اهديتني الفراق فهديتك

[الوردة الاردنية]

هل هناك قلوب عاشت الفراق وهى تبتسم ...
هل هناك أعينا رسمت الابتسامة والدمع من فراق قد طرق قلوبها...
نعيش في هذا الدنيا ولا نعلم
اى درب سوف يكون هو القادم ألينا ؟واي لحظه ممكن إن نعيشها؟
نعيش في هذا الدنيا ونترقب ماذا سوف يحمل لنا الغد؟
نترقبه إما في حاله من خوف أو شوق أو حيره
أو انه يوم سوف ينقضي !!!..


تتراقص الضحكات أمامنا من تلك القلوب التي عاشت
أجمل اللحظات ...أمامنا تلك الحياة
التي لابد إن نعيشها ولكن كيف ومتى لانعلم ؟...
مع أول فرصه نريد إن نعيشها بكل مافيها
نتجاهل غياب الدموع و الآهات كل شي يكون غير موجود لايوجد إلا تلك اللحظه التي تسكنك ...
قد طرق قلبي الفراق وقد عشت لوعه الألم بكل مافيها
وفى كل لحظه أقول لن يكون هناك فراق اقوى من ذلك الفراق ولكن أكتشف...
إننا لم نعيش من الفراق إلا بداية تلك الحروف !!
عندما كانت كلمه احبك تنطق من شفتيك

كنت أجد الحياةأجمل

كانت الحياة بالنسيه لي هي الألوان من قوس قزح
عشقت الوانها..
التي نعيشها عند تلك الكلمه.... هي كلمه ساحره تسحرنا لب

العقول تجعلنا نحلق الى عنان السماء تلامسنا نسمات الهواء بكل هدوء .

نحلق من غير خوف يسكنا ..نحلق وكل الأحلام ترافقنا ..
كلمه تعطيك الأمان النفسي بان هناك شئ جميل في هذا الدنيا كلمه لأتعلم ماهي سحرها إلا إذا نطقت بكل إحساس....
اااه
احبك بكل ماتعنيه تلك الكلمه ارددها في نفسي واجمع انفاسى من روعتها ومن جمال تلك الحروف اااه ياقلبى كما كانت خفقاتك
تتراقص لتلك ألكلمه عندما تنطقها شفتيها اااه ياقلبى
كما كان لجمال الدنيا فى عينيك عندما تقره تلك الكلمة بأعين من سكنوا قلبك

ااااه ياقلبى من كل شي .....
احبك ... تسكني رغم بعدي تجعلني أعيشك واقع تتجسد حروفه امامى كما أعشقك وكما كان للكلمة التي تبوح بها عزف موسيقى
لااملا منها احبك أيها الغائب البعيد .......
سوف ابتسم مهما كان الألم سوف اضحك مهما كان الجرح
أتعلم لماذا ؟؟...لان نبضك معي لان حبك يسكني
لأنك أنت أنا وأنا أنت ...

ولانى تلك المجنونه التي عشقت الجنون لأجلك فقط


اهديتنى الفراق فهديتك نبضي لك للأبد ...

تحياااااااااااااااااتى

[تحية عسكريه]

رائع كلام نايس كثير

[الوردة الاردنية]

رائع كلام نايس كثير

شكرا كتير الك

[تحية عسكريه]

شكرا كتير الك

هلا العفو واجبنا

[الوردة الاردنية]

هلا العفو واجبنا

تسلم تحية كلك زوق

[طوق الياسمين]

ذكريات تطاردنا حتى عند الفراق