آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

تحميل برنامج الغاء تثبيت البرامج من الكمبيوتر Should I Remove It » آخر مشاركة: اردني وافتخر دردشة وتعليله وسواليف.. » آخر مشاركة: عاشق الحصن بريد الاعضاء » آخر مشاركة: محمد العزام اهلا بكم ..رمضان كريم » آخر مشاركة: حسان القضاة شو عم تسمع هلا » آخر مشاركة: حسان القضاة ما هو سبب تواجدك في المنتدى والى اي حدّ يستمر او ينتهي إنتسابك له ؟ » آخر مشاركة: قلعتي أبدية مرحبا » آخر مشاركة: محمد العزام " أميــــرةُ قـوسِ النَّصـــــر" » آخر مشاركة: قلعتي أبدية ~ إبريـــــــــــــــــل ~ » آخر مشاركة: حسان القضاة اسئلة مهمة بالفوتوشوب في المطابع 2019 » آخر مشاركة: المصمم يزن جبريل صاحب المركز الاول فى مجال تنزيل الملفات كامل مدي الحياة IDM 6.32 » آخر مشاركة: siiin همسات وأشوق » آخر مشاركة: حسان القضاة ""أيلـول""... » آخر مشاركة: قلعتي أبدية تبليغ عن رسالة زائر بواسطة راشد مرشد » آخر مشاركة: أميرة قوس النصر اشتقنالكم » آخر مشاركة: Mahmoud Zaben تُراهات ما قبل النوم ... » آخر مشاركة: قلعتي أبدية شو مزاجك اليوم... » آخر مشاركة: قلعتي أبدية قبول بلاغ عطل ثلاجات كلفينيتور 01092279973 & 0235700997 وكيل كلفينيتور (م .الجديدة) » آخر مشاركة: الوكيل1 قبول بلاغ عطل ثلاجات هوفر 01154008110 & 0235699066 وكيل هوفر (م.6اكتوبر) » آخر مشاركة: الوكيل1 قبول بلاغ عطل ثلاجات جنرال اليكتريك 01207619993 & 0235700997 وكيل جنرال اليكتريك (الز » آخر مشاركة: الوكيل1
صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 28

الموضوع: آخر المستجدات في الحراك الإنتخابي

  1. #11
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    226

    افتراضي

    رصدت حالة من القلق في أوساط عشيرة الشديفات/ بني حسن في دائرة المفرق الانتخابية تخوفاً من ضياع فرصتها في العودة إلى المجلس النيابي الخامس عشر القادم بسبب تشرذم ثقلها التصويتي على النائب السابق السيد فايز عبد الله منيزل الشديفات وعلى المهندس تيسير محمد عبد الله الشديفات الذي كان قد وجه في وقت سابق في إعلان نشرته الصحف الشكر لعشيرة الشديفات "بني حسن" لإفرازه مرشح إجماع للانتخابات النيابية القادمة، كما شكر منافسيه في الانتخابات الداخلية وهم الدكتور عدنان علي متروك الشديفات والمهندس محمد صالح الحامد الشديفات والمحامي أحمد رشيد الشديفات.

    وأعقب نشر هذا الإعلان نشر إعلان آخر في 10/9/2007 باسم عشيرة الشديفات وأهالي قضاء المنشية في محافظة المفرق ويحمل العديد من التواقيع تأييداً لما تمخضت عنه الانتخابات الداخلية لعشيرة الشديفات في 15/6/2007 التي أفرزت المهندس تيسير الشديفات مرشح إجماع للعشيرة.
    كما أشرنا في وقت سابق في موقع "أوعى" يبدو أن مساعي تجنيب عشيرة الشديفات/ بني حسن في دائرة المفرق الانتخابية من الوقوع في فخ التشرذم وصلت إلى طريق مسدود بعد أن سجل مرشحان من العشيرة إسميهما رسمياً في سجل المرشحين في الدائرة وهما النائب السابق السيد فايز الشديفات والمهندس تيسير الشديفات.
    وكانت عشيرة الشديفات قد أوصلت مرشحها السيد فايز عبد الله منيزل الشديفات إلى المجلس النيابي الرابع عشر الذي أفرزته انتخابات 2003 بفوزه بالمقعد الثاني من المقاعد الأربعة المخصصة لدائرة المفرق الانتخابية بحصوله على 4764 صوتاً، ولم يحالف الحظ في انتخابات 1997 السيد تركي مفلح عليان الشديفات حين حصل على 1408 أصوات لم تمكنه من الفوز، وفي انتخابات 1993 تشرذمت أصوات الشديفات على ثلاثة مرشحين لم يفز منهم أحد وهم الدكتور حسن عبد المجيد الشديفات (1196 صوتاً) والدكتور عبد الإله محمد الشديفات (718 صوتاً) والسيد موسى سليم الشديفات (424 صوتاً).
    حب الاردن يجمعنا

  2. #12
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    226

    افتراضي

    دائرة إربد الأولى
    تم رصد موجة من التفاؤل في أوساط تجمُّع عشائر البلعمة ( البنعمة ) في دائرة إربد الأولى في استعادة تمثيلهم تحت القبَّة النيابية بعد نجاحهم في الإتفاق على السيد عبد الله مصطفى الغرايبة كمرشح إجماع يخوضون به الإنتخابات القادمة ، ويضم تجمع عشائر البلعمه ( البنعمة ) في محافظة اربد عشائر الرشيدات والغرايبه والكناعنه والصياحين والقبلان والعودات .

    وكان تمثيل عشائر البلعمه في المجالس النيابية قد بدأ مبكرا من أول مجلس نيابي ( 20/10/1947 – 1/1/1950 م ) حيث مثلها المحامــي شفيق الرشيدات ، ثمَّ عاد الرشيدات ليمثلها فــي المجلس الثاني ( 20/4/1950م – 3/5/1951م ) ، وفي المجلس الخامس (2/10/1956 – 21/10/1961م ) ، ولكن المحامي شفيق ارشيدات لم يكمل المدة الكاملة للمجلس فقد تم فصله من المجلس النيابي الخامس في 17/12/1957م إثر الخلافات التي تحولت إلى نزاع كسر عظم بين الحرس القديم من السياسيين التقليديين ، وبين الحكومة الحزبية التي كان رئيسها المحامي سليمان النابلسي رئيس الحزب الوطني الاشتراكي الذي كان النائب المحامي شفيق ارشيدات قياديا فيه .
    وعاد تمثيل عشائر البلعمه ( البنعمة ) في المجالس النيابية بفوز الحاج مفلح الغرايبة بأحد مقاعد دائرة اربد الانتخابية في انتخابات عام 1961م التي أفرزت المجلس النيابي السادس ( 19/10/1961 - 17/10/1962م ) ، ثم عاد المحامي نجيب الرشيدات ليمثل عشائر البلعمه ( البنعمة ) في المجس النيابي السابع ( 27/11/1962 – 21/4/1963م ) حيث فاز بالمقعد الثاني من مقاعد دائرة إربد الخمسة المخصصة للمسلمين بحصوله على ( 6301 ) صوتا ، وكان الفائز بالمقعد الأول النائب إدريس التل الذي حصل على (8916 ) صوتا .
    وانقطع تمثيل عشائر البلعمه ( البنعمة ) بعد ذلك حتى عاد الدكتور المهندس صالح شفيق الرشيدات ليمثلها في المجلس النيابي الثاني عشر 23/11/1993 – 19/3/1997) حيث فاز بأحد مقاعد دائرة اربد الانتخابية بحصوله على (3686) صوتا ، وجاء ترتيبه السادس بين الفائزين الثمانية بالمقاعد المخصصة للمسلمين ، وكان بالإمكان فوزه بالمركز الأول لو تحولت إليه الأصوات التي حصل عليها المرشح من عشائر البلعمه الشاعر هاشم بديوي مصطفى الغرايبة أو بعض هذه الأصوات التي بلغت 2829صوتا ، حيث كان الفائز بالمركز الأول في دائرة اربد الانتخابية الدكتور أحمد مجلي الكوفحي قد حصل على (4260 ) صوتا .
    وفي انتخابات عام 1997م كانت عشائر البلعمه ( البنعمة ) على وشك استعادة تمثيلها في المجلس النيابي الثالث عشر لولا (114) صوتا فقط كانت أقل من أصوات الفائز بالمقعد الثامن في الدائرة الدكتور عبد الرزاق بديوي طبيشات الذي حصل على (3815) صوتا ، حيث حصل المحامي فالح مصطفى سليم غرايبة على (3701) صوتا .
    وتكرر فشل عشائر البلعمه في استعادة تمثيلها تحت القبة في انتخابات عام 2003م بسبب تشرذم ثقلها التصويتي بين المرشحين عبد الله مصطفى محمد غرايبة الذي حصل على (5076) صوتا والمرشح درداح فالح خليل العودات الذي حصل على (2247) صوتا ، ولو تحوَّلت هذه الأصوات أو بعضها إلى المرشح عبد الله مصطفى الغرايبة لتمكن من اجتياز عتبة الفوز بأحد مقاعد دائرة اربد حيث كانت أصوات الفائز بالمقعد الثامن المهندس محمد موسى بني هاني (5741) صوتا .
    وكان المحامي خضر قاسم خضر ارشيدات قد خاض انتخابات 2003م في الدائرة الثالثة في عمان وحصل على (894) صوتا لم تمكنه من الفوز
    حب الاردن يجمعنا

