طوق مشكورة كتير على النصائح القيمة
ان شاء الله الكل يستفيد منهم
الله يعطيكِ ألف عافيه
طوق مشكورة كتير على النصائح القيمة
ان شاء الله الكل يستفيد منهم
الله يعطيكِ ألف عافيه
أيتها الأم
حرصك على تدريس أبنائك بنفسك سبب لا يستهان به لنجاح أبنائك وتفوقهم .
أيتها الأم ...
لا تنزعجي من أسئلة طفلك فهو يعتبرك أحد مصادر المعرفة لديه .
الطفل وكيفية ركوب باص المدرسة
يعتبر باص المدرسة من وسائل النقل الآمنة للأطفال مقارنة بوسائل المواصلات الأخرى، ولكن على الأهل أن يدركوا أن أطفالهم قد يواجهون الخطر أحيانا قبل ركوب أتوبيس المدرسة وليس وهم جالسون داخله. وعلى الأم أن تدرك أن طفلها الصغير وخاصة فى عمر ما بين خمس وسبع سنوات يكون أكثر تهورا وتسرعا حتى عندما يجرى لركوب الأتوبيس بسرعة دون الانتباه للطريق جيدا وما قد يواجهه من أى وسائل مواصلات قادمة بسرعة.
كما أن قصر قامة الطفل وهو صغير يمنعه من رؤية أى مخاطر قادمة من سيارات مسرعة، بل إن السائقين قد لا يرون الطفل وهو يسير ليركب الأتوبيس ولذلك فعليه أن يكون متنبها دائما لما يحدث حوله حتى لا يعرض نفسه لأى خطر.
ولكى تحافظى على سلامة وأمان طفلك قبل وأثناء ركوبه الأتوبيس يجب أن تعلميه بعض المبادئ الأساسية وتعطيه بعض النصائح لمهمة حتى يستوعبها جيدا ويتمكن من ركوب أتوبيس المدرسة وهو آمن دون أى خوف.
- سيرى مع طفلك من وإلى أتوبيس المدرسة، فالطفل تحت عشر سنوات لن يتمكن بمفرده من التعامل مع أى مخاطر قد تواجهه أو تظهر فجأة. ولذلك فمن الأفضل دائما أن يكون مع طفلك شخص بالغ عند الذهاب لركوب أتوبيس المدرسة، وذلك حتى يكبر الطفل بعض الشئ ويعرف كيف يتعامل بمفرده.
- عندما يذهب طفلك لركوب أتوبيس المدرسة، اطلبى منه أن يقف مبتعدا عن الرصيف بثلاث خطوات مثلا عند رؤيته للأتوبيس يقترب، وبعد ذلك عند توقف الأتوبيس تماما وفتح السائق للأبواب يمكن للطفل أن يبدأ في الصعود للأتوبيس.
- ذكرى طفلك دائما أنه يجب عليه وهو داخل الأتوبيس ألا يخرج يده أو قدمه خارج النافذة أبدا
- إذا كان الطفل سيضطر لعبور الشارع من أمام الأتوبيس، فعليه أن يسير على الأقل بعيدا عن مقدمة الأتوبيس بعشرة أقدام مع التأكد من أن سائق الأتوبيس يراه ويشير له بالعبور
- فى حالة نزول الطفل من أتوبيس المدرسة، فعليه فور نزوله أن يبتعد عن الأتوبيس حتى يتمكن السائق من التأكد من أن الطفل بأمان. وعليك أيضا أن تذكرى طفلك دائما بضرورة ابتعاده تماما عن منطقة العجلات الخلفية للأتوبيس
- إذا وقع من طفلك شيء واستقر تحت الأتوبيس، فيجب عليه أن يمتنع تماما عن الانحناء لإحضار ما وقع بنفسه. ويمكنه أن يطلب من سائق الأتوبيس إحضار ما وقع أو ينتظر حتى يبتعد الأتوبيس تماما ويطلب من شخص بالغ أن يحضر له ما وقع منه.
