آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

تحميل برنامج الغاء تثبيت البرامج من الكمبيوتر Should I Remove It » آخر مشاركة: اردني وافتخر دردشة وتعليله وسواليف.. » آخر مشاركة: عاشق الحصن بريد الاعضاء » آخر مشاركة: محمد العزام اهلا بكم ..رمضان كريم » آخر مشاركة: حسان القضاة شو عم تسمع هلا » آخر مشاركة: حسان القضاة ما هو سبب تواجدك في المنتدى والى اي حدّ يستمر او ينتهي إنتسابك له ؟ » آخر مشاركة: قلعتي أبدية مرحبا » آخر مشاركة: محمد العزام " أميــــرةُ قـوسِ النَّصـــــر" » آخر مشاركة: قلعتي أبدية ~ إبريـــــــــــــــــل ~ » آخر مشاركة: حسان القضاة اسئلة مهمة بالفوتوشوب في المطابع 2019 » آخر مشاركة: المصمم يزن جبريل صاحب المركز الاول فى مجال تنزيل الملفات كامل مدي الحياة IDM 6.32 » آخر مشاركة: siiin همسات وأشوق » آخر مشاركة: حسان القضاة ""أيلـول""... » آخر مشاركة: قلعتي أبدية تبليغ عن رسالة زائر بواسطة راشد مرشد » آخر مشاركة: أميرة قوس النصر اشتقنالكم » آخر مشاركة: Mahmoud Zaben تُراهات ما قبل النوم ... » آخر مشاركة: قلعتي أبدية شو مزاجك اليوم... » آخر مشاركة: قلعتي أبدية قبول بلاغ عطل ثلاجات كلفينيتور 01092279973 & 0235700997 وكيل كلفينيتور (م .الجديدة) » آخر مشاركة: الوكيل1 قبول بلاغ عطل ثلاجات هوفر 01154008110 & 0235699066 وكيل هوفر (م.6اكتوبر) » آخر مشاركة: الوكيل1 قبول بلاغ عطل ثلاجات جنرال اليكتريك 01207619993 & 0235700997 وكيل جنرال اليكتريك (الز » آخر مشاركة: الوكيل1
النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: أنانية الجغرافية العربية وانعكاسها على التاريخ

  1. #1
    المديرة العامة
    تــايــكـــي
    الصورة الرمزية دموع الغصون
    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    الدولة
    وطن يسكنني
    المشاركات
    20,909

    افتراضي أنانية الجغرافية العربية وانعكاسها على التاريخ

    أنانية الجغرافية العربية وانعكاسها على التاريخ
    بقلم أحمد ابراهيم الحاج

    ..................................................

    في معادلة هذا الكون الجغرافية هي الرقم الثابت والتاريخ هو الرقم المتغير الذي يتغير من أجل تحقيق التوازن بين المخلوقات في هذه الحياة الدنيا. فالجغرافية كالمادة ثابتة الكم ، ربما يتغير شكل المادة من صلبة الى سائلة الى غازية وربما تتحول الى طاقة لكنها تبقى بمجملها ثابتة القيمة. والجغرافية كذلك تتغير في شكلها بفعل العوامل الجوية وأسباب التعرية وبفعل فاعل هو الإنسان وباقي المخلوقات الحية. والتغير في الجغرافية يمكن أن يرقى ويصير الى الأحسن أو يتخلف ويصير الى الأسوأ، ويعتمد ذلك على الإنسان الذي يتحكم بمسار التاريخ على هذه الأرض.

