لا احد يمنع سياسياً ام قاضياً ام صحافياً ام مواطناً عادياً من استمرار الاعتقاد بأن النظام السوري وأجهزة مخابراته مسؤولة عن اغتيال رئيس وزراء لبنان السابق رفيق الحريري. مثل هذا الاعتقاد له حيثياته الموجبة. فالنظام السوري كان آمراً ناهياً في أمن لبنان يوم وقعت الواقعة. لكن هذا الاعتقاد لا يلغي الوقائع

أكثر...