(الدواوين) بين النفاق والإتفاق..

[هدوء عاصف]

[align=center][/align]شو صقر سلااااااااااااااااامات .. لبنى ما غيرها هههههههه

[أميرة قوس النصر]

الدواوين هذول ناس بفكرو حالهم ملوك الحياه ليش بعرفش

[شذى البنفسج]

الله يرحمها

[هدوء عاصف]

[align=center][/align]ملوك؟ والله بفكروا حالهم كل اشي، بس يا جماعة بتصدقوا ما لقيت خبر اردني واحد بنتقد هالفكرة ليش طيب؟؟؟ يعني مبسوطين عليهم؟ بفتخروا فيهم؟

[هدوء عاصف]

[align=center][/align]اخواني قد لا أتواجد غدا لظروف خاصة
سأبلغكم تحياتي مع شذى الخطيب
أراكم على خير

[شذى البنفسج]

مع السلامة قرابة
سلم

[saousana]

مين لبنى

اسأل خالد عنها

[هدوء عاصف]

أحد المواضيع اللي طرحتها في بدايات دخولي للمنتدى ..

F5

[دموع الغصون]

بمجتمعاتنا العربية و الإسلامية يواجه الكثير من أبنائها تحديات وصعوبات على مر الزمان ومختلف الأحوال الإجتماعية و الإقتصادية وتختلف طرق مواجهة الظروف من حال لحال ومن شخص لآخر ومن مجتمع لآخر
الكثير يضن بأن الدواوين او الديونجي هو الأزعر أو أو أو مع اختلاف المسميات والأفكار
ولكن بمنظوري الخاص الديونجي
هي مجرد حركات للفت الإنتباه ليكون فشل بإطار جديد و أكسسوارات للفشل
فشل من ماذا وماهو السبب
إن الشباب العربي يحمل في داخله طاقات كامنة بحاجة إلى إخراجها وتفجيرها ولكن لسوء الأوضاع و صعوبة سبل العيش تختلف طرق افراغ هذه الطاقات والديونجي طريقة سلبية لتعبير عن الفشل
ويرجع الفشل إلى الأسباب التالية
1. البعد عن الدين والفراغ الروحي و الفراغ الإجتماعي
2. وقت الفراغ و قلة التوجيه والوعي و الإنحلال الأخلاقي و الأسري
3. غياب القدوة الحسنة أو سوء اختيار القدوة الحسنة والصديق السيء
4. التلقليد الأعمى بكافة أشكاله ومحاولة اثبات الذات بحركات أقرب ما تكون إلى تلاشي الشخصية وتحويله إلى إمعة خاضع لأوامر من يقومون باتابعه
الشباب ركن مهم في بناء وقوة المجتمعات، حيث تبرز أهميتهم كمدخل أساسي في عملية التنمية وذلك من خلال تطوير البناء الإجتماعي والسياسي والاقتصادي للمجتمع، ذلك بما يتميزوا به من مقدرة عالية على الإبداع والابتكار والقيادة في ظل الظروف الصعبة التي يعيشونها.
ففي النظر الى مكونات المجتمعات العربية نجد أن عنصر الشباب يشكل الأغلبية من الفئات الأخرى الموجودة، الأمر الذي يدفع نحو التأكيد على أهميتهم في خلق وبناء مجتمعات حديثة بعيدأ عن الإختلالات العديدة الموجودة في المجتمع العربي، كون ضعف البنية السياسية والاقتصادية قد خلقت فجوة كبيرة انعكست آثارها على الحياة الاجتماعية مما أوجدت معه مشاكل مختلفة، دفعت نحو حالة من عدم الاستقرار.
ان التطور الكبير الذي شهده العالم في العقد الأخير من القرن العشرين، وظهور العولمة والسيطرة الأحادية القوة من قبل الدول العظمى ، وانتشار الأزمات المختلفة، قد أثرت بشكل كبير على الدول العربية، الأمر الذي خلق معه مشاكل لدى الشباب العربي، من ابرزها التقليد الأعمى للغرب
تجتمع هذه الفئة ضمن اهتمامات مشتركة وأفكار متقاربة لتحاول أثبات ذاتها وتعويض النقص بمظاهر تكون بنظرهم تفوق كل المجتمعات وينظروا إلى المجتمع نظرة فوقيه وهذا ناتج عن ضعف شخصيتهم و فراغ عقولهم
هدوء
أشكرك على هذا الموضوع الرائع
كم هم شبابنا بحاجة إلى مرشد وناصح وموجه لهم ليكون منارة علم لهم
أعتذر على الإطالة في رأيي
ودي وشذى وردي