    أما التاريخ فقد درجت العادة على فهمه أنه وحيٌ من الماضي، وهذا بالقطع فهم خاطيء لدى الناس، فالتاريخ كالنهر الجاري، ينبع من بدء الخليقة ويجري على مدار الساعة والكون ويصب في نهاية الحياة الدنيا ولا يتوقف عن الجريان.
    فالتاريخ ماضٍ وحاضر ومستقيل. أما الجغرافية فهي حاضر وواقع ملموس ما دام الإنسان يعمر هذا الكون ويستمر الى يوم الدين. وما يحرك التاريخ هو الإنسان مستخدماً الأدوات التي تدفع حركة التاريخ قدماً للأمام أو تشده دبراً الى الخلف، أو توقفه مؤقتاً عن الجريان. وأدوات الإنسان التي يستخدمها في حركة التاريخ هي مثلث (الإيمان والعلم والعمل). وهي متدرجة في أولويتها كما سار على نهجها وبرنامجها سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام. حيث كفر بما يعبده الناس من أصنام، واعتزل الناس بالغار في بطن الجبل يتفكر في هذا الخلق، وعمر قلبه هاجس الإيمان بواحد أحد، وهذا الهاجس بالإيمان تحقق واقعاً مع نزول جبريل عليه السلام ليخبره اليقين ويوصيه بالعلم (إقرأ باسم ربك الذي خلق) ويأمره بالعمل لنشر الرسالة وذلك على لسان خالق هذا الكون سبحانه وتعالى. والنصر التام والكامل تحقق على يديه فقط على مدار التاريخ بهذا المثلث المتكامل والمتطابق الأضلاع (الإيمان أولاً كقاعدة للمثلث والعلم والعمل ضلعاه الآخران ثانياً وثالثاً).

    ولكي تعم الفائدة على الأرض لخدمة الإنسان، فقد فتح الله بابي العلم والعمل مشرعين لكل مخلوقاته من الجن والإنس ليتسابقا في تسخير هذا الكون لخدمة الإنسان الذي كرمه الله وفضله على كل مخلوقاته. حيث قال تعالى في كتابه العزيز"يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا الى أقطار السموات والأرض فانفذوا لا تنفذون الاّ بسلطان". أما الإيمان فهي علاقة روحانية بين الإنسان وخاالقه لا ترى بالعين المجردة ولا تسمع بالأذن، ولا يعلم بها الاّ الله . ويخضع فيها الإنسان الى حساب يوم الدين. فيتكشف أمر المنافق من المؤمن الحق. ويبقى الناس على وجه الأرض في سباق على ميادين العلم والعمل.ومن ثقلت موازينه في هذين الضلعين فسوف تكون له الغلبة والسلطة والحكم على هذه الأرض. ومن خفت موازينه في هذين الضلعين فسوف يهوي بمقدار وزنه كالريشة التي تتقاذفها الرياح.
    ودليل ذلك أن الله لم يهب لأي نبي من أنبيائه أو رسول من رسله النصر دون الإمساك بناصية العلم بعقله ومعول العمل الجاد الدؤوب بيديه. وكثيرة هي الآيات التي تدعو الى التفكر والعمل والسعي في مناكب الأرض. أما الإيمان فهو العامل الذي يتحكم في الفترة الزمنية التي يدوم بها السلطان والحكم، فكلما كان ايمان الأمة المسيطرة بأدوات العلم والعمل راسخاً وقوياً كلما استمرت سيطرتها على مقاليد الحكم بميزان الإيمان بالله وأخلاقه ومبادئه وفحوى رسالته الخاتمة. لذلك كانت الإمبراطورية الإسلامية أكثر الإمبراطوريات بقاء وعمراً.

    الجغرافية بمثابة الجسد والتاريخ بمثابة الروح، فالجغرافية ستموت كما يموت جسد الإنسان يوم القارعة ، مصداقاً لقوله تعالى "يوم تكون الجبال كالعهن المنفوش" والتاريخ كالروح لذلك الجسد الهالك سيصعد الى عالم البرزخ ينتظر البعث والحساب في يوم الدين تماماً كما يخضع الإنسان بتاريخه على الأرض للحساب يوم القيامة. وبمعنى أقرب وأوضح يمكن القول أن الجغرافية بمثابة الجسد للفتاة، والتاريخ بمثابة الشرف والعفة لها، فإن خدش شرف الفتاة فسوف يتضرر الجسد ويذوي ويتآكل ويفقد رونقه وجاذبيته. والجغرافية والتاريخ بمثابة اللوحة المتكاملة المتفاضلة بإطارها ورسمها الجميل.وإن كانت الفتاة أنانية وفكرت بإشباع غرائزها بطرق محرمة في غياب لعقلها فسوف تعرض جغرافيتها للتشويه وبالتالي تودي بنفسها وبتاريخها الى الهاوية والتهلكة.

