ساعات قليلة وتنطلق بعدها مباراة القمة المرتقبة الفاصلة التي ستنقل إما المنتخب المصري أو الجزائري إلى مونديال جنوب أفريقيا الذي يقام في القارة السمراء للمرة الأولى في تاريخها، حيث ستجري المباراة بين المنتخبين على ستاد نادي المريخ السوداني في أم درمان، وهو المكان الذي وقع الاختيار عليه ليكون محايداً لإقامة المباراة.ويسعى المنتخبان للمنافسة بقوة في هذه المباراة، واقتناص الفوز فيها من أجل الوصول إلى المونديال، هو الحلم الذي ينتظره المصريين والجزائريين في آن واحد، حيث بدت التحضيرات والترتيبات لاستضاف

أكثر...