مبروك لشعب العربي ثاني بطاقة عربية انصف النهائي وعقبال تونس يا رب
مبروك لمصر العروبه هذا التأهل ولشعب المصري هذا لإنجاز
مبروك لشعب العربي ثاني بطاقة عربية انصف النهائي وعقبال تونس يا رب
مبروك لمصر العروبه هذا التأهل ولشعب المصري هذا لإنجاز
الله يبارك فيك يا عبد الله وان شاء الله تونس بتتاهل بكره
Ultras Ahlawy
[align=left][/align]
يا رب نحصل على بطاقه ثالثة للنصف النهائي وبتكون لنسور قرطاج يا رب
يارب الفوز للمنتخب التونسي
شاوشي يغيب عن تدريبات المنتخب الجزائري لليوم الثاني على التوالي
غاب الحارس فوزي شاوشي اليوم الأربعاء للمرة الثانية على التوالي عن تدريبات المنتخب الجزائري الذي يستعد لمواجهة كوت ديفوار في دور الثمانية لبطولة كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم المقامة بانجولا حتى 31 كانون ثان/يناير الجاري.
وذكرت الإذاعة الجزائرية أن الجهاز الطبي للمنتخب قرر منح يومين راحة للحارس شاوشي مباشرة بعد نهاية مباراة انجولا الاثنين الماضي بعد شعوره بآلام بالظهر.
وأضاف المصدر أن شاوشي سيعود إلى التدريبات مع بقية زملائه غدا الخميس بملعب كوكيروش بوسط العاصمة لواندا وهو نفس اليوم الذي سيلتحق فيه زميله لوناس قواوي ببعثة المنتخب عائدا من العاصمة الفرنسية باريس حيث خضع لعملية جراحية ناجحة لاستئصال الزائدة الدودية.
من جهة أخرى ،صرح المدير الفني رابح سعدان انه ليس واثقا من الاعتماد على المدافع عنتر يحيى ولاعب الوسط مراد مغني كأساسيين أمام كوت ديفوار الأحد المقبل لعدم جاهزيتهما التامة شانهما شان المخضرم رفيق صايفي الذي بدأ يتماثل للشفاء من الإصابة التي لحقت به خلال المباراة أمام مالي بالدور الأول.
زيدان سعيد بالمسيرة الأفريقية للفراعنة وبوكو يشعر بخيبة أمل
أعرب المهاجم المصري محمد زيدان عن سعادته الفائقة بالمستوى الذي ظهر عليه خلال فوز منتخب بلاده على بنين بهدفين نظيفين اليوم الأربعاء في ختام مباريات المجموعة الثالثة لبطولة كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم بأنجولا.
ورفع أحفاد الفراعنة رصيدهم إلى تسع نقاط بفارق ثلاث نقاط أمام نيجيريا التي فازت على موزمبيق بثلاثة أهداف نظيفة في مباراة أخرى بالمجموعة نفسها ليعبر الفريقين سويا إلى دور الثمانية.
وعزز المنتخب المصري رقمه القياسي بخوضه 16 مباراة في كأس الأمم الأفريقية دون هزيمة .
وأحرز حامل لقب النسختين الماضيتين للبطولة الأفريقية ، والذي سيطر على أغلب فترات المباراة ، هدفيه عن طريق أحمد المحمدي وعماد متعب ، وحرمه الحارس يوان دجيدونو من تسجيل المزيد من الأهداف.
وأكد زيدان نجم بوروسيا دورتموند الألماني أنه برغم تغيير ستة لاعبين في مباراة بنين ، فإن الفريق ظهر بشكل جيد ، "أعتقد أن العديد من الفرص سنحت لنا اليوم وكان بإمكاننا تحقيق فوز أكبر ، ولكن المدرب فضل إراحة العديد من اللاعبين".
وافتتح المحمدي التسجيل في الدقيقة السابعة إثر تسديدة من الناحية اليمنى من مسافة 40 مترا خدعت الحارس دجيدونو الذي أعتقد أن الكرة ستذهب بعيدا عن مرماه.