[هدوء عاصف]

بمجتمعاتنا العربية و الإسلامية يواجه الكثير من أبنائها تحديات وصعوبات على مر الزمان ومختلف الأحوال الإجتماعية و الإقتصادية وتختلف طرق مواجهة الظروف من حال لحال ومن شخص لآخر ومن مجتمع لآخر
الكثير يضن بأن الدواوين او الديونجي هو الأزعر أو أو أو مع اختلاف المسميات والأفكار
ولكن بمنظوري الخاص الديونجي
هي مجرد حركات للفت الإنتباه ليكون فشل بإطار جديد و أكسسوارات للفشل
فشل من ماذا وماهو السبب
إن الشباب العربي يحمل في داخله طاقات كامنة بحاجة إلى إخراجها وتفجيرها ولكن لسوء الأوضاع و صعوبة سبل العيش تختلف طرق افراغ هذه الطاقات والديونجي طريقة سلبية لتعبير عن الفشل
ويرجع الفشل إلى الأسباب التالية
1. البعد عن الدين والفراغ الروحي و الفراغ الإجتماعي
2. وقت الفراغ و قلة التوجيه والوعي و الإنحلال الأخلاقي و الأسري
3. غياب القدوة الحسنة أو سوء اختيار القدوة الحسنة والصديق السيء
4. التلقليد الأعمى بكافة أشكاله ومحاولة اثبات الذات بحركات أقرب ما تكون إلى تلاشي الشخصية وتحويله إلى إمعة خاضع لأوامر من يقومون باتابعه
الشباب ركن مهم في بناء وقوة المجتمعات، حيث تبرز أهميتهم كمدخل أساسي في عملية التنمية وذلك من خلال تطوير البناء الإجتماعي والسياسي والاقتصادي للمجتمع، ذلك بما يتميزوا به من مقدرة عالية على الإبداع والابتكار والقيادة في ظل الظروف الصعبة التي يعيشونها.
ففي النظر الى مكونات المجتمعات العربية نجد أن عنصر الشباب يشكل الأغلبية من الفئات الأخرى الموجودة، الأمر الذي يدفع نحو التأكيد على أهميتهم في خلق وبناء مجتمعات حديثة بعيدأ عن الإختلالات العديدة الموجودة في المجتمع العربي، كون ضعف البنية السياسية والاقتصادية قد خلقت فجوة كبيرة انعكست آثارها على الحياة الاجتماعية مما أوجدت معه مشاكل مختلفة، دفعت نحو حالة من عدم الاستقرار.
ان التطور الكبير الذي شهده العالم في العقد الأخير من القرن العشرين، وظهور العولمة والسيطرة الأحادية القوة من قبل الدول العظمى ، وانتشار الأزمات المختلفة، قد أثرت بشكل كبير على الدول العربية، الأمر الذي خلق معه مشاكل لدى الشباب العربي، من ابرزها التقليد الأعمى للغرب
تجتمع هذه الفئة ضمن اهتمامات مشتركة وأفكار متقاربة لتحاول أثبات ذاتها وتعويض النقص بمظاهر تكون بنظرهم تفوق كل المجتمعات وينظروا إلى المجتمع نظرة فوقيه وهذا ناتج عن ضعف شخصيتهم و فراغ عقولهم
هدوء
أشكرك على هذا الموضوع الرائع
كم هم شبابنا بحاجة إلى مرشد وناصح وموجه لهم ليكون منارة علم لهم
أعتذر على الإطالة في رأيي
ودي وشذى وردي

كم كان جميلاً ردّك الذي يستحق ان يكون موضوعاً مستقلاً ، وخاصّة النقطة الثالثة التي تتحدث عن "القدوة الحسنة" ورفاق السوء ، فعلاً فهذه تُعدّ "سيّدة الآفات"!
أشكركِ اختي الكريمة من أعماق قلبي ونفَع الله بكِ ..
هدى الله شبابنا الى ما يحبّه ويرضاه ..