واقع الحال أن الصحافة الإلكترونية الأردنية ، هي الآن ، سلطة جديدة، وتكاد تكون - أو ستصبح يوما ما - السلطة الرقيبة والحسيبة ، الخامسة ، التي يحسب حسابها الآف المرات، لا يحول دونها ودون أن تصبح سلطة جديدة وقوة مؤثرة، وجود الكثير من الثغرات والهنات المهنية والفنية في بنيانها الناشئ الراهن وعودها الغض الطري.
لاكمال المقال الرجاء الضغط هنا...
مواقع النشر (المفضلة)