وأوضح زيدان أن المحمدي اعترف أنه كان يقصد التمرير "لا أعتقد أنه تعمد التسديد ، بين شوطي المباراة ضحكنا معه وقال أنه أراد تمرير الكرة ولكنها ذهبت إلى الشباك".
وأضاف الفريق المصري الهدف الثاني في الدقيقة 23 عندما خرج دجيدونو من مرماه لحرمان أحمد رؤوف من تسجيل هدف ولكن الكرة سقطت أمام متعب الذي سدد الكرة مباشرة لتتجاوز خط المرمى.
وبرغم أن الحارس البنيني أبعد تسديدة متعب إلا أن مساعد الحكم أشار باحتساب الهدف باعتبار أن الكرة تجاوزت خط المرمى.
ودفع المدرب المصري حسن شحاتة بزيدان في الشوط الثاني بعد أن اعتذر المهاجم المشاكس لزملائه والجهاز الفني عن تصرفه الغاضب في أعقاب استبداله خلال المباراة أمام موزمبيق.
واعترف اللاعب البنيني روميالد بوكو بأنهم خسروا أمام الفريق الأفضل "أعتقد أنهم أفضل منا بكثير ، لم نحضر اليوم".
وأضاف "أعتقد أن الهدف الأول جاء من تمريرة ، والحارس تفاجأ بعض الشيء ، من الصعب للغاية أن تلعب أمام فريق عندما تستقبل هدفا بمثل هذه السرعة ، فريق منظم بشكل جيد ، فريق يمتلك مجموعة رائعة من اللاعبين".
وأوضح "لقد عرفوا كيفية اللعب أمامنا وفي نهاية اليوم ليس هناك ما يمكنني قوله ، كانوا أفضل منا".
وأكد بوكو أنهم أندهشوا بعض الشيء لأن الفريق المصري لعب بثلاثة لاعبين وفي بعض الأوقات أربعة لاعبين في الهجوم "لم يكن عليهم أن يفعلوا ذلك وبالتالي كان علينا أن ندافع".
وقال "الشيء الوحيد المؤسف يتمثل في المباراتين السابقتين أمام نيجيريا وموزمبيق ، لو كنا أدينا مهمتنا فيهما لما كنا تعرضنا لهذه الضغوط".
ويعد المنتخب المصري الفريق الوحيد الذي حقق ثلاثة انتصارات وجمع تسع نقاط في دور المجموعات خلال نسخة العام الحالي للبطولة الأفريقية.
ويلتقي أحفاد الفراعنة في دور الثمانية يوم الاثنين المقبل مع ثاني المجموعة الرابعة في بينجيلا بينما يلتقي الفريق النيجيري مع متصدر المجموعة نفسها في لوبانجو.
مدرب المنتخب النيجيري: "الفوز سيمنحنا دفعة معنوية قوية"
أكد شيبو امودو المدير الفني للمنتخب النيجيري أن فوز فريقه على نظيره موزمبيق بثلاثة أهداف نظيفة اليوم الأربعاء في ختام مباريات المجموعة الثالثة لبطولة كأس الأمم الأفريقية بأنجولا ، يمثل دفعة معنوية كبيرة للاعبين.
وسجل الهدفين الأول والثاني للفريق النيجيري بيتر أوديموينجي بينما تكفل اوبافيمي مارتينز بتسجيل الهدف الثالث.
ولحقت نسور نيجيريا في دور الثمانية بأحفاد الفراعنة عقب فوز الأخير على بنين بهدفين نظيفين ، ليحتل الفريق المركز الثاني في ترتيب المجموعة برصيد ست نقاط بفارق ثلاث نقاط خلف مصر متصدرة المجموعة.
وقال امودو ، الذي تعرض لضغوط كبيرة في طريقه للوصول إلى دور الثمانية الأفريقي ، لقد كان فوزا جيدا "هذا الفوز سيعيد إلى الفريق الثقة المطلوبة في إطار انتظارنا لمنافسنا في دور الثمانية".