- علمى طفلك أن عليه الانتباه دائما لوسائل المواصلات المختلفة فى الشارع مع عدم افتراض على الإطلاق أن أى سائق سيتوقف ليمكنه من عبور الشارع. وإذا كان الطفل مضطرا لعبور الشارع بمفرده، فعليه أن يفعل ذلك بمساعدة وتوجيه من سائق أتوبيس المدرسة. ومن الأشياء المهمة التى يجب على طفلك تعلمها أثناء عبوره للشارع ضرورة النظر فى الاتجاهين اليمين واليسار قبل عبور الشارع حتى يصل بسلام للجانب الآخر من الشارع.
- يجب على الطفل أن يستمع دائما لكلام ونصائح سائق الأتوبيس خاصة أنه أحيانا قد يوجه نصائح مهمة للطفل
- عليك ايضا كأم أن تنبهى طفلك إلى ضرورة أن يكون هادئا وليس كثير الحركة والكلام داخل الأتوبيس
- على طفلك ألا يقوم بالقفز داخل الأتوبيس وألا يكون مصدرا للإزعاج ويقوم مثلا بمضايقة الأطفال الآخرين بحيث يقل تركيز السائق ويصبح غير متنبه للقيادة بتركيز كامل وهو الأمر الذى قد يؤدى للحوادث
- إذا وصل طفلك ووجد أن أتوبيس المدرسة قد بدأ فى التحرك، فعليه أن يمتنع تماما عن الجري وراء الأتوبيس حتى لا يصاب بأي أذى
زاااااااااااااااوية أكثر من راااااااائعة لي عودة إنشاء الله
أريدُ السّفر إلَى لَاَ وَطَن
إلَى مَكان لَيسَ بِالأَرض .
.
إلَى شَيء لاَيَحمِلِ رَحِيِلَ بَشَر !!
...
نصيحتي :
عزيزتي الام
ان من سوء وتعقيد طفلك هو توبيخه امام الاطفال فاانه يحبط من نفسيته فاعند عقابك او صراخك عليه حبذا ان تكوني انتي وطفلك فقط بعيد عن الاطفال الاخرين
عزيزي الطفل
ماجمل ان تسمع كلام والدتك وتحترم الكبير
عزيزتي الأم :
شيء يمكن أن يهيّئك للمشاعر التي أنت على وشك الإحساس بها لدى استقبال طفلك الرضيع الأول، فهذه المرحلة من التغيير والتحدي تعتبر الأكبر لأي أم جديدة. ولكن هذه النصائح ستساعدك على الاستفادة إلى أبعد الحدود من الشهور القليلة الأولى والصعبة:
1- تذوقي مشاعر الأمومة: تعتبر الأسابيع الأولى بعد ولادة الطفل، أفضل وقت - إن لم يكن الوحيد - في حياتك للاستسلام لمشاعر الامومة، والابتعاد عن أي شيء يمكن أن يشتت انتباهك وتفكيرك.
2- تغلبي على التعب: من المحتمل أن تعاني من حرمان النوم خصوصاً بعد ليلة مضنية في الولادة، وبعد ذلك لن يعطيك اهتمامك بالمولود الجديد فرصة كافية للحصول على نوم مريح، وستشعرين بأن النوم لفترات قصيرة يمكن أن يكون قاسياً، وسينصحك الجميع بأن تنامي عندما ينام الطفل الرضيع مهما كان الوقت. النوم لفترات صغيرة خلال النهار لن يعوضك عن الساعات التي لم تناميها ولكنه سيجعلك تشعرين بالتحسن والنشاط
تربية الأبناء مسؤولية جسيمة وفن راق لا يتقنه ولا يحسنه كل الآباء مع أنه هام جدا وضروري جدا وهو كذلك مؤثر جدا على توجه الطفل وتكوين شخصيته وبالتالي على مستقبله ودوره في الأسرة والمجتمع. وهذه بعض نصائح أضعها ـ أخيتي ـ بين يديك من باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: "الدين النصيحة".**التفرقة مهلكة***ترتكب بعض الأمهات خطأ جسيما في تربية بناتهن، ألا وهو تفضيل الذكور عليهن، وربما تكون البداية في هذا الأمر غير محسوسة ولكنها تأتي هكذا عفويا في بعض الأحيان فلا الأم تنتبه إليها ولا البنات يجرؤن على أن يتحدثن فيها، ولكنها بمرور الوقت تصبح قضية متجذرة ومؤثرة وربما يزيد الأمر حتى تصير قضية اجتماعية لها نتائجها السلبية على البنات وربما على الأسرة ككل.