أدى الاحتفال بعيد الأضحى المبارك والانشغال بتفشي داء الإنفلونزا المكسيكيّة إلى خفت الانفجار الشعبي والاعلامي الذي نتج عن نتيجة المبارة التي جمعت ما بين مصر والجزائر والمؤهلة الى نهائيات مونديال 2010 في جنوب افريقيا، وأدت الى ما أدت إليه من هبوب عواصف بين شعبي البلدين على خلفية اعمال العنف التي ارتكبها مشجعو الفريقين. وعلى الرغم من ذلك، فقد اتهم مثقفون وخبراء مصريون الاعلام بالوقوف وراء تشدد الأزمة حيث كشفت عن القبح والتدني واللامسؤولية والانجرار الأعمى وراء تحقيق المكاسب.
أكثر...
مواقع النشر (المفضلة)