واتفق قائد الفريق النيجيري ياكوبو أيجبيني مع مدربه بالقول "هذا الفوز سيحسن الروح المعنوية للفريق ، ليس كل الشعب النيجيري يثق بنا ، لذا فهذا أمر جيد ، إننا نتطور من مباراة لأخرى ، جميع من شارك في المباراة ظهر بشكل جيد اليوم ، وهذا شيء جيد".
وقال مارت نويي المدير الفني للمنتخب الموزمبيقي ، والذي أثيرت تكهنات حول إمكانية خلافته لامودو في تدريب نسور نيجيريا ، أنه يعتقد أن فريقه قدم نفسه بشكل جيد.
وأوضح "نتيجة المباراة لا تعبر حقا عن طبيعة المباراة ، لو كنا نمتلك بعض الخبرة ، كنا سنحقق فارقا كبيرا".
وأكد تيكو تيكو قائد منتخب موزمبيق أنه يشعر بخيبة أمل من النتيجة "في جميع مباريات البطولة ظهرنا بشكل جيد للغاية ، ولكننا أنهينا المشوار بين صفوف الخاسرين".
وأشار "بالنظر إلى ما حدث في الشوط الأول ، فقد ظهرنا بشكل جيد ، ومن حيث لا أدري جاء الهدف ليربك حساباتنا ، نحن شباب ونتعلم ، سنستعيد قوتنا".
الشرميطي يسعى لفكّ النحس أمام الكاميرون
يمني "نسر قرطاج" مهاجم اتحاد جدة السعودي ومنتخب تونس لكرة القدم محمد أمين الشرميطي النفس بفك النحس الذي لازمه في المباراتين الاوليين امام زامبيا (1-1) والغابون (0-0) وهز شباك الكاميرون لقيادة منتخب بلاده للتأهل إلى الدور ربع النهائي للنسخة السابعة والعشرين من نهائيات كأس امم افريقيا لكرة القدم المقامة حاليا في انغولا وتستمر حتى 31 كانون الثاني (يناير) الحالي. ويعقد المنتخب التونسي وتحديدا مدربه فوزي البنزرتي آمالا كبيرة على هذا النجم الواعد البالغ من العمر 22 عاما والذي ابلى البلاء الحسن في مسابقة دوري ابطال اسيا وقاد فريقه اتحاد جدة الى المباراة النهائية التي خسرها امام بوهانغ ستيلرز الكوري الجنوبي، علما بانه قاد فريقه السابق النجم الساحلي عام 2007 الى تحقيق انجاز تاريخي باحراز اللقب الذي تخلو خزائنه منه على حساب الاهلي المصري، معوضا بالتالي فشل النجم الساحلي في بلوغ قمة المسابقة مرتين متتاليتين عامي 2004 امام انييمبا النيجيري و2005 امام الاهلي بالذات.
ويتميز الشرميطي بمراوغاته السريعة والمتنوعة وبقتاليته في اللعب ما جعل التونسيين يلقبونه بـ"مارادونا تونس".
وقال الشرميطي "لم يحالفني الحظ امام زامبيا والغابون، اتمنى فك النحس وهز شباك مالي لانقاذ منتخب بلادي من الخروج خالي الوفاض"، مضيفا "لست راضيا عن ادائي وخصوصا سجلي من الاهداف مع المنتخب" في إشارة إلى تسجيله 4 أهداف فقط في 19 مباراة دولية حتى الآن.
وتابع "ادرك جيدا بان المنتخب التونسي في حاجة ماسة الى اهدافي وخصوصا في مباراة الغد، لن أتوانى في هز الشباك كلما سنحت في الفرصة لذلك".