  3. #13
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    226

    افتراضي

    تنافس محموم على المقعد المسيحي الوحيد في دائرة إربد الثانية ( لواء بني عبيد )


    ينحصر سباق التنافس للفوز بالمقعد المسيحي الوحيد في دائرة إربد الثانية ( لواء بني عبيد ) بين مرشحين وحيدين من عشيرتي أبو الشعر النمري وآل حداد هما المحامي سليم نجل النائب السابق المحامي أمين أبو الشعر النمري والنائب السابق الدكتور راجي نور سعيد حدَّاد ، وتخوض الإنتخابات للتنافس على مقاعد
    الكوتا النسائية مرشحتان من عشيرتي آل مرجب وآل عمَّاري " العمامرة " .
    الأجواء السائدة في الشارع الإنتخابي المسيحي في الدائرة توحي بأن المنافسة بين المرشحين ستشهد سخونة غير مسبوقة حيث تبذل العشيرتان جهودهما لإقتناص المقعد الوحيد المخصص للمسيحيين في الدائرة .
    وإلى أن ينجلي غبار المعركة الإنتخابية في 21/ 11/ 2007 عن رابح وخاسر ، نستذكر مجريات السباقات للفوز بالمقعد المسيحي في منطقة إربد في الإنتخابات السابقة :
    • في جميع الإنتخابات النيابية التي سبقت إنتخابات عام 2003 كان للمسيحيين في منطقة إربد مقعد واحد في دائرة محافظة إربد ، وعندما أعيد توزيع المقاعد في إنتخابات عام 2003 م بعد تفتيت دائرة محافظة إربد إلى عدة دوائر أصبح المقعد المسيحي من نصيب دائرة إربد الثانية ( لواء بني عبيد ) ، وتنافس على الفوز بهذا المقعد في إنتخابات 2003 م ثلاثة مرشحين ، وفاز به النائب السيد راجي نور السعد حدَّاد بحصوله على 3745 صوتا ، مستعيدا مقعده الذي كان قد فاز به فئ دائرة محافظة إربد في إنتخابات عام 1997 م بحصوله على 3097 صوتا ، اما المرشحان الآخران اللذان نافسا النائب راجي حداد في إنتخابات 2003 فقد حصل السيد سليم أمين سليم أبو الشعرالنمري على 2073 صوتا لم تمكنه من الفوز ، وكان والده المحامي أمين أبو الشعر النمري قد شغل مقعدا في المجلسين النيابيين الأول والسادس ، وحصلت المرشحة فوزية عيد مرجي موسى مرجي على 52 صوتا .
    • في انتخابات عام 1997 م تنافس على الفوز بالمقعد المسيحي في دائرة محافظة إربد أربعة مرشحين ، وهو رقم ينقص واحدا عن مرشحي إنتخابات 2003 م ، وهو نفس عدد الذين تنافسوا عليه في انتخابات عام 1993 م ، ويزيد مرشحا واحدا عن مرشحي انتخابات عام 1989 م ( قبل قانون الصوت الواحد ) ، وكان التنافس في إنتخابات 1997 م حادا بين عشيرة " أبو الشعر / النمري " التي حاولت بمرشحها الدكتور طعمه يعقوب الناصر أبو الشعر النمري استعادة المقعد الذي كان يشغله في المجلس الثاني عشر الذي أفرزته إنتخابات عام 1993 م الدكتور نادر أبو الشعر النمري الذي حصل على 2227 صوتا ، والذي كان الحظ قد خذله في انتخابات عام 1989 م ( قبل قانون الصوت الواحد ) حيث حصل على 10279 صوتا لم تمكنه من الفوز ، وبين عشيرة " آل مرجي " التي كانت تحاول بمرشحها السيد مازن سعيد إبراهيم مرجي استعادة مقعدها الذي كانت تشغله في المجلس الحادي عشر الذي أفرزته إنتخابات عام 1989 م بالدكتور ذيب سعد ذيب مرجي الذي حصل فيها على 11694 صوتا .
    وأسفرت إنتخابات عام 1997 م عن مفاجأة غير سارة لعشيرتي آل النمري
    وآل مرجي بفوز مرشح عشيرة آل حداد السيد راجي نور السعد حدَّاد بمقعد دائرة محافظة إربد المسيحي بحصوله على 3097 صوتا ، بينما حصل الدكتور طعمه أبو الشعر النمري على 1084 صوتا ، وحصل السيد مازن مرجي على 559 صوتا ، وحصل السيد مروان موسى هلال اندراوس على 132 صوتا .
    • في إنتخابات عام 1993 م كان المقعد المسيحي في دائرة محافظة إربد من نصيب مرشح آل النمري الدكتور نادر غازي عقله أبو الشعر النمري الذي حصل على 2237 صوتا ، ولم يحالف الحظ المرشحين الآخرين الصيدلاني / الكاتب الصحفي السيد جميل ثلجي فريج النمري الذي حصل على 1106 أصوات جاء قسم كبير منها من أصوات التيار اليساري والقومي الذي كان ينتمي إليه ، وحصل السيد فضل الله فارس سليمان حداد على 834 صوتا ، وحصل السيد مروان اندراوس على 156 صوتا .
    • في إنتخابات عام 1989 م التي جرت قبل إقرار قانون الصوت الواحد تنافس على المقعد المسيحي المخصص لدائرة محافظة إربد خمسة مرشحين ، وفاز بالمقعد الدكتور ذيب سعد ذيب مرجي الذي كان مدعوما من الأحزاب اليسارية والقومية بحصوله على 11694 صوتا ، تلاه نقيب الأطباء السابق الدكتور نبيه أسعد يعقوب معمر وهو شقيق النائب والوزير السابق يعقوب معمر، وحصل على 10874 صوتا بأقل 820 صوتا فقط من أصوات النائب الفائز ، وقد حظي الدكتور معمر بدعم من الثقل التصويتي لمخيم إربد على خلفية صموده في القدس بعد الإحتلال الصهيوني للضفة الغربية في عام 1967 م حيث كان مديرا لمستشفى المقاصد الخيرية الإسلامية إلى أن قام المحتلون الصهاينة بطرده وإبعاده بسبب مواقفه الوطنية الرافضة للإحتلال ، وحصل المرشح الدكتور نادر غازي عقله أبو الشعر النمري على 10279 صوتا ، وحصلت الدكتورة مفيدة سعد سلامة سويدان على 3817 صوتا ، وحصل المرشح فايز سليمان عبده النمري على 2082 صوتا .
    • وكانت العشائر المسيحية في منطقة إربد التي كانت تعرف إداريا بلواء عجلون في العقود الأولى لتأسيس الدولة الأردنية قد تمثلت في المجالس النيابية على النحو التالي :
    • شغل النائب المحامي أمين أبو الشعر مقعدا في المجلس النيابي الأول ( 1947 ـ 1950 ) ، وفي المجلس السادس ( 1961 ـ 1962 ) .
    • وشغل النائب السيد سليمان الخليل..... مقعدا في المجالس النيابية الثاني ( 1950 ـ 1951 ) ، والثالث ( 1951 ـ 1954 ) ، والرابع ( 1954 ـ 1956 ) .
    • وشغل القاضي السيد يعقوب معمر مقعدا في المجالس النيابية الخامس ( 1956 ـ 1961 ) ، والتاسع ( 1967 ـ 1971 ) ، والعاشر ( 1984 ـ ..... ) وتوفي قبل إنتهاء مدة المجلس .
    ولدخول القاضي يعقوب معمر ميدان العمل السياسي نائبا ثمَّ وزيرا قصة طريفة ، ففي الخمسينيات من القرن العشرين المنصرم كانت الحزبية تطغى على الساحة الأردنية التي كانت تتجاذبها الأحزاب اليسارية والقومية كحزب البعث العربي الإشتراكي والحزب الشيوعي وحركة القوميين العرب وحركة الناصريين المثأثرين بالرئيس المصري في حينه جمال عبد الناصر والحزب السوري القومي الإجتماعي من جهة ، وجماعة الإخوان المسلمين وحزب التحرير من جهة أخرى ، وكانت الخصومة بين الطرفين عنوان التعامل فيما بينهم ، وعندما جرت الإنتخابات النيابية في عام 1956 م رشَّح البعثيون المحامي فرح إسحق النشيوات ، وكان شخصية وطنية ويحظى بالإحترام ، ولكن الروح الحزبية آنذاك دفعت بالإخوان المسلمين إلى العمل على إفشاله في الإنتخابات ، وهو أمر لم يكن غريبا عن الساحة السياسية ، فعمدوا إلى الإتصال عبر أحد رموزهم في إربد القاضي نايف الخطيب بالقاضي يعقوب معمر الذي كان آنذاك رئيسا لمحكمة الإستئناف في القدس الشريف وهو شخصية وطنية عرف بنزاهته لإقناعه بخوض الإنتخابات النيابية للتنافس على المقعد المسيحي في دائرة إربد الإنتخابية ، وتمكن القاضي الخطيب من إقناع زميله القاضي معمر ، فاستقال من القضاء وخاض الانتخابات النيابية مدعوماً من جماعة الإخوان المسلمين , وخاض الإنتخابات مع مرشح الإخوان المسلمين آنذاك الأستاذ عبد القادر العمري , وقد فاز الاثنان في تلك الانتخابات .
    • وشغل الأستاذ سامي حداد ، وكان من أبرز القيادات الكشفية في مدارس وزارة المعارف ( التربية والتعليم لاحقا ) مقعدا في المجلسين النيابيين السابع ( 1962 ـ 1963 ) ، والثامن ( 1963 ـ 1966 ) .
    • وشغل الدكتور نادر غازي العقله أبو الشعر النمري مقعدا في المجلس العاشر بعد فوزه في الإنتخابات الفرعية التي جرت لإشغال المقعد المسيحي الذي شغر بوفاة النائب والوزير السابق القاضي يعقوب معمر، كما شغل مقعدا في المجلس النيابي الثاني عشر ( 1993 ـ 1997 ) .
    • وشغل الدكتور ذيب سعد ذيب مرجي مقعدا في المجلس النيابي الحادي عشر ( 1989 ـ 1993 ) .
    • وشغل السيد راجي نور السعد حدَّاد مقعدا في المجلسين النيابيين الثالث عشر ( 1997 ـ 2001 ) ، والرابع عشر ( 2003 ـ2007 ) .
    حب الاردن يجمعنا

