الحصاد اليومي أخبار التكنولوجيا و جديد الحاسوب والتقنيات

[دموع الغصون]

غريب جدا : مقلاع إلكتروني لإرسال الرسائل القصيرة




في السعودية يسمونها ' نبيلة '، وفي لبنان 'مغيطة'، وفي مصر 'نبلة'، أما بالفصحى فإسمها ' مقلاع ' عموما، هل كنت من هواة اللعب بالمقلاع في صغرك؟ الآن وبعد تخطيك مرحلة الطفولة، ستتمكن من استخدام المقلاع لكن لأغراض شبابية كالتواصل مع محيطك بواسطة الرسائل الهاتفية النصية القصيرة.

أنتجت الشركة الألمانيةVR Urbanجهازاً جديداً يماثل مقلاع الأطفال لكنه مصمم بطريقة إلكترونية تسمح بكتابة رسائل نصية قصيرة على شاشة ذلك المقلاع المزوّد بلوحة مفاتيح، ثم قذفها إلى المباني المجاورة لك بتسليط المقلاع عليها، ومن ثم تظهر الرسالة على الحائط المواجه لشعاع الليزر الخارج من الجهاز.

المقلاع الإلكتروني الذي يحمل اسم SMS lingshot يساعد المستخدم على التواصل مع محيطه بطريقة مبتكرة، فهو يعيد لرسومات الجدران أهميتها في التعبير عن النفس، لكن هذه المرة دون الاعتداء على الملكيات الخاصة.

حقق المقلاع الإلكتروني نجاحاً كبيراً منذ إطلاقه في الأسواق، علماً أن الليزر المستخدم في هذا الجهاز لا يؤدي إلى أية آثار سلبية على المباني وسكانها.

[دموع الغصون]

كيبورد وماوس زجاجي يعملان باللمس

منذ أن دخلنا في الألفية الثالثة شهدت التكنولوجيا طفرة قوية تمخض عنها عدد من الأجهزة الحديثة التي لم يخطر على بالنا يوماً أن نراها. وبعدما أصبحنا الآن على عتبة عام 2012 فعلينا ألا نتعجب إذا سمعنا أنه تم صناعة كيبورد وماوس إلكتروني من الزجاج بالكامل.



ابتكرت شركة Kicksarter نوعاً جديداً للكيبورد والماوس المستخدم على أجهزة الكمبيوتر، صمما بالكامل من الزجاج، وهما يعملان بتكنولوجيا الـFTIR أو الانعكاس التام للإشعاع باستخدام كاميرا داخلية تلتقط الأشعة تحت الحمراء المنعكسة وبالتالي تستجيب للمسات الإصبع.

يذكر أن أنظمة التشغيل لهذه الأجهزة تم تعديلها بحيث تكون محصنة لعدم اختراقها ومعرفة ما تقوم به من أنشطة عليها. وتعزم الشركة على صناعة أجهزة أخرى من الزجاج كالطابعات والفلاشات وغيرها من الأدوات المستخدمة في أجهزة الكمبيوتر.

[دموع الغصون]

لوحة للتحدث مع سائق السيارة الخلفية



عادة ما يتواصل قائدو السيارات فيما بينهم على الطريق من خلال بوق السيارة أو من خلال التلويح بالأيدي خارج النافذة والصراخ في حالة الغضب، لكن المصمم غاغنديب سنيغ قرر أن يصبح التواصل أكثر وضوحاً من خلال لوحة من أضواء 'LED' يمكن من خلالها إرسال الرسائل لقائد السيارة بالخلف.

الاختراع يعمل من خلال لوحة أضواء يمكن أن تضيء بأشكال مختلفة يقوم بإرسالها السائق للوحة من خلال هاتفه الجوال، لكن حالياً تقوم اللوحة بعرض رسائل مخزنة، وهو ما قال سينغ إنه سيتغير بعدما يتمكن من تنفيذ خططه لتطوير اللوحة بما يسمح بالمزيد من الشرح للسيارة الموجودة خلفك.

وفق الصور التي عرضتها صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية فاللوحة التي وضعها سينغ في سيارته الفولكس فاغن تعرض إشارات مثل 'قيادة بطيئة' أو 'احتفظ بالمسافة بين السيارتين'.