    إذن فالجغرافية والتاريخ للأمة هما وجهان لعملة تلك الأمة التي تعبر عن قيمتها وتأثيرها وثقلها، فإن كانتا أي الجغرافية والتاريخ في حالة خصام وعداء وشد وجذب ومد وجزر وتناقض فسوف يتسبب هذا الصراع بينهما في انهيار عملة هذه الأمة وسقوطها. وبالتالي فقدان الأمة لوزنها وثقلها نظراً للشد العنيف والقوي بين وجهي عملتها. والعلاقة بين حال الأمة ما بين قوة وضعف تتناسب طردياً مع مقدار الخصام بين تاريخها وجغرافيتها. وهذا ما تعيشه أمتنا العربية اليوم.

    ويتلخص حال الأمة اليوم في أنانية الجغرافية وجورها وظلمها للتاريخ وعدم توافقها معه وعنادها له. حيث انقسمت خلية الجغرافية الواحدة للأمة الأصل ذات التاريخ المشرق انقساماً سرطانياً بفعل عوامل خارجية وداخلية، وتكاثرت تكاثراً تآكلياً مدمراً للتاريخ ومسيئاً له. وكل خلية سرطانية ناتجة عن هذا الإنقسام تتصرف بأنانية سالبة حيث تفضل مصالحها الجغرافية الضيقة على شرف التاريخ والجغرافية للخلية الأصل وكأنها فاقدة للصفات الوراثية عن الخلية الأم. وهذا ما زاد في ضعفها وتقهقرها وتراجعها وهوان حالها. فلم تعد قادرة على حل مشاكلها بمواردها وقواها الذاتية المؤثرة المبعثرة على تعدادها الجغرافي قليل البركة. ونشأت لكل خلية سرطانية مشاكلها الذاتية فأصبحت الأمة صيداً سهلاً لكل متربص بها وطامع في خيراتها. ونهشتها وأدمتها وحوش الغاب.

    وخير مثال تطبيقي لهذه الحالة المزرية هو تعامل الأمة مع قضيتها المركزية والأساسية وهي قضية فلسطين. فقد فشلت الأمة منذ نشوء المشكلة وعلى مدى قرن من الزمان في معالجتها وحلها حلاً مشرفاً وعادلاً. وفقدت من أبنائها الكثير من الخيرين دون تحصيل الثمن لدماء شهدائها الأبرار الذين قضوا في أتون الصراع. وذلك نتيجة لسوء ادارة الصراع وفقدان الوعي وقصر النظر وعدم الإجماع والإنقسام حول طريقة العلاج نظراً لأنانية الجغرافية على حساب التاريخ وتفضيل المصلحة الجغرافية السرطانية على المصلحة العامة.

    إذ ينقسم العالم العربي بجغرافيته السرطانية اليوم حيال القضية الفلسطينية الى معسكرين رئيسيين، وكل معسكر ينقسم الى عدة معسكرات وأحلاف متضادة لا تقيم وزناً للجوار والأخوة والعشرة وعوامل اللحمة المشتركة من عقيدة ولغة وتاريخ، ونتيجة لذلك فقد ألقى هذا الإنقسام بظلاله على الفلسطينيين وشتت قواهم في مقاومة الإحتلال. وفوق ذلك تسود حالة من النفاق على إعلام كل جغرافية سرطانية حيث تتغنى وسائلها الإعلامية بالأمة ووحدتها وتاريخها والحرص على قضاياها وتوهمك بأنها الحاملة للواء وحدة الأمة واستعادة أمجادها وبعث النور في تاريخها من جديد.

     المعسكر الأول "معسكر الحل السياسي بالمفاوضات كخيار استراتيجي واسقاط الخيار العسكري الى أجل غير معلوم"وتتزعمه القوة العربية الرئيسية والفاعلة في الصراع. مستأنسة ومستغيثة بالنوايا الأمريكية والغربية القاصرة على فرض الحل العادل والمشرف. وحقيقة الأمر فهذا المعسكر يملك أدوات وأوراق الضغط على المجتمع الدولي لفرض الحل العادل، ولكنه لا يستطيع استخدامها وتوظيفها لما يعانيه كل طرف من هذا المعسكر من هشاشة في العظام ومشاكل جغرافية وسياسية واجتماعية داخلية وخارجية وتحديات وتهديدات. ونتيجة للفعل المضاد من قوى الإحتكاك المعاكسة الذي يقوم به معسكر الممانعة من أجل المماحكة والتعطيل. لذلك فإن هذا المعسكر يطرح خياراً دون التحضير والإستعداد والجرأة الجادة في طرح أوراقه وأدواته الفاعلة على طاولة المفاوضات. مثله كمثل الساعي الى الهيجاء بدون سلاح ومن هنا لا نجد طاقة أو ثقباً من التفاؤل ننظر منهما لنستطلع آفاق الحل المشرف للقضية على وقع هذا الواقع المتشرذم الأليم.