واردف قائلا "فريقنا شاب ويحتاج الى مزيد من الخبرة واتضح ذلك جيدا في المباراتين الاوليين حيث سنحت امامنا العديد من الفرص لكن التسرع وغياب التركيز والفعالية امام المرمى حال دون ذلك وهي امور يتقنها اللاعبون المخضرمون واصحاب الخبرة"، مشيرا الى "اننا لازلنا ننهل من الملاعب سواء القارية او الاوروبية ونصحح اكثر قدر ممكن من اخطائنا. نتمنى ان نحقق نتيجة ايجابية غدا لنتأهل الى الدور المقبل ونرضي انصارنا وشعبنا ونرفع معنوياتنا لاننا فريق شاب سيكون كلمته في المستقبل".
لفت الشرميطي الانظار مع فريقه شبيبة القيروان حيث تعلم مبادىء الكرة المستديرة في مدرسته، قبل ان يوقع اول عقد احترافي في مسيرته النجم الساحلي وعمره 18 عاما.
لم تكن بداية الشرميطي مع النجم الساحلي سهلة في ظل المنافسة القوية التي واجهها من زميله في المنتخب حاليا ياسين الشيخاوي المحترف في صفوف اف سي زيوريخ السويسري بالاضافة الى شك جماهير النادي في مؤهلاته.
وكان لمدرب النجم الساحلي سابقا ومدرب المنتخب التونسي حاليا فوزي البنزرتي اليد الطولى في تألق الشرميطي عندما نقله من قلب مهاجم إلى جناح ايمن فلم يتأخر في التألق وابهار المتتبعين بمن فيهم مدرب المنتخب التونسي الفرنسي روجيه لومير الذي لم يتوان في استدعائه الى التشكيلة فكان خير خلف لاحسن سلف زياد الجزيري.
ويقول عنه البنزرتي "يملك الشرميطي موهبة رائعة، وكل ما كان بحاجة اليه هي الثقة وقد منحته اياها فلم يتأخر في التألق ولم يخيب ظني فيه".
وسار مدرب النجم الساحلي السابق الفرنسي برنار لومارشان على خطى سلفه البنزرتي ومنح بدوره الثقة للشرميطي فرد له الاخير الدين بتسجيل أهدافا حاسمة سواء في الدوري المحلي او مسابقة دوري ابطال افريقيا.
ويقول الشرميطي عن تجربته مع لومارشان "علمني لومارشان كيف أركز امام المرمى. كما علمني بأن الكلمة الاخيرة في المباريات الكبيرة تعود إلى الفوارق الصغيرة".
وعلى غرار تألقه مع ناديه، لم يحتج الشرميطي لاكثر من مباراة مع منتخب بلاده للاعلان عن نفسه، فضرب بقوة في اول مباراة له مع المنتخب التونسي عندما استدعاه لومير لمواجهة جزر سيشل في تصفيات امم افريقيا في الثاني من حزيران (يونيو) 2007 وساهم بشكل كبير في الفوز الساحق 4-0 وسجل هدفا.
بيد ان الهدف الذي اسال مداد العديد من الاقلام في المنابر الاعلامية، كان الهدف الثاني في مرمى الاهلي في الدقيقة الاخيرة من اياب الدور النهائي في التاسع من تشرين الثاني (نوفمبر) 2007 في القاهرة والذي وجه به ضربة قاضية لاصحاب الارض في محاولتهم قلب النتيجة والاحتفاظ بلقب بطل دوري ابطال افريقيا.
وأكد المدافع سيف غزال أن "المدافعين يستهينون كثيرا بالشرميطي لنحافة جسمه (66 كلغ و76ر1 م) ولا يراقبونه بجدية في الوقت الذي يستغل هو اهمالهم وينسل بسرعة ليهز الشباك".
انتقل الشرميطي إلى هرتا برلين الالماني صيف عام 2008 بيد انه فشل في فرض نفسه اساسيا في تشكيلته واكتفى بـ10 مباريات لم يسجل خلالها اي هدف، فأعاره الفريق الالماني إلى اتحاد جدة السعودي ولعب معه حتى الآن 15 مباراة سجل خلالها 10 اهداف.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)