صعب أن تغادرينيفأنا غسلت مخيلتي بألف علاقةولا زلتي تسكنينيصعب أن يكون لك بديلوهل لي أنا بديل عن عيوني؟!لازلتي تقبعين في زوايا المخكالتبغ...كأيام الطفولةكغربتي الموحشةكتساقط الأوراق في تشرينتخيلي الأشياء دونما أسماءتخيلي الدنيا بلا هواءتخيليني أنا بدوني!!سئمت أن أقول إشتقتكولا أنا مسمع إلا مضامينيسئمت أسئلة الناس عنكوهم يروك في كلامي وفي عيونيثلاث عقود عمري أناولاعشق على أبواب الثلاثينيأجتر ذلك الماضيحروفا...شعرا...قد يواسينيقد يعفو المظلوم يوما عن يدي ظالمهوقد ينسى الجرح شكل سكينهفلما أردتي قبل وداعنا أن تذبحيني؟ م.يزن قطيطات
تفاصيل الخبر هنا..
مواقع النشر (المفضلة)