     المعسكر الثاني "معسكر الممانعة واعتماد المقاومة كطريق وحيد لفرض مفاوضات بشروط أفضل للحل" وهذا المعسكر تتزعمه دولة من دول الطوق ومن حولها دول عربية بعيدة عن مركز الصراع متمسكة بعذريتها تجاه القضبة الفلسطينية وكذلك منظمات وحركات فلسطينية خارج فلسطين وداخلها تعتمد في تمويلها على قوىً اقليمية تحاول استعادة دورها بالمنطقة وأمجادها التاريخية كإمبراطورية بائدة تستخدم هذا المعسكر كمخلب القط مثيرة للفتن في داخل الأمة الواحدة من أجل فرض هيمنتها على الأمة العربية بتمزيقها وزيادة تكاثرها السرطاني للإستئثار بمنافع شخصية لا تعني الأمة في شيء. والدولة الرئيسية في هذا المعسكر ومن لف لفها لا تتورع في إجراء المفاوضات إن اتيحت لها الفرصة المواتية لاستعادة حقوقها المغتصبة التي لا تقوى على انتزاعها بالقوة. وتدعم الممانعين الآخرين في هذا المعسكر لاستخدامهم كورقة من أجل ألاّ تخرج من المولد بلا حمص. لذلك فهي غير جادة ومبادرة في المقاومة بعكس ما نسمعه من إعلامها. وهذا المعسكر منقسم على نفسه ويعيش تحالفات مؤقتة وتكتيكية سياسية شاذة وبعيدة عن الإستراتيجية وتتقاطع مصالح اطرافه في هذا النهج المعلن بالإعلام والمجرد من التطبيق. ولا يتورع أطراف هذا المعسكر من إفشال أية محاولة للوصول الى تسوية عن طريق المعسكر الأول.

    كلا الطريقين يمكن أن يوصلا للحل بشرط اجماع الأمة على استراتيجية واحدة وتوظيف إمكاناتها ومقدراتها لدعم القرار العربي الموحد وتوجيه كل الجهود نحو الهدف المجمع عليه. فإن اجمعت الأمة على طريق المفاوضات ووظفت طاقاتها وإمكاناتها لخوض هذا الطريق فستصل الى ما تصبو اليه وتستعيد جزءاً كبيراً من حقوقها وأراضيها ومقدساتها وهيبتها الى أن يأذن الله بعودة كامل الحقوق المسلوبة والأراضي المغتصبة.
    وإن اختارت الأمة وأجمعت على طريق المقاومة ووظفت امكاناتها وطاقاتها لدعم هذا الطريق فسيوصل هذا النهج كذلك الى مفاوضات تنصف جزئياً في نتيجتها ومحصلتها الحق العربي الى أن يأذن الله ويستعاد كلياً.

    على وقع هذا الحال العربي والفلسطيني يحق لنا أن نتشاءم من نجاح ايّ من المعسكرين وعدم نجاعة أيّ من الطريقين بالرغم من تمنياتنا في نجاح أي منهما وايصالنا للهدف.
    إذن فأنانية الجغرافية العربية السرطانية الضعيفة المتشرذمة هي التي تكمن وراء الفشل في حل قضايا الأمة وعلى رأسها القضية الفلسطينية. لأنها بهذا الحال لا تمسك بأي من ضلعي المثلث اللذان يجلبان القوة وهما العلم والعمل. ونتيجة لذلك فإن قاعدة الإيمان لدى الأمة غير ثابتة ويتلاعب بها الأقوياء وذلك بفعل غياب الضلعين الآخرين الذيْن يمسكان بها وهما (العلم والعمل). وما لم يكتمل مثلث الأمة بضلعيه الآخرين لن تستعيد الماضي المشرق من تاريخها.