قد يكون مقبولا أحيانا ـ على الأقل في الطباع ـ بالنسبة للأم التي أنجبت ذكرا على عدد من البنات الإناث أن يطير قلبها فرحا به وطربا لمجيئه بعد طول انتظار، وأن تتفنن في تدليله.. لكن غير المقبول أبدا ـ على رغم وقوعه كثيرا للأسف ـ هو أن تمنحه السلطة المطلقة في ضرب وإهانة أخواته البنات حتى اللائي يكبرنه في العمر!! وهذه بلية تبتلى بها بعض البيوت، فبالإضافة إلى الفوضى الحسية التي يفتعلها الإمبراطور المدلل في البيت تأتي الفوضى المعنوية التي يثيرها ويشعلها في حياة أخواته، فالأم تجبرهن على خدمته وتدليله وعدم المساس به وعدم جرح مشاعره!! حتى وإن أخطأ في حقهن وأساء إليهن.إن هذا النوع من التعامل لا يتوقف أثره السيئ على حياة البنات فحسب، ولكنه أيضا مادة خام ومشروع إنتاج طاغية صغير، أو رجلا متعجرفا سيئ الخلق، وإن تخطاه في مستقبله قطارُ الإجرام فلا أقل من أن يكون إنسانا عنيفا قاسيا، خاصة على الضعفاء والمساكين.. ولا عجب فهو قد تربى على ذلك، والسبب الحقيقي هو استهتار الأم بنفوس بناتها وحبها الجنوني للولد، ولكنه للأسف حب يقود إلى الهلاك.. والله تعالى قد منع من ذلك على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم حين أنصف البنت بقوله: "من كانت له أُنثى فلم يئدها، ولم يهنها، ولم يؤثر ولده عليها؛ أدخله الله الجنة" رواه الحاكم وقال صحيح الإسناد.
التعديل الأخير تم بواسطة دموع الغصون ; 10-21-2011 الساعة 11:33 PM
**إياك والعنف***
كثيرات هن الأمهات اللواتي يمارسن العنف على بناتهن وربما أبنائهن وهن يحسبن أن هذا هو أسلوب التربية الصحيح والسليم.. وكم كان ذهولي عندما رأيت بعض الأمهات يعضضن بناتهن، وبعضهن يضربنهن ضربا متوحشا، وتكلف الأم ابنتها من أعملا المنزل المضنية ما لا تطيق؛ والحجة في ذلك أنها تعلمها شيئا لها وللزمن.أختى الأم: إن التربية في مفهومها الصحيح تعني الحنان المغدق والعناية والتوجيه السليم.. بل والشعور بالحب الدائم، حسن التوجيه لغرس القيم والمبادئ، والتفريق بين الحلال والحرام والمسموح والممنوع بأسلوب هادئ ورصين ومؤثر.إن العنف في تربية الصغار هو في الحقيقة وأد خفي، وذبح للطفل أو الطفلة مرتين: فهو وأد لطفولتها وهي صغيرة، ثم وأد لسعادتها وهي شابة كبيرة.. فهي تستشعر كلمات الإهانة وأسلوب الإذلال وتستصحب معها ذلك في كل مراحل حياتها... مع العلم أن خوف العقوبة دائما يحمل على كثرة الخطأ أو خوف المبادرة وبالتالي السلبية التامة أو غير التامة في الحاضر والمستقبل .وأعظم من ذلك وأكبر ـ وهو مالا تدركه كثير من الأمهات ـ أن إدخال الخوف في قلب الفتاة وهدم شخصيتها وقهرها من شأنه أن يجعل الفتاة ضعيفة الشخصية والعزيمة، بل ويجعلها متعطشة للحب والإحسان إليها فهي تتسوله من أي إنسان مهما كان.. وكم كانت التربية القاسية سببا في أن فتيات عشقن السائق والخادم، وكم حمل الخوف فتاة على أن تفرط في أعز ما تملك لأنها مقهورة الذات ولم يجعل لها أهلها كيانا ولم تعرف لنفسها كرامة.
التعديل الأخير تم بواسطة دموع الغصون ; 10-21-2011 الساعة 11:37 PM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)