قصص مضحكه
--------------------------------------------------------------------------------
[ مريم فتاه بالعشرينات ... لها عائلة كبيرة واقارب كثيرون وخاصة من الرضاعة وهي لاتعرفهم جميعاً بسبب كثرتهم
في احد الايام اتاها والدها وهي جالسه بغرفتها تمشط شعرها الطويل
وقال يا مريم ... قالت لبيك يبة
قال بنتي روحي سلمي على اخوانك وقرايبك بالرضاعة ... قالت ابشر يبة وراح ابوها غرفته يجيب شغلة
نزلت مريم للمجلس ولقت اخوانها اربع شباب سلمت عليهم وباستهم لانهم اخوانها بالرضاعة بس اول مرة تشوفهم
وجلست تحكي معهم وتحضنهم وتبوس فيهم
المهم رجعت لغرفتها ... وجاء ابوها بعد شوية قال وينك ما سلمتي على اخوانك ... قالت سلمت عليهم رحت المجلس وسلمت يبه
وينفجع ابوها ويصرخ فيها يا بقرة اللي بالمجلس هذول اصحاب اخوك اخوانك عندي بالمكتب
-----------------------------------------------------------------------------
في أحد المساجد ،وعندما سجد الناس قام أحد الأطفال جمع العقال والطواقي ((العقل))من على
رؤوس المصلين، ثم وضعها على الباب،وهرب..
بعد الصلاة تعالت أصوات الرجال:خذ عقالك ،هذا عقالي..لا هذا عقالي أنا طقيتي لا طقيتك ولعت بين المصلين وضلت المشكله حتى صلاة الجمعه اللي بعديها وما نحلت الا بعد خطبة الخطيب اللي كان موضوعها عن الطواقي والعقل
<===فعلا ولد عفريت
--------------------------------------------------------------------------------
احدى الصغيرات كلما أرادت أن تقرأ القرآن فانها تنسى الاستعاذة،
وفي كل مرة تذكرها أمها.
وذات يوم كانت البنت تستعد لحفظ القرآن الكريم فسمعت صوت الهاتف،
فرفعت السماعة وقالت بسرعة:أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.
طبعا هيك صارت مشكله كبيره لانه اللي كانت عالتيلفون جارتهم اللي بينهم وبينها مشاكل وهات حلها
--------------------------------------------------------------------------------
رأى طفل صرصارا فهب مسرعا لقتله بالحذاء((أكرمكم الله))،فأمرته أمه
أن يسمي قبل أن يضربه،فاستجاب لها قائلا للصرصور عند كل ضربة:
اسم الله عليك.
<====خايف عليه
--------------------------------------------------------------------------------
أحد الأطفال كان مشاغبا بدرجة كبيرة ،وذات يوم كثر ازعاجه فقامت أمه
بحبسه في مخزن البيت،وبعد أن طال حبسه أخذ يردد نشيدا بصوت حزين في
الظلام:يا اله العالمينا....فرج كروب المسلمينا
فحزنت أمه وأخرجته.
--------------------------------------------------------------------------------
طفلتان تتحدثان عن آمالهما في المستقبل فقالت الكبرى:
أنا أحب أصير كبيرة مثل أمي عشان ألبس الفساتين وأروح الأفراح.
فقالت الصغرى:أنا أحب أصير مثل أبوي عشان ما أخليك تطلعين للعرس
ههههههههههههه
ان شاء الله اكون رسمت الضحكه على وجوهكم ( المغترب)
ما تنسو الردود
مواقع النشر (المفضلة)