وقام سينغ بلحام مصابيح الـ'LED' في شبكة معدنية ببعد 2 سم على الزجاج الخلفي للسيارة واستغرق الأمر يومين لكتابة رسالة لا تزيد عن جملتين مع إمكانية تحريكها في كل الاتجاهات، وكان أصعب جزء هو كتابة الأشكال الخاصة مثل الأسهم .

وذكر سينغ أن المسافة التي توجد بين المصابيح ستحافظ على إمكانية الرؤية من خلال الزجاج الخلفي، مضيفاً أنه يجري التجارب حالياً لإضافة جهاز بلوتوث للشبكة حتى يمكن للسائق تغيير الرسالة عبر هاتفه الجوال.

[دموع الغصون]

ساعة تعمل بالأنفاس


قام جوليان لويس بتصميم أحدث ساعات 'Eole' التي تعمل عن طريق قوة تنفس مستخدمها، حيث إن الكسرات الدقيقة الدوارة لا تتحرك إلا بواسطة نفخة هواء بسيطة من رئتي من يرتدي الساعة.

في الوقت الذي تظل فيه أجزاء الساعة ثابتة تكون شاشة العرض فارغة، لكن عندما يقوم من يرتدي الساعة بإطلاق زفرة يقوم الدوار الصغير باللف ليتولد قدر كاف من الكهرباء لتشغيل العرض الدقيق للوقت، مانحاً إياك الوقت الكافي للتعرف على التوقيت.

كما يحتوي عرض الساعة على المدة التي تستغرقها مشاهدتك للتوقيت قبل أن تتلاشى من جديد.

هذا التصميم المذهل لا يتسم بالجمال فحسب، بل إنه يقيك مشكلة الذهاب إلى محل تصليح الساعة أو استبدال البطارية.

[دموع الغصون]

نظارة تعمل كشاشة عرض من غوغل





يبدو أن غوغل ستقود ثورة جديدة في عالم التكنولوجيا بعدما تم الكشف عن تكنولوجيا مثيرة عبارة عن نظارة يمكن ارتدائها لتعمل ككمبيوتر يضع كافة البيانات المتعلقة بالأشياء التي يراها الشخص أمامه أثناء سيره في الطريق.

وذكر سيث وينتراوب، المتخصص في منتجات غوغل لموقع '9to5Google' أن مصدر يعمل بالشركة (لم يذكر اسمه) أوضح له أن الشركة تعمل حالياً على النماذج النهائية من النظارة التي تبدو مثل النظارات العادية ذات العدسات السميكة التي يرتديها الأشخاص العاديين.

وأضاف سيث أن النظارات ستوفر شاشة عرض لكمبيوتر مع بضعة أزرار على ذراع النظارة للتحكم ولن يلاحظ أحد اختلافها عن النظارات العادية، مشيراً إلى أن غوغل قامت مؤخراً بتوظيف ريتشارد دوفال المتخصص في صناعة أجهزة الكمبيوتر التي يمكن ارتدائها والحاصل على الدكتوراه في الذاكرات الزجاجية.

يُذكر أن هذه ليست المحاولة الأولى لصنع شاشات شفافة قابلة للارتداء، حيث سبق لشركة سامسونغ استعراض نماذج لشاشات شفافة.

النظارات الجديدة ستعمل بنسخة خاصة بها من نظام أندرويد، وهو ما يؤكد صحة التقارير التي نشرتها صحيفة 'نيويورك تايمز' الأميركية حول رغبة غوغل في أن يمتد استخدام نظام التشغيل الشهير أندرويد الموجود على الهواتف الجوالة إلى أجهزة الكمبيوتر التي يمكن ارتدائها.

[دموع الغصون]

استيقاظ بطعم YouTube مع المنبه التليفزيوني

تم ابتكار منبه جديد له شكل غير تقليدي ولكنه يؤدي الوظيفة التقليدية وهي الإيقاظ، أطلق على هذه المنبه الجديد اسم Cdock

وهو يشبه جهاز تليفزيون قديم بإطار خشبي وشكل بدائي بعض الشيء، وتظهر بداخله الساعة في شكل رقمي على هيئة دائرة تظهر الوقت بالساعة والدقيقة والثانية، وما يميز Cdock هو إمكانية عمله كجهاز لعرض مقاطع الفيديو على الـYouTube والتي يمكن أن تجعلها جرس التنبيه لإيقاظك كل يوم بدلاً من الجرس التقليدي المفزع. يُباع ساعة Cdock مقابل 55.70 دولار، ما يعادل 209 ريال سعودي تقريباً.

