أصبحت المجموعات الجهادية السابقة شوكة في خاصرة العلاقات بين الدول المختلفة، ولا سيما بين باكستان وجاراتها من أفغانستان والهند وإيران والصين. أما الولايات المتحدة فتولي عناية قصوى لكل حادث على المستوى الدولي، ناهيك عن النشاطات المسلحة سواء أكانت تساعدها في زيادة نفوذها أم تحارب وجودها العسكري. وقد تسببت العملية الانتحارية التي حصلت في مدينة بشين الإيرانية والتي أدت إلى مقتل أكثر من 40 شخصًا، بينهم سبعة من كبار قادة القوات البرية للحرس الثوري الإيراني، إضافة إلى بعض كبار الشخصيات المحلية، في تو

أكثر...