  4. #14
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    226

    افتراضي

    الخارطة الانتخابية في الدائره الخامسه ( لواء بني كنانة)- إربد

    ساهمت كثرة عدد المرشحين في دائرة إربد الخامسة (لواء بني كنانة) ألى خلق واقع جديد تمثل بتشتت التجمعات العشائريه التي كانت هي الحاسم في اختيار المرشح القوي.

    ويتنافس 29 مرشحاً في لواء بني كنانة من بينهم 23 رجلاً و 6 نساء على مقعدين، حيث أصبحت حمّى التنافس تدور بين عدد من المرشحين من أبناء العشيرة الواحدة.
    ويتوقف المراقب للحراك الانتخابي في لواء بني كنانة أمام العديد من المشاهد من ضمنها:
    • كثرة عدد المترشحين وما ستؤدي إلىه من تشتيت الأصوات، ما يعني أن عدد الأصوات التي تحقق النجاح ستكون قليلة، وكذلك كثرة المترشحين من الرجال ربما لا تعطي فرصة للكوتة النسائية.
    • الشعارات المطروحة من قبل المترشحين ذات طابع خِدماتي، وقليل منها ذو طابع سياسي وبشكل خجول.
    • استخدام المال السياسي يلعب دوراً كبيراً في خلق حال من انعدام الثقة بين المرشح والناخب.
    • هناك ممارسات من قبل المجموعات التابعة للمترشحين الذين يقومون بتعليق اليافطات التي تحمل الشعارات، حيث تقوم فرق متخصصة بتمزيق هذه اليافطات بعد تعليقها مباشرة، وحيث تجري تلك العملية طوال الليل،كلعبة القط والفار.
    • تمت عملية تعارك بين تجمعين متجاورين لمرشحين من إحدى العشائر استخدمت فيها الكراسي والعصي والحجارة، ما أدى إلى جرح 8 أشخاص وتكسير عدد كبير من سيارات الحضور والمارة، وتم الاعتداء على أحد المترشحين، وهو نائب سابق، وحدث ذلك أثناء افتتاح المترشح مقره الانتخابي، مما أدى إلى تدخل رجال الأمن الذين سيطروا على الموقف.
    • حسب استطلاعات الرأي، فإن المترشحين الأوفر حظاً هم المترشحون الذين يقل عدد منافسيهم في تجمعاتهم السكانية، حيث إن المترشح صلاح الزعبي هو الوحيد في بلدية اليرموك التي عدد ناخبيها يصل إلى 5000 ناخب، كذلك يحيي عبيدات، وهو المترشح الوحيد في بلدة حرتا التي يوجد فيها 3000 ناخب، والأكثر نشاطاً خارج منطقته السكنية هو المترشح أحمد الرقيبات، وحسن عجاج عبيدات باستغلاله نشاطه الحزبي السابق، وطلال الضامن باستخدامه نشاطه الاجتماعي السابق واستغلال فكرة المناطق والعشائر المغلوب على أمرها تاريخياً.
    • ما يلفت الانتباه هو عدم وجود كشوفات بأسماء الناخبين، وأكثر من مرشح طلب الكشوفات من المحافظة ولم يتم تلبية طلبه، علماً أن عدد الناخبين في الدائرة الخامسة في محافظة إربد حسب أرقام المحافظة نفسها 42957 ناخباً، وحسب الموقع الإلكتروني التابع لوزارة الداخلية 36600 ناخب.
    حب الاردن يجمعنا

  5. #15
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    226

    افتراضي

    المشهد الانتخابي في محافظة الزرقاء

    يتنافس في الانتخابات النيابية التي ستجري في العشرين من الشهر المقبل على مقاعد محافظة الزرقاء العشرة 86 مرشحا من بينهم 15 سيدة و5 مرشحين من تيارين معارضين.


