* مباراة* له* في* المونديال*.
ساعة الحقيقة دقت أمام ثعالب الصحراء
تحن الجزائر إلى بدايتها الرائعة في مونديال إسبانيا 1982 عندما تستهل مشوارها في نهائيات كأس العالم لكرة القدم للمرة الأولى منذ 24 عاماً غداً الأحد بمواجهة سلوفينيا في بولوكواني في الدور الأول (المجموعة الثالثة) لمونديال جنوب أفريقيا.
وكانت الجزائر فجرت مفاجأة من العيار الثقيل في مباراتها الأولى في المونديال الأول في تاريخها عام 1982 عندما تغلبت على ألمانيا الغربية ونجومها كارل هاينتس رومينيغه وبول برايتنر 2-1، وكانت قاب قوسين أو أدنى من بلوغ الدور الثاني لولا تواطوء الألمان والنمسا في المباراة الثالثة الأخيرة من الدور الأول.
وتمني الجزائر النفس في تحقيق الفوز غداً لأنه فرصتها الوحيدة لتعزيز حظوظها في تحقيق ما فشلت فيه في مشاركتيها السابقتين في إسبانيا 1982 والمكسيك 1986 وهو التأهل إلى الدور الثاني، لأن المباراة الثانية ستكون صعبة أمام المنتخب الإنكليزي المرشح بقوة إلى الظفر باللقب إلى جانب إسبانيا والبرازيل والأرجنتين، ومن بعده الولايات المتحدة التي أبلت البلاء الحسن في كأس القارات الأخيرة في جنوب أفريقيا عندما تغلبت على إسبانيا بطلة أوروبا في نصف النهائي وتقدمت على البرازيل 2-صفر في الشوط الأول للمباراة النهائية.
وتعوّل الجزائر على الروح القتالية للاعبيها والتي كانت وراء التأهل إلى المونديال بعد الفوز في المباراة الفاصلة على المنتخب المصري بطل القارة السمراء في النسخ الثلاث الأخيرة.
بيد أن الأمور مختلفة تماماً في المونديال لأن مهمة المنتخب الجزائري ستكون أصعب بكثير خصوصاً وأنه جاء إلى جنوب أفريقيا في أسوأ حالاته بعد العروض المخيبة في مبارياته الإعدادية إذ تعرض لخسارتين أمام صربيا وجمهورية أيرلندا بنتيجة واحدة صفر-3، قبل أن يحقق فوزاً متواضعاً على الإمارات 1-صفر من ركلة جزاء.
واعترف المدير الفني رابح سعدان بأن منتخبه ليس بين أفضل المنتخبات المشاركة "لأننا لم نأت إلى جنوب أفريقيا في قمة مستوانا بسبب الإصابات الكثيرة التي تعرضت لها صفوفنا في الآونة الأخيرة كما أن تواريخ الاتحاد الدولي لم تساعدنا كثيراً على العمل جيداً والاستعداد كما يجب للمونديال، لكننا بذلنا كل ما في وسعنا في المعسكرات التدريبية التي خضناها وسنفعل كذلك هنا في المباريات الرسمية من أجل الدفاع عن سمعة كرة القدم الجزائرية خاصة والعربية بصفة عامة".
وقال: "تأهلنا إلى المونديال بعد 24 عاماً ليس فقط من أجل المشاركة بل لتحقيق أفضل النتائج الممكنة، صحيح أننا في مجموعة قوية وصعبة وأمام منتخبات لها سمعتها، لكن الحظوظ متساوية، وأنا متفائل".
وأضاف: "جميع المنتخبات تعتبر الجزائر فريقاً ضعيفاً بالنظر إلى المباريات الإعدادية المخيبة والعقم الهجومي، لكن هذه المنتخبات نسيت أن الجزائريين بصفة خاصة والعرب بصفة عامة معروفون بالروح القتالية وبالتالي سنقاتل من أجل تحقيق نتائج مشرفة".
وقال: "ليس لدينا شيئاً نخسره ولا نهاب أي منتخب، سنقدم كل ما في وسعنا لتحقيق الفوز"، مؤكداً أن المباراة الأولى أمام سلوفينيا ستكون صعبة للغاية، وقال: "سلوفينيا بلد صغير لكن منتخب بلادها كبير ويجب الحذر كثيراً لدى مواجهته. تملك سلوفينيا الأفضلية على الجزائر بفضل الانسجام الكبير بين خطي الدفاع والهجوم"، مضيفاً:"إنه منتخب لا يقوم بتبديلات كبيرة على تشكيلته، فاللاعبون يعرفون بعضهم جيداً وهذه نقطة القوة في هذا المنتخب. المباراة صعبة على المنتخبين".
ويملك سعدان خبرة كبيرة في البطولات الكبرى وسبق له خوض تجربة المونديال مع الجزائر في مشاركتيها السابقتين إذ كان ضمن الجهاز الفني في مونديال إسبانيا 1982 ومدرباً في مونديال المكسيك 1986. وهو صانع إنجاز التأهل إلى المونديال للمرة الأولى منذ 24 عاماً.
وواجه سعدان مشكلة كبيرة في الآونة الأخيرة بسبب الإصابات التي تعرضت لها الركائز الأساسية في التشكيلة على غرار حسان يبدة ومجيد بوقرة اللذين لم يتعافيا بنسبة مئة بالمئة حتى الآن، كما كانت سبباً في انسحاب لاعب وسط لاتسيو روما الإيطالي مراد مغني.
