هاي فكره ما يعرف من وين اجتني كل واحد فينا رح يساهم في احداث قصه الي رح نكتبها الموضوع با ختصار انه واحد فينا رح يبلش يوضع يدايه لقصه وكل عضو فينا بحط الحدث الي رح يصير بعدين والعضو الي بعده بكمل على الحدث هيك حتى تكتمل القصة
هاي فكره ما يعرف من وين اجتني كل واحد فينا رح يساهم في احداث قصه الي رح نكتبها الموضوع با ختصار انه واحد فينا رح يبلش يوضع يدايه لقصه وكل عضو فينا بحط الحدث الي رح يصير بعدين والعضو الي بعده بكمل على الحدث هيك حتى تكتمل القصة
أم بيسان
شكرا مها على الموضوع
يا ريتك بلشت انت ببداية قصة لحتى اكمل
بس للاسف ما رح ابدا انا
لاني سيئة كتير بالبدايات
بس وعد اني رح اشارك بالنص
هذا يا ساده يا كرام ورح احكي قبل ما الكل ينام عن عليه كبيره ساكنه كلها في نفس العمارة ابنها الكبير مسافر يدرس طب واثنين منهم متجوزين وكل واحد منهم ساكن بشقه ........
كملوا ...
أم بيسان
حاول ان ينظر في عينيها لكنه خاف ان يجد الماضي يتراقص في احداقها فاشاح بصره عنها و قال : ايييييييه يا ام احمد هاي صفينا لحالنا
فصبت الشاي له من جديد في الكوب و قالت له و هي تمد يدها كي تعطه الشاي : بس الحمد لله هاي اولادنا عايشين احسن عيشه و انا وانته ربيناهم احسن تربيه
كانت تعلم انه لا يريد هذه الاجابه منها ، و كان يعلم انها سوف تقول هذا ، فوضع يده على يدها المسدله على حافه الشرفه و قال : هل تذكرين يا ام أحمد ......
أكمل
[BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/photos-ak-sf2p/v298/74/32/596929947/n596929947_1187974_3848.jpg[/BIMG]
أَخْبِرِيْ الْكَوْنَ أَكْثِرْ ..
فَبَيْنَ شُمْسٍ عَلَىَ شَكْلِ ابْتِسَامَة..
وَ شَفَقْ الْعَيْنَيْنِ الْأَخْضَرْ ..
عَدَدٌ لَا نِهَائِيٌّ مِنْ الْنِّسَاء ..
اما هي فقد لاح شبح ابتسامة خجلى على ثغرها الطاهر
المليء بالتجاعيد الجميلة بعدد سنينهما معا
فقد تذكرت اللحظة الاولى التي راته فيها على باب حارتهم وهي ذاهبة للمدرسة
فقد لفت نظرها لوسامته وقوته الظاهرة للعيان
فعلى الرغم من جيرتهم فهي لم تكن قد رأته عن قرب
وهي كانت خجولة لا تعير انتباهها لاحد
اكمل
ولكنه على غير تقرير منها أو تقدير
دخل قلبها واستحوذ على جنباته
واصبح يسبقها إلى أي شيء أي انه كل معها صبح مساء
إلى أن جاء ذلك اليوم وتقدم لخطبتها
حيث
كملو
لا تنــــــــــــــسى ذكر اللهسبحان الله وبحمدهسبحان الله العظيم
اشتدت قبضته على يدها.. وقال: تلك الأيام يا ليتها تعود.. كم كنت اتمنى النوم على صدرك الدافىء والآن انت معي.. ولا أكف عن شكر ربي.. والحمدلله لدينا أولاد كبروا على يديكِ.. فيأخذ بيدها ويقبلها حبا... وفجأءة يدق الباب..هم الأولاد انه وقت اجتماع العائلة على الغداء.. ككل يوم جمعة..
كملو
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)