    وتقدر مساحة المحافظة المقسمة إلى أربعة دوائر انتخابية (4080) كم مربع من مساحة المملكة، ويبلغ عدد السكان فيها حوالي (826718) مواطن وإجمالي عدد الناخبين 314838 ناخب.
    وارتفع عدد المقاعد الممنوحة للمحافظة في الانتخابات الماضية من ستة مقاعد إلى عشرة، وذلك اثر زيادة مقاعد مجلس النواب من 80 مقعدا الى 110.
    واعاد نظام تقسيم الدوائر الصادر بموجب قانون الانتخاب المؤقت تقسيم الدائرة إلى أربع دوائر انتخابية، كان نصيب الدائرة الأولى أربعة مقاعد من بينهم مقعد مسيحي وأخر للشركس والشيشان، والثانية ثلاثة مقاعد والثالثة مقعد واحد والرابعة مقعدان.
    الدائرة الأولى
    خصص "لاولى الزرقاء" اربعة مقاعد من بينها مقعد للشركس والشيشان واخر مسيحي، يتنافس عليها 31 مرشحا من بينهم اربعة مسيحيين وثلاثة شركس وشيشان.وتضم الدائرة إحياء الجندي، المصانع، الثورة العربية الكبرى، طارق بن زياد، الاسكان والتطوير الحضري، جناعة، الضباط، الحديقة، الوسط التجاري، النزهة، الحسين، الأمير شاكر، رمزي، المحرقة، النصر، الغويرية، الشيوخ، الأمير محمد، برخ، ابن سينا، الإسكان القديم، معصوم، البساتين، الزرقاءالجديدة، الهاشمية الجنوبية، الحرفيين، البتراوي، معامل الطوب، الهاشمي وقضائي الضليل والأزرق، ويبلغ عدد الناخبين فيها 137692 الف ناخب وناخبة من بينهم 68322 ناخب و69370 ناخبة.
    ولا تخلوا الدائرة من منافسين حزبيين اذ رشح حزب جبهة االعمل الاسلامي اثنين للمنافسة على مقاعد الدائرة، من بين قائمته التي ضمت 22 مرشحا يتنافسون في 18 دائرة انتخابية على مستوى المملكة، هم النائب السابق حياة المسيمي التي حصلت في الانتخابات الماضية على احد مقاعد الكوتة النسائية الستة التي تم تخصيصها للنساء، وممدوح المحيسن.
    ودعم التيار الديمقراطي الذي يضم تحالف اربع احزاب هي (الشيوعي الاردني والشعب الديمقراطي والبعث التقدمي والعربي وعدد من المستقلين) احد المتنافسين على المقعد الشركسي والشيشاني في الدائرة، هو احمد ابراهيم الياس.
    واعاد ثلاثة نواب من المجلس الرابع عشر ترشيح انفسهم في الدائرة هم بسام حدادين الذي ينافس على المقعد المسيحي وسلامة الغويري وحياة المسيمي، فيما ترشح النائب الاسبق منصور سيف الدين مراد عن المقعد الشركسي والشيشاني.
    ولا تخلو الدائرة من حسابات عشائرية ومناطقية، دون انكار لقوة "العمل الاسلامي" فيها، وهم اللذين حصلوا من خلالها على مقعدين واحد عبر التنافس الحر واخر عبر الكوتة النسائية.
    ولا تخلوا المنطقة من وجود عشائري فيها مثل عشائر بني حسن بكافة فروعهم وعشائر بئر السبع، وابناء محافظة الكرك ومحافظات الشمال، فضلا عن وجود مؤثر لتيارات حزبية (اسلامية ويسارية ووسطية) بتفوق واضح للتيار الاسلامي.
    ويرى مسيسون من بينهم خالد شرار احد ابناء الدائرة إن انتخابات 2007 لن تختلف بمعطياتها ونتائجها عن باقي الدورات الانتخابية بعد انتخابات "89"، من حيث تكرار حالة الاستنكاف لتجمعات مهمة تصويتيا وانحسار المنافسة بين مرشحين عشائرين ومرشحين سياسسين.
    تجدر الملاحظة ان 66790 ناخب شاركوا في انتخابات 2003 من ابناء الدائرة
    .
    ويرى شرار ان وجود مقعدين للدائرة للتنافس المفتوح عليهما اذا ما استثنينا المقعدان المسيحي والشركسي، يجعل من مهمة المترشحين اكثر صعوبة وتعقيد، في ظل تراجع سياسي افرزه قانون الصوت الواحد المؤقت.
    ولا يخلو المقعدين المسيحي والشركسي الشيشاني من متنافسين، اذ يتنافس اربعة مرشحين على المقعد المسيحي من بينهم نائب الدائرة منذ عام 89 بسام حدادين واثنين اخرين، يطمحان في مزاحمته على المقعد.
    كما ان التنافس على المقعد الشركسي الشيشاني قوي جدا في ظل وجود نائب اسبق ومرشح التيار الديمقراطي، وثالث متحفز للتنافس.
    الدائرة الثانية
    تختلف حسابات "الزرقاء الثانية" من حيث الربح والخسارة عن "الاولى"، من حيث عدد الناخبين والمقاعد والمترشحين، فالدائرة التي خصص لها ثلاثة مقاعد جميعها للمسلمين ترشح لها 27 مرشحا يخطبون ود، 60083 الف ناخب منهم 30281 من الذكور و29802 من الاناث.
    وتشمل الدائرة احياء، عوجان، الملك طلال، الامير الحسن، الفلاح، الاميرة رحمه، الجبل الابيض، الامير حمزه، ام بياضه، الدويك، الزواهرة، القمر، المدينة المنورة، مكة المكرمة، الاحمد، نصار، الاميرة هيا، الجبر،قرطبه ،الجنينة، شومر، البستان وقضاء بيرين.
    وتختلف المنطقة عن كافة دوائر المملكة، اذ ترشح فيها اربعة من اعضاء مجلس النواب السابقين، بالرغم من ان عدد مقاعدها ثلا ثة، هم ابراهيم المشوخي الذي نجح في الانتخابات الماضية عن الدائرة الاولى في الزرقاء وحاتم الصرايرة نائب الكرك في المجلس السابق ونائبين من اصل ثلاثة من نوابها هم موسى رشيد الخلايلة وموسى الزواهرة.
    واحتكر "العمل الاسلامي" الترشيحات الحزبية في الدائرة، اذ لم يترشح للمنافسة فيها سوى مرشح حزبي واحد هو النائب السابق ابراهيم المشوخي.
    ورغم وجود ثقل حزبي لاتجاه واحد في الدائرة، الا ان الثقل العشائري موجود بقوة من خلال عشائر بني حسن التي استطاعت ان تضمن مقعديم من الثلاثة المخصصة للدائرة في الانتخابات الماضية، الا ان كثرة عدد المترشحين من تلك العشائر والذي وصل الى 22 مرشحا يجعل المنافسة على مقاعدها الثلاثة مفتوح على كافة الاحتمالات.فالدائرة حل بها مرشحا نائب سابق عن الكرك (حاتم الصرايرة) كما ان نقيب المحروقات حاتم العرابي الذي نافس يقوة في الانتتخابات السابقة، ومنافسين اخرين من شانه قلب الاوراق والاجتهادات في دائرة لا زال الحكم عليها ضبابية في ظل تزاحم الناخبين الشديد فيها.
    ويراهن المترشحين السبعة والعشرين على اقبال فاعل من قبل الناخبين اكثر من اقبالهم في الانتخابات السابقة الذي وصل فيها عدد الناخبين الى 27792 ناخب فقط.
    الدائرة الثالثة

    يتنافس في هذه الدائرة البالغ عدد ناخبيها 21397 الف ناخب من بينهم 10016 من لذكور و11381 من الاناث والذي خصص لها مقعد واحد تسعة مرشحين.
    وتضم الدائرة التي اخذت وضعها كدائرة مستقلة قبل انتخابات 2003 اثر زيادة عدد مقاعد مجلس النواب، لواء الهاشمية، الذي يعتبر دائرة مغلقة لعشائر بني حسن حيث يتنافسون بينهم على المقعد المخصص للواء.
    وتتوزع اصوات الناخبين عادة بين المترشحين المتنافسين وذلك لاعتبارات عائلية وعشائرية تحكمت بها طبيعة الدائرة التي تكاد تكون مغلقة، الامر الذي يصعب من مهمة الفوز ويجعل المنافسة شديدة بين المترشحين.
    وحصل نائب الدائرة السابق على 2594 صوتا، ما يعكس حجم المنافسة التي بين المترشحين ويؤشر الى طبيعتها العشائرية الخالصة، وما يدلل على ذلك عزوف التيارات الحزبية عن الترشيح فيها او دعم احد المترشحين.
    وفي الانتخابات السابقة ادلى 12044 ناخب باصواتهم، اي اكثر من نصف من يحق لهم الانتخاب، ويراهن مرشحو الدائرة على زيادة الاقبال على صناديق الاقتراع.
    الدائرة الرابعة
    يصل عدد الناخبين في دائرة الزرقاء الرابعة الى 95666 ناخب منهم 48269 من الذكور و47397 من الاناث وخصص لها مقعدين يتنافس عليهما 19 مرشحا.
    وتضم الدائرة لواء الرصيفة، وما يتبعه من احياء مثل المشيرفة ومخيم حطين (شنلر) وحي الحسين واسكان الامير هاشم والجبل الشمالي، حتى منطقة عوجان.
    وكما حال دوائر الزرقاء الاخرى فان الدائرة اخذت استقلاليتها بعد زيادة عدد مقاعد مجلس النواب من 80 مقعدا الى 110 مقاعد قبيل انتخابات البرلمان الرابع عشر.
    وتعتبر الدائرة خليط من عشائر بني حسن والدعجة وعائلات منطقة جنين ومناطق جبل الخليل، وروابط قروية اخرى فاعلة ومؤثرة، فضلا عن وجود تيارات حزبية فيها.
    واستطاع حزب جبهة العمل الاسلامي ايصال احد ابناء المنطقة الى مجالس النواب منذ عام 89 وحتى برلمان 2003، بفعل تواجده وحضوره في المنطقة، كان اخرها النائب السابق والمرشح الحزبي الحالي جعفر الحوراني.
    ويواجه الاسلاميين في الدائرة خطر الانقسام اثر خروج رئيس فرع الحزب في الرصيفة محمد الحاج عن قرار الحزب وقيامه بترشيح نفسه في الدائرة، ما استدعى احالته الى محكمة حزبية داخلية.
    ويقلل متحزبي "العمل الاسلامي" من خطر تشرذم اصواتهم اثر ترشيح الحاج، معتمدين على حضورهم الفاعل وقدرتهم على حشد التاييد اللازم لمرشحهم.
    وتبنى حزب جبهة العمل الاسلامي ترشيح النائب السابق جعفر الحوراني للمنافسة على احد مقاعد لدائرة، فيما تبنى التيار الديمقراطي ترشيح طاهر نصار.
    ويتردد ان تيارات حزبية اخرى ستدعم ترشيح مرشحين في الدائرة حالت الظروف الموضوعية وطبيعة الانتخابات دون الاعلان عن اسمائهم.
    ويعتقد النائب السابق محمد ارسلان ان الضبابية تسيطر على حظوظ كافة مرشحي محافظة الزرقاء الـ 86 وان التحالفات العشائرية والتاثيرات الحزبية من شانها ان تكشف عن المرشحين الاقرب الى الفوز.
    وتاليا أسماء نواب الدائرة منذ عام 1989 وحتى 2003 والأرقام التي حصلوا عليها:
    إبراهيم سليمان المشوخي 2003 8095
    سلامة عطا الله الغويري 2003 7184
    بسام سلامة موسى حدادين مسيحي///2003 3055
    محمد طه يسع ارسلان شركسي/شيشاني// 2003 1598
    علي صالح احمد أبو سكر 2003 5751
    موسى رشيد الخلايلة 2003 3284
    موسى بركات الزواهرة 2003 1906
    نواف مقبل سلمان المعلى 2003 2594
    جعفر يوسف احمد يوسف 2003 9095
    مرزوق حمد عواد الهبارنه 2003 5499

    نومان ذيب الغويري/1997 10642
    م. حمود سلمان الخلايلة/1997 6904
    مخلد عودة الزواهرة/1997 3338
    عدنان محمد مرعي /1997 3117
    منصور سيف الدين مراد/شركس وشيشان/1997 2088
    بسام حدادين/مسيحي /1997 1825
    د. بسام العموش/1993 9316
    د. محمد احمد الحاج //1993 8970
    ذيب أنيس//1993 7090
    فياض جرار//1993 4512
    عبد الباقي جمو/شركس وشيشان//1993 1235
    بسام حدادين//مسيحي//1993 1840
    ذيب أنيس//1989 25517
    د. محمد احمد الحاج//1989 18905
    سلامة الغويري //1989 7036
    زياد محمد أبو محفوظ //1989 6513
    عبد الباقي جمو//شركس وشيشان//1989 14181
    بسام حدادين//مسيحي//1989 14698
    حب الاردن يجمعنا

  6. #16
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    226

    افتراضي المشهد الانتخابي في محافظة الزرقاء

    المشهد الانتخابي في محافظة الزرقاء

    يتنافس في الانتخابات النيابية التي ستجري في العشرين من الشهر المقبل على مقاعد محافظة الزرقاء العشرة 86 مرشحا من بينهم 15 سيدة و5 مرشحين من تيارين معارضين.