ولاحقت الإصابات لاعبي الجزائر حتى في التدريبات في دوربن وكان آخر الضحايا مهاجم ايك اثينا رفيق جبور الذي كان من المقرر أن يلعب أساسياً غداً بدلاً من مهاجم سيينا الإيطالي عبد القادر غزال الصائم عن التهديف منذ فترة طويلة. وأصيب أيضاً مدافع بوخوم الألماني عنتر يحيى لكنه سيكون جاهزاً لمباراة الغد حيث سيحمل شارة القائد بعد استبعاد يزيد منصوري لتراجع مستواه.
سلوفينيا
في المقابل، تفتقر سلوفينيا إلى النجوم والخبرة، وسيكون اللعب الجماعي والروح القتالية أهم المميزات التي سيعتمد عليها هذا المنتخب المدجج بالمهارات الفنية.
وتألق رجال المدرب ماتياس كيك خلال التصفيات الأوروبية المؤهلة إلى المونديال بفضل اللعب الجماعي وثبات التشكيلة. وإذا كان لاعبو المنتخب السلوفيني يلعبون في أندية متواضعة في أوروبا، فإنهم أثبتوا فعاليتهم إذ نجحوا في المباراتين الفاصلتين ضمن الملحق الأوروبي في إزاحة روسيا ومدربها الهولندي غوس هيدينك، بفضل الصرامة والروح القتالية.
ويعيش المنتخب السلوفيني في حالة نفسية ومعنوية عالية بفضل الثقة التي اكتسبها في التصفيات وتعلمت سلوفينيا الدروس من الخلاف الذي دار بين المدرب واللاعبين في مونديال 2002، ونجحت في تشكيل مجموعة ملتحمة حول المدرب كيك وسمير هاندانوفيتش وروبرت كورين وميليفوي نوفاكوفيتش وبوستيان سيزار.
وتملك سلوفينيا جداراً دفاعياً صلباً إذ دخل مرماها 5 أهداف في 12 مباراة في التصفيات بما في ذلك مباراة الملحق.
وقال المدرب كيك في مؤتمر صحفي عقب مران الفريق أمس الجمعة: "التوتر والقلق يتسللان إلى الفريق لكني أعتقد أنه مؤشر جيد لأنه يظهر أن اللاعبين يعملون كفريق خلافًا لما حدث في نهائيات 2002 عندما كانوا مختلفين مع بعضهم البعض".
وأضاف: " من الضروري أن نستهل البطولة بشكل جيد ورغم أنه من الظلم أن نتحدث عن نقاط ضعف المنتخب الجزائري إلا أن بوسعي القول أنني وطاقمي رصدنا هذه النقاط ونحن على ثقة في قدرتنا على الحصول على ثلاث نقاط نحتاجها بشدة".
وتابع: " مهما حدث في هذه النهائيات، بوسعي ضمان أن هذه المجموعة من اللاعبين ستعود إلى بلادها كوحدة واحدة".
وتعهد كيك خلال الاستعداد للبطولة بأنه سيجازف من أجل لعب كرة ممتعة لكن المهاجم زلاتكو ديديتش الذي سجل هدف الفوز على روسيا في التصفيات ليقود سلوفينيا للتأهل إلى النهائيات قال إن اللاعبين لديهم أفكاراً أخرى.
وقال ديديتش: " الفوز بالمباراة الأولى سيفتح الباب أمامنا للتأهل لدور الستة عشر ولا نهتم بالطريقة التي سنفعل بها ذلك. بوسعنا الفوز في جميع مبارياتنا الثلاث في المجموعة بنتيجة 1صفر حتى لو كان حارس مرمانا سمير هاندانوفيتش هو الهداف".
وأضاف: " نحن نركز تماماً على المباراة الأولى لأن الوصول إلى مرحلة خروج المغلوب يجب أن يكون هدفنا إذا فزنا على الجزائريين".
السلام عليكم ورحمة الله ..على فكره انا مصريه واشجع الجزائر فريقنا العربى المسلم الذى يمثل العرب جميعا فى المونديال .. وبغض النظر عن ان الجزائر تأهلت على حساب مصر ولكن الفريقين تعادلا فى عدد النقاط والاهداف واحتكما لمباراه فاصله كان التوفيق فيها من نصيب اخواتى فى الجزائر وانا الآن ادعو الله ان يوفقهم فى مشوار المونديال وان يقدموا لنا مستوى جيد يشرفنا ويشرفهم ثم بعد ذلك التوفيق من عدمه كله من عند الله فلندعو الله جميعا لهم بالتوفيق
صوره رائعه تحمل المعنى الاصيل الذى بداخل كل عربى حر تجاه اخواتنا الفلسطنيين
شكرا لك... تعرفي مشكلتنا احنا العرب مانستفاد من كاس العالم
الكل يستفيد منها بس احنا لا .عشان لما يتاهل فريق عربي
يصير حقد وتشويش من فريق عربي اخر ودليل الي صار بين مصر والجزائر
بس ان شاء الله نتحضر شوي ونصير زي شعوب العالم
مرة تانية شكرا لك ولكل مصري وعربي واقف معنا
صدقينى اختى دليله ملايين مصريين مثلى يتمنون التوفيق للمنتخب العربى المسلم الوحيد بالمونديال ولكن هذا الاعلام الذى لايبحث الا عن المكاسب الماليه فقط هو سبب تلك المشكله وهو الذى يحاول ان تبقى النيران مشتعله بين الاخوه فى الوطن الكبير والاخوه فى اللغه دون النظر لما يسببه هذا من الام لمشاعر العرب الاخوه من هنا او هناك.. شكرا لك اختى على الرد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 4 (0 من الأعضاء و 4 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)