يواصل النائب السابق ضرار الداوود مع قاعدته الشعبية الواسعة في الفحيص ومحافظة البلقاء مسيرة الانجاز على مستوى المجتمع المحلي والوطن.
وبصمات الداود التي يشار لها بالبنان من قبل ابناء قاعدته الانتخابية ساهمت في اعادة ثقتهم بممثلهم تحت قبة البرلمان خاصة وانه دؤب على التواصل معهم في منازلهم واماكن تجمعاتهم.
وما يميز الداود بين العشائر والعوائل الفحيصية والبلقاوية انه يحظى بتأييد شبابي واسع اضافة الى العديد من وجهائها والفعاليات الاجتماعية والثقافية والاقتصادية فيها.
ووفق قراءات متعددة لخبراء الخارطة الانتخابية فان المنافسة على المقعد المسيحي في الفحيص والمناطق التي تتبعها من محافظة البلقاء قد تكون معدومة بسبب التأييد الواسع الذي يحظى به النائب السابق الداوود.
البيان الانتخابي للداوود لمواصلة المشوار تحت قبة البرلمان ( 17) سيكون حافلا بالافكار التي من شأنها تحسين نوعية الحياة في المجتمع المحلي بالاصرار على رحيل مصنع الاسمنت واستكمال بناء المركز الصحي الشامل الذي وضع حجر اساسه في عهد تثميله لابناء دائرته في البرلمان السابق وتطوير الحياة السياسية والحزبية الاردنية والاقتصادية التي تخدم الوطن والمواطن.احكيلك



تفاصيل الخبر والمزيد من اخبار الانتخبات الاردنية 2013...