    وتقدر مساحة المحافظة المقسمة إلى أربعة دوائر انتخابية (4080) كم مربع من مساحة المملكة، ويبلغ عدد السكان فيها حوالي (826718) مواطن وإجمالي عدد الناخبين 314838 ناخب.
    وارتفع عدد المقاعد الممنوحة للمحافظة في الانتخابات الماضية من ستة مقاعد إلى عشرة، وذلك اثر زيادة مقاعد مجلس النواب من 80 مقعدا الى 110.
    واعاد نظام تقسيم الدوائر الصادر بموجب قانون الانتخاب المؤقت تقسيم الدائرة إلى أربع دوائر انتخابية، كان نصيب الدائرة الأولى أربعة مقاعد من بينهم مقعد مسيحي وأخر للشركس والشيشان، والثانية ثلاثة مقاعد والثالثة مقعد واحد والرابعة مقعدان.
    الدائرة الأولى
    خصص "لاولى الزرقاء" اربعة مقاعد من بينها مقعد للشركس والشيشان واخر مسيحي، يتنافس عليها 31 مرشحا من بينهم اربعة مسيحيين وثلاثة شركس وشيشان.
    وتضم الدائرة إحياء الجندي، المصانع، الثورة العربية الكبرى، طارق بن زياد، الاسكان والتطوير الحضري، جناعة، الضباط، الحديقة، الوسط التجاري، النزهة، الحسين، الأمير شاكر، رمزي، المحرقة، النصر، الغويرية، الشيوخ، الأمير محمد، برخ، ابن سينا، الإسكان القديم، معصوم، البساتين، الزرقاءالجديدة، الهاشمية الجنوبية، الحرفيين، البتراوي، معامل الطوب، الهاشمي وقضائي الضليل والأزرق، ويبلغ عدد الناخبين فيها 137692 الف ناخب وناخبة من بينهم 68322 ناخب و69370 ناخبة.
    ولا تخلوا الدائرة من منافسين حزبيين اذ رشح حزب جبهة االعمل الاسلامي اثنين للمنافسة على مقاعد الدائرة، من بين قائمته التي ضمت 22 مرشحا يتنافسون في 18 دائرة انتخابية على مستوى المملكة، هم النائب السابق حياة المسيمي التي حصلت في الانتخابات الماضية على احد مقاعد الكوتة النسائية الستة التي تم تخصيصها للنساء، وممدوح المحيسن.
    ودعم التيار الديمقراطي الذي يضم تحالف اربع احزاب هي (الشيوعي الاردني والشعب الديمقراطي والبعث التقدمي والعربي وعدد من المستقلين) احد المتنافسين على المقعد الشركسي والشيشاني في الدائرة، هو احمد ابراهيم الياس.
    واعاد ثلاثة نواب من المجلس الرابع عشر ترشيح انفسهم في الدائرة هم بسام حدادين الذي ينافس على المقعد المسيحي وسلامة الغويري وحياة المسيمي، فيما ترشح النائب الاسبق منصور سيف الدين مراد عن المقعد الشركسي والشيشاني.
    ولا تخلو الدائرة من حسابات عشائرية ومناطقية، دون انكار لقوة "العمل الاسلامي" فيها، وهم اللذين حصلوا من خلالها على مقعدين واحد عبر التنافس الحر واخر عبر الكوتة النسائية.
    ولا تخلوا المنطقة من وجود عشائري فيها مثل عشائر بني حسن بكافة فروعهم وعشائر بئر السبع، وابناء محافظة الكرك ومحافظات الشمال، فضلا عن وجود مؤثر لتيارات حزبية (اسلامية ويسارية ووسطية) بتفوق واضح للتيار الاسلامي.
    ويرى مسيسون من بينهم خالد شرار احد ابناء الدائرة إن انتخابات 2007 لن تختلف بمعطياتها ونتائجها عن باقي الدورات الانتخابية بعد انتخابات "89"، من حيث تكرار حالة الاستنكاف لتجمعات مهمة تصويتيا وانحسار المنافسة بين مرشحين عشائرين ومرشحين سياسسين.
    تجدر الملاحظة ان 66790 ناخب شاركوا في انتخابات 2003 من ابناء الدائرة.
    ويرى شرار ان وجود مقعدين للدائرة للتنافس المفتوح عليهما اذا ما استثنينا المقعدان المسيحي والشركسي، يجعل من مهمة المترشحين اكثر صعوبة وتعقيد، في ظل تراجع سياسي افرزه قانون الصوت الواحد المؤقت.
    ولا يخلو المقعدين المسيحي والشركسي الشيشاني من متنافسين، اذ يتنافس اربعة مرشحين على المقعد المسيحي من بينهم نائب الدائرة منذ عام 89 بسام حدادين واثنين اخرين، يطمحان في مزاحمته على المقعد.
    كما ان التنافس على المقعد الشركسي الشيشاني قوي جدا في ظل وجود نائب اسبق ومرشح التيار الديمقراطي، وثالث متحفز للتنافس.
    الدائرة الثانية
    تختلف حسابات "الزرقاء الثانية" من حيث الربح والخسارة عن "الاولى"، من حيث عدد الناخبين والمقاعد والمترشحين، فالدائرة التي خصص لها ثلاثة مقاعد جميعها للمسلمين ترشح لها 27 مرشحا يخطبون ود، 60083 الف ناخب منهم 30281 من الذكور و29802 من الاناث.
    وتشمل الدائرة احياء، عوجان، الملك طلال، الامير الحسن، الفلاح، الاميرة رحمه، الجبل الابيض، الامير حمزه، ام بياضه، الدويك، الزواهرة، القمر، المدينة المنورة، مكة المكرمة، الاحمد، نصار، الاميرة هيا، الجبر،قرطبه ،الجنينة، شومر، البستان وقضاء بيرين.
    وتختلف المنطقة عن كافة دوائر المملكة، اذ ترشح فيها اربعة من اعضاء مجلس النواب السابقين، بالرغم من ان عدد مقاعدها ثلا ثة، هم ابراهيم المشوخي الذي نجح في الانتخابات الماضية عن الدائرة الاولى في الزرقاء وحاتم الصرايرة نائب الكرك في المجلس السابق ونائبين من اصل ثلاثة من نوابها هم موسى رشيد الخلايلة وموسى الزواهرة.
    واحتكر "العمل الاسلامي" الترشيحات الحزبية في الدائرة، اذ لم يترشح للمنافسة فيها سوى مرشح حزبي واحد هو النائب السابق ابراهيم المشوخي.
    ورغم وجود ثقل حزبي لاتجاه واحد في الدائرة، الا ان الثقل العشائري موجود بقوة من خلال عشائر بني حسن التي استطاعت ان تضمن مقعديم من الثلاثة المخصصة للدائرة في الانتخابات الماضية، الا ان كثرة عدد المترشحين من تلك العشائر والذي وصل الى 22 مرشحا يجعل المنافسة على مقاعدها الثلاثة مفتوح على كافة الاحتمالات.
    فالدائرة حل بها مرشحا نائب سابق عن الكرك (حاتم الصرايرة) كما ان نقيب المحروقات حاتم العرابي الذي نافس يقوة في الانتتخابات السابقة، ومنافسين اخرين من شانه قلب الاوراق والاجتهادات في دائرة لا زال الحكم عليها ضبابية في ظل تزاحم الناخبين الشديد فيها.
    ويراهن المترشحين السبعة والعشرين على اقبال فاعل من قبل الناخبين اكثر من اقبالهم في الانتخابات السابقة الذي وصل فيها عدد الناخبين الى 27792 ناخب فقط.
    الدائرة الثالثة

