وهذه المعلومة أكد عليها الاستاذ و قال يومها كذا و كذا يوم قام بشرحها
...
عندما سمع الاستاذُ هذا الكلام قال ان هذا السؤال لن يحذف و ستحسب علامته
اصاب الطالبات غيظ شديد من تلك الفتاة
...
و عندما انتهى الاختبار لامت الطالبات تلك الفتاة و لماذا لم تشهد الزور مثلهن ..
وقالت احداهن : " اكيد انتي حليتي السؤال صح لهيك ما يهمك ينقص لنا علامات !"
فردت تلك الفتاة التي ما رضيت الزور :
"والله اني حللت السؤال و اجابتي خاطئة لكن هذه الشهادة سيسألني عنها الله يوم القيامة و ما أرضى لنفسي الزور والكذب !"
****
شهادةُ الزور.. فعلٌ شنيع و مرفوضٌ في الاسلام و لا تقبله النفسُ البشرية
فقد قال الله جل جلاله : [ فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ ]الحج 20
****
اخوتي و اخواتي
أترك لكم التعليق على الموقف
و الاجابة على هذه الاسئلة:
لو كنت مكان الطالبة التي ما رضيت الزور :
[هل ستكذب على الاستاذ وتقول ان هذا السؤال لم تأخذه؟]
[ أم ستشهد بالحق مهما كانت النتائج ؟]
[ أم ستصمت ؟ ]
مع رجاء ذكر السبب وراء أي من الإجابات التي تختارها...
أخيراً ما موقفك من شهادة الزور؟
وهل حصل معك موقف مشابه؟؟
مواقع النشر (المفضلة)