فيما ارتفعت حصيلة ضحايا السيول الجارفة التي اجتاحت مدينة جدة إلى 116 قتيلا بعد عثور السلطات السعودية على ثلاث جثث إضافية بعد عشرة أيام من وقوع الكارثة، لا يزال 22 ألف شخص خارج منازلهم التي دمرت أو تضررت بشكل كبير في الفيضانات. وقد برز وجه التكاتف الاجتماعي في المدينة التي باتت أحياءها منكوبة بسبب حرب الطبيعة وفساد طالب برأسه الغالبية وأعلنت لجنة أهالي جدة للتكافل التي أطلقتها الغرفة التجارية الصناعية بالتعاون مع 9 جمعيات خيرية لتوزيع أكثر من 20 ألف سلة غذائية على المتضررين.
أكثر...
مواقع النشر (المفضلة)