    يتنافس في هذه الدائرة البالغ عدد ناخبيها 21397 الف ناخب من بينهم 10016 من لذكور و11381 من الاناث والذي خصص لها مقعد واحد تسعة مرشحين.
    وتضم الدائرة التي اخذت وضعها كدائرة مستقلة قبل انتخابات 2003 اثر زيادة عدد مقاعد مجلس النواب، لواء الهاشمية، الذي يعتبر دائرة مغلقة لعشائر بني حسن حيث يتنافسون بينهم على المقعد المخصص للواء.
    وتتوزع اصوات الناخبين عادة بين المترشحين المتنافسين وذلك لاعتبارات عائلية وعشائرية تحكمت بها طبيعة الدائرة التي تكاد تكون مغلقة، الامر الذي يصعب من مهمة الفوز ويجعل المنافسة شديدة بين المترشحين.
    وحصل نائب الدائرة السابق على 2594 صوتا، ما يعكس حجم المنافسة التي بين المترشحين ويؤشر الى طبيعتها العشائرية الخالصة، وما يدلل على ذلك عزوف التيارات الحزبية عن الترشيح فيها او دعم احد المترشحين.
    وفي الانتخابات السابقة ادلى 12044 ناخب باصواتهم، اي اكثر من نصف من يحق لهم الانتخاب، ويراهن مرشحو الدائرة على زيادة الاقبال على صناديق الاقتراع.
    الدائرة الرابعة
    يصل عدد الناخبين في دائرة الزرقاء الرابعة الى 95666 ناخب منهم 48269 من الذكور و47397 من الاناث وخصص لها مقعدين يتنافس عليهما 19 مرشحا.
    وتضم الدائرة لواء الرصيفة، وما يتبعه من احياء مثل المشيرفة ومخيم حطين (شنلر) وحي الحسين واسكان الامير هاشم والجبل الشمالي، حتى منطقة عوجان.
    وكما حال دوائر الزرقاء الاخرى فان الدائرة اخذت استقلاليتها بعد زيادة عدد مقاعد مجلس النواب من 80 مقعدا الى 110 مقاعد قبيل انتخابات البرلمان الرابع عشر.
    وتعتبر الدائرة خليط من عشائر بني حسن والدعجة وعائلات منطقة جنين ومناطق جبل الخليل، وروابط قروية اخرى فاعلة ومؤثرة، فضلا عن وجود تيارات حزبية فيها.
    واستطاع حزب جبهة العمل الاسلامي ايصال احد ابناء المنطقة الى مجالس النواب منذ عام 89 وحتى برلمان 2003، بفعل تواجده وحضوره في المنطقة، كان اخرها النائب السابق والمرشح الحزبي الحالي جعفر الحوراني.
    ويواجه الاسلاميين في الدائرة خطر الانقسام اثر خروج رئيس فرع الحزب في الرصيفة محمد الحاج عن قرار الحزب وقيامه بترشيح نفسه في الدائرة، ما استدعى احالته الى محكمة حزبية داخلية.
    ويقلل متحزبي "العمل الاسلامي" من خطر تشرذم اصواتهم اثر ترشيح الحاج، معتمدين على حضورهم الفاعل وقدرتهم على حشد التاييد اللازم لمرشحهم.
    وتبنى حزب جبهة العمل الاسلامي ترشيح النائب السابق جعفر الحوراني للمنافسة على احد مقاعد لدائرة، فيما تبنى التيار الديمقراطي ترشيح طاهر نصار.
    ويتردد ان تيارات حزبية اخرى ستدعم ترشيح مرشحين في الدائرة حالت الظروف الموضوعية وطبيعة الانتخابات دون الاعلان عن اسمائهم.
    ويعتقد النائب السابق محمد ارسلان ان الضبابية تسيطر على حظوظ كافة مرشحي محافظة الزرقاء الـ 86 وان التحالفات العشائرية والتاثيرات الحزبية من شانها ان تكشف عن المرشحين الاقرب الى الفوز.
    وتاليا أسماء نواب الدائرة منذ عام 1989 وحتى 2003 والأرقام التي حصلوا عليها:
    إبراهيم سليمان المشوخي 2003 8095
    سلامة عطا الله الغويري 2003 7184
    بسام سلامة موسى حدادين مسيحي///2003 3055
    محمد طه يسع ارسلان شركسي/شيشاني// 2003 1598
    علي صالح احمد أبو سكر 2003 5751
    موسى رشيد الخلايلة 2003 3284
    موسى بركات الزواهرة 2003 1906
    نواف مقبل سلمان المعلى 2003 2594
    جعفر يوسف احمد يوسف 2003 9095
    مرزوق حمد عواد الهبارنه 2003 5499

    نومان ذيب الغويري/1997 10642
    م. حمود سلمان الخلايلة/1997 6904
    مخلد عودة الزواهرة/1997 3338
    عدنان محمد مرعي /1997 3117
    منصور سيف الدين مراد/شركس وشيشان/1997 2088
    بسام حدادين/مسيحي /1997 1825
    د. بسام العموش/1993 9316
    د. محمد احمد الحاج //1993 8970
    ذيب أنيس//1993 7090
    فياض جرار//1993 4512
    عبد الباقي جمو/شركس وشيشان//1993 1235
    بسام حدادين//مسيحي//1993 1840
    ذيب أنيس//1989 25517
    د. محمد احمد الحاج//1989 18905
    سلامة الغويري //1989 7036
    زياد محمد أبو محفوظ //1989 6513
    عبد الباقي جمو//شركس وشيشان//1989 14181
    بسام حدادين//مسيحي//1989 14698
    حب الاردن يجمعنا

  7. #17
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    226

    افتراضي

    تخوض عشيرة الدبابسةالسلطية الانتخابات القادمة بمرشحها الوحيد النائب والوزير السابق الدكتور هاشم احمد مطلق الدبَّاس الذي كانت قد أوصلته في انتخابات عام 1993م إلى المجلس الثاني عشر بفوزه بالمقعد الخامس من مقاعد الدائرة الستة المخصصة للمسلمين بحصوله على 3107 أصوات, على الرغم من منافسة قريبة السيد سرحان الدبَّاس الذي حصل على 109 أصوات.

    ولكن عشيرة الدبابسة لم تتمكن في انتخابات عام 1997م التي قاطعتها الحركة الإسلامية من الإحتفاظ بالمقعد النيابي الذي كان يشغله النائب والوزير السابق الدكتور هاشم الدباس بسبب ستة اصوات فقط لاغير حالت بينه وبين العودة الى المجلس النيابي الثالث عشر حيث حصل على 3382 صوتاً بأقل ستة أصوات عن الفائز بالمقعد السادس من مقاعد الدائرة الستة النائب السابق هاشم الواكد الفاعوري الذي حصل على 3388 صوتاً .

    في انتخابات عام 2003م , تمكن الدكتور هاشم الدبَّاس من العودة الى المجلس النيابي الرابع عشر بحصوله على المقعد الرابع من مقاعد دائرة البلقاء الأولى المخصصة للمسلمين بحصوله على 3207 أصوات على الرغم من وجود منافس له من العشيرة هو الحاج صبحي محمد البحبوح الدبَّاس الذي كان هو الاخر قريباً من الفوز حيث حصل على 2943 صوتاً , ولو تجمعت أصوات الدبابسة لأحدهما (6150 صوتاً) لكان فاز بالمقعد الأولى من مقاعد الدائرة الخمسة الذي فاز به المحامي محمود عواد اسماعيل الخرابشة الذي حصل على 4443 صوتاً.
    والجدير بالذكر أن عشيرة الدبابسة لم تخض انتخابات عام 1989م التي جرت قبل إقرار قانون الصوت الواحد
    حب الاردن يجمعنا