[دموع الغصون]

توشيبا تطرح في أسواق الشرق الأوسط جهاز بورتيجيه Z830



طرح قسم أنظمة الكمبيوتر في شركة توشيبا الخليج جهاز بورتيجيه Z830ألترابوك™ من قياس 13.3 بوصة، وهو أول جهاز ألترابوك™ من صنع الشركة يرتكز على معالجات Intel® Core™ والتي توفر إمكانيات التنقل والمتانة والأداء ومزايا الوسائط المتعددة الأساسية من خلال تصميم رشيق وانسيابي. سيتوفر جهاز بورتيجيه Z830 في أسواق الشرق الأوسط في شهر ديسمبر/كانون الأول 2012.وقال السيد Santosh Varghese المدير الإقليمي لقسم أنظمة الكمبيوتر في شركة توشيبا الخليج: “إن جهاز بورتيجيه Z830 خفيف ورشيق للغاية، لكنه مصمم لتقديم أداء كبير. إنه أخف بنسبة 20 بالمائة وأرشق بنسبة 40 بالمائة من سلسلة أجهزة بورتيجيه R830 الفائزة بالجوائز، لكنه لا يقدم تنازلات مقابل ذلك، لا على مستوى الأداء ولا على مستوى المزايا، مما يجعله ملائماً لكل من المستخدمين المحترفين والأشخاص العاديين”.أداء قوي بتصميم رشيق وخفيفيعد جهاز بورتيجيه Z830، بسماكته البالغة 15.9 مم ووزنه الذي يقل عن 1.2 كغ، أكثر أجهزة ألترابوك™ رشاقة1 وأخفها وزناً2. ويستمد هذا الجهاز قوته من الجيل الثاني لأحدث معالجات Intel® Core™ المخصصة لأجهزة ألترابوك™، ومن بطاقة الإظهار Intel® HD 3000، وكذلك من القرص الصلب الذي يعمل بتقنية Solid State والذاكرة البالغة 4GB من نوع DDR3، وهو بذلك مهيأ لأداء معزز من أجل تجربة عمل فعالة أثناء التنقل.هندسة دقيقة من أجل متانة لا مثيل لهاتم تغليف جهاز توشيبا بورتيجيه Z830 ألترابوك™ بغلاف خفيف ولكن متين من خليط معدن المغنيزيوم، وتم تزويد تصميمه ببنية سداسية الأضلاع من أجل متانة أعلى وموثوقية أكبر وصلابة أفضل ومقاومة للانثناء والسقوط والصدمات. وبالإضافة إلى ذلك، فإن لوحة المفاتيح الأنيقة ذات الحجم الكامل وإضاءة LED خلفية تجعل الطباعة سهلة في بيئة العمل ذات الإضاءة المنخفضة، كما تتميز لوحة المفاتيح هذه بأنها مقاومة لتسرب السوائل مما يوفر الحماية من السوائل المراقة بشكل عرضي، وبالتالي حماية البيانات الموجودة على الجهاز.إمكانيات تواصل لا مثيل لهاتم تزويد جهاز بورتيجيه Z830 ألترابوك™ من توشيبا بوسائل التواصل الأساسية لتبقوا على اتصال. فهو يحتوي على مآخذ بالحجم الكامل وهي USB 3.0 وHDMI وVGA وGigabit LAN وشق لبطاقات SD وSIM-card. كما يدعم هذا الجهاز أحدث الخيارات اللاسلكية مثل Wi-Fi™ المدمجة وBluetooth^® 3.0 + HS وMobile Broadband 3G للاتصال الأفضل في أي وقت وفي أي مكان.مزايا وسائط متعددة متميزةصنع جهاز Portégé Z830 Ultrabook™ للعمل والتسلية من خلال تشكيلة واسعة من مزايا الوسائط المتعددة، وهو بذلك يوفر الأدوات اللازمة لمستخدمي هذه الأيام الرقميين المتطلبين. وتمكنكم الشاشة الزاهية عالية الدقة وغير العاكسة للأشعة من قياس 33.8 سم (13.3 بوصة) وسماعات الستيريو القوية المعززة بنظام Dolby® الصوتي المتقدم من عيش تجربة ترفيه رائعة في المنزل وأثناء التنقل.

[دموع الغصون]

ابتكرت شركة يابانية كاميرا كلاسيكية تحتوي على USB في الوقت نفسه.


جاءت الكاميرا صغيرة الحجم كي يسهل حملها من مكان إلى آخر، وتعددت ألوانها بين الأحمر والأزرق والأسود لتغير بذلك من المظهر التقليدي للكاميرا. وتعيدنا هذه الكاميرا إلى زمن الكاميرات التي تستخدم الأفلام للتصوير التي تعتمد على الضوء والتحميض. كما أنها تحتوي على USB لاستخدامها إما في تخزين الصور من الكاميرا إلى الكمبيوتر، أو في تخزين معلومات وملفات أخرى.

[دموع الغصون]

فيما يعد تطبيقا للفكرة التي ظهرت في فيلم 'Charlie And The Chocolate Factory'، تمكنت طالبة أميركية من صنع نموذج تليفزيون يقوم بتحويل الأجسام المادية إلى صورة فورية تظهر على الشاشة.


كانت جاين فيديشاروين الطالبة بكلية الفنون التصميمية بولاية كاليفورنيا قد صممت نموذج تليفزيون يحول اليد الحقيقية إلى يد افتراضية عندما يقوم المستخدم بوضعها وراء التليفزيون.

يُذكر أن غوغل ' Streetview' كان يعتمد على وضع خلفية خضراء لتصوير الأشياء المادية حتى يمكن صنع صورة إفتراضية يمكن التحكم فيها وتحريكها.

وكان المشهد الذي تضمن نفس الفكرة في فيلم 'Charlie And The Chocolate Factory' يدور حول أحد الصبية المدللين الذي يتم تحويل جسمه إلى مليون بكسل تم بثها إلى تليفزيون لينتقل بداخله بالكامل.

وأشارت جاين أنها قامت بتوصيل جهازها بالإنترنت، وهذا يعني إمكانية مشاهدة آخرين للأمر، مضيفة أنها حاولت أن تبعث الحياة في الصورة التي يبثها التليفزيون بعكس 'Google Streetview' الذي يبدو ليس حقيقيا رغم أنه يهدف إلى توصيل فكرة أننا نشاهد الشوارع والمنازل كأننا موجودين هناك بالفعل.

المدهش في الأمر أن جاين إستخدمت في صنع الجهاز مواد رخيصة لا تتضمن أي تكنولوجيا متقدمة مثل شريط لاصق، مصباح مكتب، شاشة، كاميرا إنترنت وعدة أشياء أخرى.

وحاليا تعمل جاين على إضافة المزيد من التحسينات على اختراعها خاصة أنها ترى فيه إمكانيات تجارية ضخمة.

وقد تمكنت جاين من الحصول على التمويل اللازم لمشروعها من خلال موقع 'Kickstarter' الذي يستعرض ويدعم الأفكار الإبداعية.

[دموع الغصون]

اطلقت شركة 'يانكو ديزاين' 'Yanko Design' مؤخراً أحدث صيحاتها في عالم الساعات وهي ساعة 'بروبل' التي تعمل بنظام تشغيل 'Turbino' (وهو آلة دوارة تحول مصادر الطاقة المختلفة إلى طاقة ميكانيكية تساعد على الحركة الدوارة).

يبلغ قطر التوربينو 38 ملم وهو مصنوع من مادة الاستيل غير قابل للصدأ. ومزود بسوار للمعصم قطره 20 ملم من الجلد المحاك بالخيط الأحمر لينسجم مع لون رأس الساعة التي تحتوي على العقارب التي تشير إلى التوقيت، ليُذكرنا هذا التوربين بقوة الطاقة الكامنة وراء كل ثانية.

مؤشرات الثواني التربونية تكشف عن قياس نبض القلب التي تُخفي الوجه الأحمر وتقوم بعمل المنوم من خلال حركتها المستمرة. هذه المؤشرات تقوم بتغطية العقارب ثم تكشف عنها مرة أخرى لتذكرك تلك الحركة بأن كل ثانية تحمل في داخلها بذور التغيير.