اراء مختلفة جمعت تحت مظلتها عنوانا لامتحان الكفاءة الجامعية الذي بدأ تطبيقه قبل نحو السنتين ، واعترى الامتحان حالات من المد والجزر بين مؤيد لسيره بكل تفاصيله وبين معارض لواقعه كونه يشكل عبئا لا مبرر له لدى الطالب كونه يمر بامتحانات سنوية وفصلية مقيمة لواقع الطالب. الدستور" رصدت اراء مواطنين حول هذا الموضوع.

محمود محسن:

"لا مبرر لامتحان الكفاءة تحت اي ظرف او مسمى والطالب تقيمه جامعته بالاساس عند قبوله وخلال سنوات دراسته وما يصاحبها من امتحانات وتقارير وابحاث فصلية وسنوية وغيرها".

صدام المعايطة:



"الامتحان عبء على الطالب بعد دراسة تتجاوز ال 132 ساعة ، والاساس ان تكون دراسة الطالب متمكنة والجامعة تعطي الطالب كل الواقع الاكاديمي دون الحاجة لامتحان يقيم الجامعات".

مجدي سهاونة:

"الامتحان بكل مقاييسه ناجح ويعكس مستوى الجامعات وتخصصاتها بالاردن ، بالوقت ذاته يقدم للطالب رخصة لمدى معرفته باساسيات تخصصه ، اضافة الى تصحيح العملية التعليمية".



ديما حجازين:



"الامتحان ليس له اية فوائد على الاطلاق بل هو مزيد من العبء على الطلبة يجب ان نعتمد على اداء المادة الاكاديمية داخل الجامعة بجودة لا امتحان الكفاءة لتقييم مستوى الطلبة والجامعات".