  8. #18
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    226

    افتراضي

    منافسة حادة على المقعدين المسيحيين في البلقاء الأولى مرشحان من الداود ومرشح وحيد من الجريسات والدبابنة والناصر
    تسود حالة من الإستنفار بين ناشطي الحملات الإنتخابية لمرشحي دائرة البلقاء الأولى الثلاثة الذين يتنافسون للفوز بمقعدي الدائرة المخصصة للمسيحيين ، ويلاحظ غياب أسماء كانت تتردد لخوض الإنتخابات في الدائرة للتنافس على مقعدي المسيحيين فيها ومنهم المحامي طارق هلال حدَّاد ، ورجل الأعمال
    كمال زوَّاد فاخوري ، والمهندس نضال جريس قاقيش الذي كان القواقشة قد اختاروه مرشح إجماع في وقت سابق بعد أن أعلن نائبهم السابق الدكتور المهندس رائد قاقيش عدم رغبته في إعادة ترشيحه ، وأعلنوا عن اختياره في الصحف .
    • عشائر المخامرة تخوض الانتخابات بثلاثة مرشحين هم النائب السابق فخري إسكندر الداود والدكتور عدنان سلامة سمعان الداود والسيد وليد عيسى العوَّاد الجريسات .
    • عشائر الدبابنة تخوض الانتخابات القادمة بالسيد راتب نجيب سليم الدبابنة .
    • عشيرة الناصر تخوض الإنتخابات بالوزير السابق الدكتور حازم كمال صالح الناصر .
    • عشيرة الحتاترة (آل حتـَّر) / الجوابرة تخوض الانتخابات بمرشحتين للتنافس على أحد مقاعد الكوتا النسائية الستة هما الدكتورة فداء كامل شحادة المصاروة حتـَّر والمرشحة ثريا عيسى سليمان حتـَّر.
    • ويلاحظ أن عشائر مسيحية كان لها حضور تحت القبة النيابية تغيب عن الإنتخابات القادمة حيث تغيب عشيرة آل قعوار التي كانت ممثلة في المجلس النيابي الرابع ( 1954 ـ1956م ) بالسيد عيسى قعوار ، وفي المجلس الحادي عشر (1989ـ1993م ) بالمهندس سمير فرحان خليل قعوار وبالكاتب فخري أنيس نجيب قعوار الذي كان ممثلا لدائرة عمَّان الثالثة ،، ومثلها المهندس سمير قعوار في المجلسالثاني عشر ( 1993 ـ1997 م) وفي الجلس الثالث عشر ( 1997 ـ 2001 م) . كما تغيب عن الإنتخابات القادمة عشيرة البشارات التي كانت ممثلة في المجلس السادس ( 1961 ـ 1962 م) بالسيد واصف باشا البشارات ، وتغيب أيضا عشيرة أبو جابر التي كانت ممثلة في المجلس النيابي الأول ( 1947 ـ 1950 م ) بالسيد فرح أبو جابر ، ثم عاد ليشغل في المجلس الخامس المقعد الذي شغر باستقالة السيد صالح المعشر / دبابنة ، ثمَّ مثلها في المجلس التاسع ( 1967 ـ 1971 ـ 1967م ) وفي المجلس العاشر ( (1984 ـ 1988م ) .
    • كما تغيب عشيرة القواقشة التي مثلها في المجلس الرابع عشر الدكتور المهندس رائد كمال موسى قاقيش .
    وتغيب عن هذه الإنتخابات عشيرة الطعامنة التي مثلها في المجلس التاسع الوزير السابق السيد بشارة غصيب .
    وإلى أن ترسو سفينة الإنتخابات على جبل النتائج النهائية التي ستعلنها وزارة الداخلية صبيحة يوم الثاني والعشرين من تشرين الثاني ، نستذكر تجارب العشائر المسيحية التي تتنافس في هذه الإنتخابات في إنتخابات سابقة :
    • في انتخابات عام 1989م تمكن الدكتور فوزي شاكر الطعيمة الداود / مخامرة من استعادة المقعد النيابي الذي كان يشغله في المجلس العاشر ( 1984 ـ 1988م ) فقد فاز في إنتخابات 1989 م بالمقعد الأول من مقعدي دائرة محافظة البلقاء المخصصين للمسيحيين بحصوله على 13993 صوتاً ( قبل قانون الصوت الواحد ) , وتمكن من استعادة المقعد النيابي للمرة الثالثة في انتخابات عام 1993م حيث حصل على 2038 صوتاً ( قانون الصوت الواحد ) , على الرغم من وجود مرشح آخرمن المخامرة هو الدكتور راتب المخامرة الذي حصل على 921 صوتاً , وعاد الدكتور فوزي الطعيمة ليستعيد المقعد النيابي للمرة الرابعة في انتخابات عام 1997م بحصوله على 2006 أصوات رغم وجود مرشحَيـْن آخرَيـْن من المخامرة هما المهندس كمال إلياس أيوب الجريسات (1735 صوتاً), والدكتور راتب نقولا فرح المخامرة (92 صوتاً).
    • في انتخابات عام 2003م فاز اللواء المتقاعد (أمن عام) فخري إسكندر حنـَّا الداود / مخامرة بالمقعد الثاني من مقعدي دائرة البلقاء الأولى المخصَّصين للمسيحيين بحصوله على 1804 أصوات , وخاض الانتخابات إلى جانبه من المخامرة السيد وليد عيسى الدواد الجريسات الذي حصل على 1802 صوتاً بفارق صوتين فقط عن النائب السابق فخري إسكندر الداود الذي فاز بمقعد .

    • عشيرة الحتاترة (آل حتـَّر) / الجوابرة تخوض الانتخابات بمرشحتين للتنافس على أحد مقاعد الكوتا النسائية هما الدكتورة فداء كامل شحادة المصاروة حتـَّر والمرشحة ثريا عيسى سليمان حتـَّر, وأعلن الكاتب الصحفي والناشط اليساري السيد ناهض نايف ثلجي حتـَّر عزوفه عن خوض الانتخابات القادمة بعد أن كان قد أعلن مسبقاً عن عزمه على خوضها.
    وكان السيد ناهض حتـَّر قد خاض انتخابات عام 1997م في دائرة محافظة البلقاء وحصل على 1208 أصوات لم تمكنه من الفوز, وخاض السيد سلطان عيسى سليمان حتـَّر انتخابات عام 2003م وحصل على 941 صوتاً لم تمكنه من الفوز.




    • عشائر الدبابنة تخوض الانتخابات القادمة بالسيد راتب نجيب سليم الدبابنة , وكانت عشائر الدبابنة قد تمثلت بالسيد صالح المعشرفي المجلس النيابي الأول (1947 – 1950م) , وفي المجلس النيابي الثاني (1950 – 1951م) والثالث ( (1951 ـ 1954 م) والخامس ( 1956ـ 1961م ) , وتجدر الإشارة إلى أن النائب السابق السيد صالح المعشر / دبابنة كان قد خسر مقعده في المجلس النيابي الخامس بسبب موقفه السياسي فقد كان للشيخ صالح المعشرأحد رموز عشيرة آل المعشر ( الدبابنة ) حضور بارز في الحياة النيابية حيث شغل مقعدا نيابيا في المجالس النيابية : الأول ، والثاني ، والثالث والخامس ، واضطر إلى تقديم استقالته منه في 16/10/1957 م مستبقا قرارا بفصله كما حدث لمعظم رفاقه من نواب الحزب الوطني الاشتراكي المعارض بسبب الأحداث السياسية في ذلك العام التي تمخضت عن إتهام الحكومة لأحزاب المعارضة بتدبير إنقلاب مدعوم من النظام الناصري في مصر ، وكان الشيخ صالح المعشر من رموز الحزب الوطني الاشتراكي المعارض ، كما تمثلت عشائر الدبابنة بالوزير السابق السيد سليمان السكر في المجلس الثاني ( 1950 ـ 1951م ) بالسيد سليم البخيت الابراهيم في المجلس الثالث (1951 – 1954م), وفي المجلس الرابع (1954 – 1956م), وفي المجلس الخامس (1956 – 1961م), وفي المجلس السادس (1961 – 1962م), وفي المجلس التاسع (1967 – 1971م) .
    حب الاردن يجمعنا

  9. #19
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    226

    افتراضي

    الزرقاء

    *فتش عن "الديسك"

    الكل في محافظة الزرقاء يتحدث عن "الديسك"، والمقصود هنا ليس مرض الديسك الذي يعاني منه كثير من الزرقاويين، ولكن الديسك المشهور هذه الأيام هو "القرص المدمج" الذي يحتوي على جداول الناخبين في كل دائرة ممن يحق لهم التصويت في 20 تشرين الثاني القادم، "والذي حجبته" الحكومة عن المرشحين وبات حديث المجالس سراً وعلانية.
    وبرغم نفي المعنيين عدم إعطاء "الديسك" لأي مرشح مدعوم أو مأزوم، إلا أن كثيراً من الهمس والغمز يتناول بعض المرشحين من الوزن الثقيل باعتبارهم حصلوا على الديسك الموعود..وبانتظار وضوح أو عدم وضوح الصورة يبقى الديسك شاغل الجميع مرشحين وناخبين، والكل منهمك في حملة التنقيب الكبرى بحثاً عن الديسك الذي تشكو من غيابه المفاصل كلها!

    *صوت .. وصورة!

    انتشرت في شوارع الزرقاء وأزقتها، وعلى مبانيها في هذا الموسم الانتخابي ظاهرة ما يسمى بالصور الستالينية "نسبة إلى الزعيم السوفييتي ستالين" وهي صور ضخمة للمرشحين تحتل واجهات المباني وتفترش عشرات الأمتار من الأقمشة زاهيةًً ساطعة تلقي هيبة وثقة بالنفس على محيّا أصحابها "من طلاب المقاعد النيابية"، والمفارقة أن كثيراً من الصور يُذَيَّلُ بقليل من الكلام الذي دفع بعض الخبثاء إلى القول "إن أوضح ما يجد الناخب في برامج المرشحين صورهم البراقة الضخمة ولكن ماذا سيفعل من لن يحالفه الحظ حين يعلم أن المواطنين قد حفظوا شكله ونسوا اسمه عند الصندوق المنتظر!

    * معركة اليافطات!


    مع بدء الدعاية العلنية في محافظة الزرقاء بدوائرها الأربع حُجبت السماء بآلاف اليافطات، وازدحمت في الشوارع الرئيسية وامتدت إلى الفرعية ثم إلى الأزقة والحواري بحيث يكاد المواطن يصطدم بيافطة اثر إقدامه على فتح باب بيته أو نافذته. وبرغم اكتظاظ اليافطات بأسماء المرشحين والمرشحات، وانحسار الشعار والوعود في هكذا موسم، وكذلك برغم كثرة المخالفات في وضع هذه اليافطات، ما أعاق السير في كثير من الشوارع المزدحمة، ظهر منذ بضعة أيام وليال ما يسمى "بمعركة اليافطات" بين المرشحين والمرشحات إلى درجة أن اليافطة الواحدة تتغير في اليوم والليلة مرات عدة لبعض المرشحين. ويقال (على ذمة الراوي) إن "بعضهم قد استعان بخبراء ليس لتعليق اليافطات وإنما من أجل فكها وتمزيقها" ما يفسِّر خفة يد من يقوم بهذه العمليات "الخاصة" واحترافيته. كما تنتشر حكاية في الزرقاء هي أقرب إلى الطرفة "عن مجموعة كُلفت من قبل مرشح بتركيب يافطاته وتعاقدت مع منافس له في الدائرة نفسها لتمزيقها! وقد وصلت التطورات إلى تقديم شكاوى رسمية لمحافظة الزرقاء من قبل عدد من المرشحين". وما تزال معركة اليافطات مستمرة ومستعرة حتى ساعة إعداد هذا التقرير!

    *قطاعات تنتعش وأخرى تنتظر!


    بالإضافة إلى سوق الخطاطين والمطابع المنتشي بالعرس الديمقراطي في محافظة الزرقاء يزدهر في هذه الأيام الانتخابية "سوق الخلويات والهواتف النقالة" وبخاصة "البطاقات المدفوعة مسبقاً" بحيث تدفع مسبقاً لكل ما يسمى "بأبي خمسة" أي مَنْ يملك خمسة أصوات. وترتفع قيمة البطاقة بارتفاع القدرة على حشد الأصوات، وقد تهدى لبعض "المفاتيح الانتخابية" هواتف نقالة حسب الكفاءة، وربما جاء الموسم الانتخابي لينقذ، نسبياً، أصحاب هذه المحلات المنتشرة كالفطر في المحافظة من الكساد في بداية الموسم الشتوي، وبعد نهاية موسم الأعياد. أحد الباعة علق مبتسماً: "هذه من نعم الديمقراطية.. يا ريت لو الانتخابات كل سنة!". قطاع آخر ينتعش مع تسارع الحمّى الانتخابية وهو "التاكسيات" التي تنقل المريدين والمتجولين "ولا قطي الأصوات في المحافظة".
    ومن المنتظر أن يشهد قطاع المطاعم والوجبات السريعة نشاطاً ملحوظاً في الفترة القادمة. وحين سألْنا أحد أصحاب هذه المطاعم أجاب وهو يبتسم: "لِسَّه سوق المطاعم في الزرقا ما شد"، وأخبرنا أن الأسبوع الأخير من الانتخابات هو الأسبوع المنتظر لكي تكون وجبات المرشحين آخر ما يتذوقه الناخب قبل الولوج للصناديق وأكمل وهو يضحك "وطعمي الثم.."
    حب الاردن يجمعنا

  10. #20
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    226

    افتراضي

    قراءة شاملة للمشهد الإنتخابي للمقعد المسيحي في عمَّان الثالثة.. تراجُع حدَّة المنافسة على المقعد المسيحي في عمَّان الثالثة


    كان المراقبون للمشهد الإنتخابي في دائرة عمَّان الثالثة يتوقعون ارتفاع سخونة المنافسة على المقعد المسيحي المخصص لدائرة عمان الثالثة إثر ما كان يتردد عن عزم عدد من الحزبيين المسيَّسين على خوض الإنتخابات القادمة كالكاتب القومي/ اليساري الأستاذ ناهض حتـَّر أحد ناشطي التيار الوطني التقدمي والدكتور هاني حدَّادين الناشط
    في حزب الشغيلة الشيوعي، والنائب البعثي السابق السيد خليل حدَّادين، كما عزَّز من توقعات المراقبين بارتفاع سخونة التنافس على المقعد المسيحي في عمّّان الثالثة ما كان يترددعن عزم عدد من الشخصيات المسيحية ذات الحضور السياسي والإجتماعي إلى قائمة الحيتان الذين سيخوضون غمار السباق على الفوز بمقعد الدائرة المخصص للمسيحيين كالوزير السابق السيد سامي قموة والسيد عصام عيد فاخوري.

    بعد إعلان التيار الوطني التقدمي عن سحب مرشحيه من الإنتخابات ومنهم الأستاذ ناهض حتـَّر، وبعد عزوف السيدين سامي قموُّه وعصام فاخوري عن خوض الإنتخابات، ومع إحجام الأحزاب المعارضة عن الدفع بنشطاء منها لخوض معركة التنافس على المقعد المسيح في دائرة عمَّان الثالثة، يتوقع المراقبون تراجعا في سخونة التنافس على المقعد المسيحي لينحصر التنافس بين خمسة مرشحين غالبيتهم غير مسيَّسة وهم السيد طارق سامي خوري رئيس نادي الوحدات، والنائب السابق الدكتور عودة بطرس عودة القوَّاس، والمهندس وهدان أيوب إبراهيم عويس، والمرشح في دورات سابقة السيد غازي فريد مشربش، والسيد ثيودور حنا ثيودور الدير.

    وإلى أن تنحسم النتيجة صباح 21/11/2007م عن فائز وأربع خاسرين يستذكر موقع "أوعى.. أبو محجوب" مجريات التنافس على المقعد المسيحي في دائرة الحيتان عمَّان الثالثة في الإنتخابات السابقة:
    • في إنتخابات عام 2003م خاض السباق للفوز بالمقعد المسيحي في دائرة عمَّان الثالثة خمسة مرشحين فاز منهم بالمقعد الدكتور عوده القواس بحصوله على 4489 صوتا، تلاه السيد غازي فريد مشربش الذي حصل على 2946 صوتا، والنائب البعثي السابق السيد خليل حنا خلف حدادين (1741 صوتا)، والدكتور هاني جميل نقولا حدادين مرشح حزب الشغيلة الشيوعي (990 صوتا)، والسيد سليم محفوظ مسلم خليلية (534 صوتا).
    • في إنتخابات عام 1997م تنافس للفوز بالمقعد المسيحي في دائرة عمان الثالثة خمسة مرشحين ومرشحتان فاز منهم بالمقعد المرشح البعثي السيد خليل حنا خلف حدادين بحصوله على 3128 صوتا، تلاه المحامية إملي عيسى خليفة نفاع مرشحة الحزب الشيوعي (قبل إنقسامه) التي حصلت على 2292 صوتا، والدكتور عوده بطرس عودة القواس (1485 صوتا)، والدكتور النائب السابق فرح موسى فريح الربضي مرشح الحزب الوطني الدستوري (1276 صوتا)، والسيد منذر جريس هويشل الهلسا (416 صوتا) والنائب السابق السيد عيسى سليمان مدانات مرشح الحزب الديمقراطي التقدمي الأردني (332 صوتا)، والمرشحة نورما حنا نصار شطارة (244 صوتا).
    • في إنتخابات عام 1993م تنافس عشرة مرشحين على المقعد المسيحي، وفاز به المرشح البعثي السيد خليل حدادين بحصوله على 1582 صوتا، تلاه بفارق بسيط (41 صوتا) مرشح الحزب الشيوعي (قبل الإنقسام) النائب السابق الدكتور يعقوب زيادين الذي حصل على (1541 صوتا)، والنائب السابق الكاتب السيد فخري قعوار (1172 صوتا)، والسيد سليم الفرج (946 صوتا)، والسيد سليم خليلية (733 صوتا) والسيد إبراهيم النبر (732 صوتا) والسيد سهيل شرايحة (549 صوتا) والكاتب السيد جورج حداد (424 صوتا) والسيد توفيق عمارين (97 صوتا) والدكتور شبيب أبو جابر (57 صوتا).
    • في إنتخابات 1989م (قبل قانون الصوت الواحد) تنافس أحد عشر مرشحا على المقعد المسيحي، وفاز بالمقعد الكاتب السيد فخري قعوار بحصوله على 6211 صوتا بعد منافسة شديدة مع مرشح الحزب الشيوعي النائب السابق الدكتور يعقوب زيادين (5647 صوتا)، وتردد آنذاك أن الإسلاميين الذين كانوا يدعمون الكاتب السيد جورج حداد حوَّلوا دعمهم بعد ساعات الظهيرة إلى السيد فخري قعوار الذي كانت المعطيات تشير إلى أنه المنافس الأقرب للدكتور يعقوب زيادين الذي كان يتقدم بقية المرشحين، وحصل المرشح السيد سامي إبراهيم مفضي قموة على 2196 صوتا، والدكتور كارلوس وديع موسى دعمس (1659 صوتا)، والكاتب جورج إبراهيم عودة حداد (1356 صوتا)، والنائب السابق السيد فرح فرح صالح أبو جابر (1035 صوتا)، والسيد خليل حنا خلف حدادين (995 صوتا)، والسيد سليم سالم الفرج الفرج (881 صوتا)، والدكتور شبيب صالح فريح أبو جابر (395)، والصيدلاني سميح صليبا سلمان مطالقة (379 صوتا) والسيد خلف صليبا خوري حدادين (143 صوتا)، والسيد فؤاد داوود عيسى الدويري (95)، والسيد باسم فرحان عيسى السرياني (47 صوتا).
    حب الاردن يجمعنا

صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •