عندما تحب شخص ما ..
ويصبح كالماء ..
يتوارى عنك فقط .. ويصبح كالعلماء .. نادرا مايظهر في الضوضاء ..
يتنسى .. يتذاكى .. أنسته العظمه انني ورده .. وانسته المكانة انهو مظغه
أتوقف قليل واقول لما .. انت الماء ولما انا الورة دوما .. ولما تسقيني الدماء
كالغيمة لا يظهر الا بالصيف .. اظل وحيدة في الريف ..
وكل ماحولي ضعيف .. اتسلى .. اتحلى بالصبر .. حين
وحين أخر انظر الي الارض تبصر ضيف .. لما اقف انتظر الماء من غيمة خرقاء
مازلت انتظر .. وخريفي اصفر ..
حل الشتاء .. من دوني ماء
اقلقني الشوق . بالقرب مني طوق .. لطفله .. والريح من يحركني ومن يتداركني
ها انا ارى طفله .. ايعقل ان السماء تمد الى الماء بحفنة من طفلة ؟؟
حلت السعاده .. وأنجلى معها التعاسه ..
اقتربت منها واقتربت .. فجأة اخذت طوقها وذهبت .. ماااازلت اطارد السراب نحوك ..
تحياتي لم استطيع اشرح مماتي ..
هكذا الحكايات .. كل مابها سيئات ..
واخيرا..
لاني نطقت كلمة أحبك .. تزج بي خلف ظلك ..
لانني الوردة .. اشتاق للماء .. لا تسقني .. ولو بيدي
رحيق نضب .. عودي بالريح هب .. انا .. انا لا احب
انا لا احب .. انا العاشقة الذاهبة .. عودي ذبل .. ودموعي سيل .. لما لا تحبني وتسقني الماء دوما .. لما ..
مواقع النشر (المفضلة)