  2. #2
    كبار الشخصيات
    عضو فوق العاده
    الصورة الرمزية shams spring
    تاريخ التسجيل
    Jul 2010
    الدولة
    دقات قلب المرء قائلة له .. إن الحياة دقائق وثواني فارفع لنفسك بعد موتك ذكرها فالذكر للانسان عمر ثاني
    العمر
    34
    المشاركات
    2,585

    افتراضي رد: أنانية الجغرافية العربية وانعكاسها على التاريخ

    مقال رائع ~.~ ل احمد ابراهيم الحاج ~.~
    تحليل في غاية الروعة والتميز للواقع الذي نعيشه
    التاريخ : لا يموت
    الجغرافيا: تتغير تهرم وتموت
    من سيبقى هو تاريحنا المشرف ... كما بقي تاريخ الدولة الاسلامية الى الان
    في ذلك الزمان كان المثلث مكتمل (الايمان ,القوة,العلم ) لذا دامت الدولة الاسلامية وتوجت كاكثر الدول بقاءا وانتشارا
    .
    .
    .

    اعجبني وبشدة التقسيم العسكري لطبيعة الردود المتفاوتة في دولنا العربية
    1)ردود سياسية بحتة تقول ولا تفعل ..!!
    2).مقاومية قائمة على اساس جذور خبيثة طامعة في المنطقة بسمعة حسنة ..!!!

    أتفائل ...عندما اقرأ مثل هذه المقالات التي تدل على العقلية المضيئة المنيرة التي نمتلكها ... واعية لكل ما يحدث بعين بصيرة ..!!

    أتشائم لاننا نعرف وجعنا ونعلم انه من الصعب العلاج ...!!
    ان كنت لا تدري فتلك مصيبة ... وان كنت تدري فالمصيبة اعظم ...!!

    اشكرك ~.~ دموع ~.~ على هذه الطرح الناري
    ابدعت ابدعت ابدعت بكل ما تحمله الكلمة من معنى على هذا الانتقاء المتميز واللافت الى احوالنا العربية
    لك ودي الريجاني


    وهل لي بروحك اسكنها للأبد ..!
    18-2-2013م

  3. #3
    المديرة العامة
    تــايــكـــي
    الصورة الرمزية دموع الغصون
    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    الدولة
    وطن يسكنني
    المشاركات
    20,909

    افتراضي رد: أنانية الجغرافية العربية وانعكاسها على التاريخ

    التقدير لكِ :: شمس :: على المرور العطر والتعليق الجميل
    بالفعل عقلية تستحق الاحترام ومقال يستحق منا التمعن والتأمل بمعانية و غاياته وتوضيحاته
    راق لي كثيراً تعليقكِ
    أتمنى للجميع الفائدة والمتعة

  4. #4
    عضو ذهبي الصورة الرمزية علاء سماره
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    الدولة
    الاردن
    العمر
    34
    المشاركات
    609

    افتراضي رد: أنانية الجغرافية العربية وانعكاسها على التاريخ


    طرح اكثر من رائع
    و كاتب اكثر من مبدع
    هذا المقال يدل على خصوبة فكر هذا الكاتب
    أعجبني تشبيهه للجغرافيه بالفتاه والتاريخ بالشرف
    او بالنسبة للمعسكرات انا بالنسبه الي
    مع حل المقاومه بس للأسف الي بدعموها قربوا ينقرضوا
    مشكورة دموع

  5. #5
    المديرة العامة
    تــايــكـــي
    الصورة الرمزية دموع الغصون
    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    الدولة
    وطن يسكنني
    المشاركات
    20,909

    افتراضي رد: أنانية الجغرافية العربية وانعكاسها على التاريخ

    الشكر لالك علاء على المرور والتعليق
    هالمقال نزلته بالإضافة للرد على ردك بالمقال الماضي كان هالمقال جزء من الرد لحتى تتوضح الصوره بشكل اكبر لالك
    راق لي فكرك و مرورك

  6. #6
    كبار الشخصيات
    عضو مؤسس
    الصورة الرمزية محمد العزام
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الدولة
    الاردن
    العمر
    39
    المشاركات
    13,960

