بين شيخوخة الحاضر و نمنمات الذكريات ... سيمفونية توشوش الماضي الحنونوشمت ألحانها سطورا بأبيض الخير و أسود الغياب و الخوفكم هناك من ثورات استكانت و امتزجت في ذبول العمرو كم يباغت صقيع الغربة صبا يأبى أن يزولو رغم الحرمان .. مازال في القلب ركن لا تنقطع فيه زخات المطرعندما تتوغل الغربة في ملامحنا .. تصبح أعمق وقعا من خريف العمرالعمر محطات نمر بهاأما الغربة فتبدو في لحظات الانكسار الهاربة كمشهد حينتابعه من خلف جدار زجاجي لا ننتمي لهيحبس أنفاسنا ... ينشز ايقاعنا ... و يستنفز خوفنانص وجداني من كتابي مواسم للأمل سندس أبو دعموس
تفاصيل الخبر هنا..
مواقع النشر (المفضلة)