يلازمنى أحساس عميق بالهدوء
بالسكون , بالراحه
و الصفااء...!
مشااعر غابت عن اعمااقى طويلا
وهأنا بقربك استرجعها...
دفعة واحده
و اغرق فى جنتها
ولا يزاحمنى عليها اى شعور آخر..!
كل شئ حولى ينطق بفرح طفولى دافئ...
أحبك..
أحبك بلا سبب
و أراك مستلقيا بين سطورى
متراقصا فى كلمااتى
تلونها بأيقاعك
و تزج صورتك فى مشااعرى..
أحبك ببسااطة
و تعبر ملامحك فى خااطرى
يهمس صوتك فى مساامعى
أحبك بلا اسئذان
و أتحسس وجهى لألمسك
ألتقط خواطرى
لأتبين معالمك
أتبع آثارك
و انت مقيم فى خلااايا وجهى
فى نبض روحى
أحبك
و كل ذكرياات الحنين
تردنى الى ذراعيك الدافئتين
الى الفجر الضاحك المطل من عيونك
حين تعانقنى طويلا..طويلا..
أحبك
ومع كل لقااء
استمع لخطااك
ارتعش
و يبلل العرق جبينى
و شعرى...يتدلى على وجنتى
يخبئ احمرار وجهى
أهذه فعلا خطااك..!
أهذه يدك تمتد لضمى...لعنااقى..!
أحبك
وأى فرح يسرى فى عرووقى
انه صوتك
وهذه يدك
و هذا الفرح الذى ينهمر على
هو حناان حبك
وهذه هى قامتك تملأ اركان هذا التعب
صخبا
و عشقا
تزرع فى قلب ال قمر حباات حنان
أننى
أحب الرماادى الراقد فوق خصلااات شعرك
تلون الاياام بلمسة تعرف اناملك وحدها
كيف تمسح بها جبينا جف من سواقيه
أحبك
و اشتااق لأسفاار كلمااتك
تبلل برذاذها الحنون
اعماقا مجروحه
أحبك
و لآ اقوى على لجم صرخة فرح
حين تنهمر بوجودك جنة الوان متناغمه
تطل من المدى
لا اقوى على اسكاات فرح
ينمو فى صدرى
حين تمتد يديك لعنااق لا ينتهى...
أحبك
و نبض قلبك
هو ايقااع فجرى
هو اجنحة الحرية...
أحبك
و انت الاسم الذى ادونه
على كل اوراقى
على الاشجار
على الريااح
على وجوه الفصول
على جبين الليل
أهيم...أتلمس آثارك
أطلق سراحك
و أعدو خلفك
أضيع فيك
ألتقى ذاتى
أتلمس صورتى المرسومه
وشما على جبينك...!
مواقع النشر (المفضلة)