    افتراضي رد: أنانية الجغرافية العربية وانعكاسها على التاريخ

    نحن كاجيال بنقدر نحكي بانها اجيال حديثة النشأة استفقنا على نفس الواقع الذي يتكلم عنه الكاتب ...من قضايا الامة العربية واهمها القضية الفلسطينية ومن بعدها اصبحنا نفكر في عقولنا ماهي القضية الفلسطينية ...شاهدنا الاعلام من مختلف انواعه المراي والمسموع ...اصبح في داخلنا نوع من القاعدة الاساسية التي نشبها كبناء البيت فاصبحت لدينا القاعدة باننا نقف امام عدو مجهول نصارعه في حياتنا من اجل تحقيق حريتنا ....
    وكلن زمان الامة العربية اسود بكل ماتحمله الكلمة من معني في التاريخ ...لطخنا التاريخ بدمائنا وكم كانت الاماني لو ذهبت هذه الدماء دفاعا عن عروبتنا ... الدماء نزفت بحق بعضنا البعض ... لا اريد ان اذكر المواقف ...ولكن صدقوني مازالت القضية الاساسية لم تحل وعلى هذا الوضع لن تنحل ابدا الا بشروط سوف تكون قاسية ولا احب اذكرها لكي لا اجرح غيري بالكلام ...

    مشكورة دموع على ماقدتي والشكر مرة اخرى للكاتب على مايقدمه من مقالات وافكار

    ننتظر المزيد

  7. #7
    المديرة العامة
    تــايــكـــي
    الصورة الرمزية دموع الغصون
    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    الدولة
    وطن يسكنني
    المشاركات
    20,909

    افتراضي رد: أنانية الجغرافية العربية وانعكاسها على التاريخ

    أشكرك محمد على علقيتك النيرة و إدراكك لواقع الحال ونظرتك الواقعية الملمة لما يحدث اليوم
    أشكرك أيضاً على المتابعة المستمرة راق لي كثيراً تواجدك وتعليقك هنا
    تقديري لك

  8. #8
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    العمر
    36
    المشاركات
    5

    افتراضي رد: أنانية الجغرافية العربية وانعكاسها على التاريخ

    الكاتب وضع أصابعه على جراح الأمة ومواضع الألم فيها وشخص المرض العضال الذي تعاني منه ويفتك بجسدها المقطع الأوصال وما زالت تتغنى بتاريخ الأجداد دون شعرات لا ترقى الى التطبيق ولا تلامس واقع الحال. الأمة لا تفتقد لشريعتها الغراء ولكنها تفتقد التطبيق الصحيح لأنها تفتقد العلم لذلك فهي عاجزة عن التطبيق.
    شكراً جزيلاً لناقلة هذا الموضوع المميز وشكراً جزيلاً لهذا الكاتب النادر في هذا الزمان[/CENTER]

  9. #9
    المديرة العامة
    تــايــكـــي
    الصورة الرمزية دموع الغصون
    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    الدولة
    وطن يسكنني
    المشاركات
    20,909

    افتراضي رد: أنانية الجغرافية العربية وانعكاسها على التاريخ

    الشكر لك أبو المكارم
    على التعليق الجميل
    راق لي كثيراًعبق كلماتك و فكرك

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مثلث الوطن (الجغرافية، التاريخ، التراث)
    بواسطة دموع الغصون في المنتدى المنتدى السياسي
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 04-24-2012, 01:04 AM
  2. معجم المصطلحات الجغرافية
    بواسطة دموع الغصون في المنتدى تاريخ ، جغرفيا ، آثار وتراجم
    مشاركات: 32
    آخر مشاركة: 12-13-2011, 07:55 PM
  3. المعرفة التاريخية. التاريخ و فكرة التقدم. دور الإنسان في التاريخ
    بواسطة دموع الغصون في المنتدى علم نفس وعلوم اجتماعية وفلسفة وفكر انساني
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 11-29-2011, 06:35 PM
  4. نوابنا فكروا بالمصالح الوطنية وليست الجغرافية
    بواسطة معاذ ملحم في المنتدى أخبار الأردن
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 03-01-2011, 03:19 PM
  5. هل الغيرة حب أم أنانية ...
    بواسطة معاذ ملحم في المنتدى كلام الناس
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 02-06-2009, 10:43 PM

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •