أتيت أنا وروحي و أحمل أمتعة قلمي وكلماتي
لأجد مستقر لروحي ومخدعاً لأفكاري
وجدت الدفئ بين حروفكم ووجدت الإنتعاش بين تفاعلكم وكلماتكم
لم أكن أعلم بأن الرحيل قد يصيب أول قلم قرأت نزفه هنا) أحلام )
شعور بالإختناق لا أعلم ما هو السبب
هل هو لسوء حظي أم لأن الحياة سلسلة من حلقات الوداع والفراق
ألم يجتاح كل كياني و شوق يفتت أجزاء فؤادي
نهرب من آهاتنا فنجدها بإستقبالنا
رحماك ربي مالذي أفعله لأجني ثمار راحتي
همسه لــ احلام :
عذراً على تدخلي
ولكن دائماً نضن أن الحياة تقف معهم ضدنا ولكن بعد حين نعلم بأن الله يبعث لنا الأفضل
كوني بخير و أتمنى أن يكون غياب مؤقت لا رحيل
ننتظرك فلابد للرياح الشوق أن تجبركِ إلى العودة إلى هذا الصرح العامر
مواقع النشر (المفضلة)